تحت شعار "نحو منزل صحي بيئي" تفتتح الأميرة لولوة الفيصل بنت فيصل بن عبد العزيز آل سعود -نائب رئيس مجلس الأمناء والمشرف العام على جامعة عفت- أكبرَ حدث بيئي على مستوى المملكة والشرق الأوسط والعالم تشهده مدينة جدة في فندق حياة بارك وذلك في الثامن من المحرم المقبل 1437 هجرية
من جانبها صرحت لــ "للمواطن" نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البيئية السعودية رئيسة أول ورشة بيئية عن المرأة والطفل الدكتورة ماجدة أبو رأس أنّ ورشة العمل البيئي تحت شعار نحو منزل بيئي صحي يؤكد أهمية الاهتمام بعلاقة المرأة بالبيئة وهو ما يعكس علاقتها بالمجتمع والمحافظة عليه حيث تمثل المرأة أكثر من نصفه، ولها تأثير واضح عليه من خلال الأدوار المختلفة التي تقوم بها، مضيفةً أنّ المرأة السعودية لديها اليوم من الوعي ما يجعل دورها في حماية البيئة وإدماج مفهوم التنمية المستدامة في كافة محاور التنمية كيان وشريك وطني واعي يعرف دوره في خدمة الوطن.
وتُطلِق الأميرة لولوة الفيصل ورشةَ العمل الأولى للمرأة والطفل والبيئة التي تشرف عليها جمعية البيئة السعودية بشراكة إستراتيجية مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، ويشارك في ورشة العمل متحدثون وخبراء عالميون وأكثر من 1000 مشارك وقطاع من مختلف التخصصات البيئية.
وتهدف ورش العمل التي ستقام لأن تجعل توجهها إلى المرأة والطفل بهدف تعزيز دور الأسرة في التوعية البيئة وأهمية تعزيز التواصل بين الأسرة والمؤسسات التربوية والجمعيات لوضع برامج عمل على مستوى وكفاءة عالية لتعزيز دور الأسرة في النهوض بالوعي البيئي.
من جانبها صرحت لــ "للمواطن" نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البيئية السعودية رئيسة أول ورشة بيئية عن المرأة والطفل الدكتورة ماجدة أبو رأس أنّ ورشة العمل البيئي تحت شعار نحو منزل بيئي صحي يؤكد أهمية الاهتمام بعلاقة المرأة بالبيئة وهو ما يعكس علاقتها بالمجتمع والمحافظة عليه حيث تمثل المرأة أكثر من نصفه، ولها تأثير واضح عليه من خلال الأدوار المختلفة التي تقوم بها، مضيفةً أنّ المرأة السعودية لديها اليوم من الوعي ما يجعل دورها في حماية البيئة وإدماج مفهوم التنمية المستدامة في كافة محاور التنمية كيان وشريك وطني واعي يعرف دوره في خدمة الوطن.
وتُطلِق الأميرة لولوة الفيصل ورشةَ العمل الأولى للمرأة والطفل والبيئة التي تشرف عليها جمعية البيئة السعودية بشراكة إستراتيجية مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، ويشارك في ورشة العمل متحدثون وخبراء عالميون وأكثر من 1000 مشارك وقطاع من مختلف التخصصات البيئية.
وتهدف ورش العمل التي ستقام لأن تجعل توجهها إلى المرأة والطفل بهدف تعزيز دور الأسرة في التوعية البيئة وأهمية تعزيز التواصل بين الأسرة والمؤسسات التربوية والجمعيات لوضع برامج عمل على مستوى وكفاءة عالية لتعزيز دور الأسرة في النهوض بالوعي البيئي.