على الرغم من تعويض المصابين وذوي المتوفين بحادثة الرافعة من حكومة المملكة، إلا أن هيئة التحقيق والادعاء العام تتولى الآن التحقيق مع الأطراف المعنيين بالحادثة، والتي تعود لشركة بن لادن، والمعنية بالمشاريع التطويرية في الحرم المكي الشريف، وذلك وفقاً صحيفة "سبق".
ومن التعويضات التي أمر بها خادم الحرمين حفظة الله:
- صرف مبلغ مليون ريال لذوي كل شهيد توفاه الله سبحانه وتعالى في هذه الحادثة.
- صرف مبلغ مليون ريال لكل مصاب بإصابة بالغة نتجت منها إعاقة دائمة.
- صرف مبلغ خمسمائة ألف ريال لكل واحد من المصابين الآخرين.
ووجه بأن ذلك لا يحول دون مطالبة أي من هؤلاء بالحق الخاص أمام الجهات القضائية المختصة، كما وجّه باستضافة اثنين من ذوي كل متوفى من حجاج الخارج ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين لحج عام 1437هـ مع تمكين من لم تمكنه ظروفه الصحية من المصابين من استكمال مناسك حج هذا العام من معاودة أداء الحج عام 1437 هـ ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين، ومنح ذوي المصابين الذين يتطلب الأمر بقاءهم في المستشفيات تأشيرات زيارة خاصة لزيارتهم والاعتناء بهم خلال الفترة المتبقية من موسم حج هذا العام والعودة إلى بلادهم.
الجدير بالذكر، خلفت حادثة الرافعة بالحرم المكي أكثر من 108 قتلى وحوالي 238 جريحاً، وذلك وفقاً لما أعلن عنه الدفاع المدني السعودي.
ومن التعويضات التي أمر بها خادم الحرمين حفظة الله:
- صرف مبلغ مليون ريال لذوي كل شهيد توفاه الله سبحانه وتعالى في هذه الحادثة.
- صرف مبلغ مليون ريال لكل مصاب بإصابة بالغة نتجت منها إعاقة دائمة.
- صرف مبلغ خمسمائة ألف ريال لكل واحد من المصابين الآخرين.
ووجه بأن ذلك لا يحول دون مطالبة أي من هؤلاء بالحق الخاص أمام الجهات القضائية المختصة، كما وجّه باستضافة اثنين من ذوي كل متوفى من حجاج الخارج ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين لحج عام 1437هـ مع تمكين من لم تمكنه ظروفه الصحية من المصابين من استكمال مناسك حج هذا العام من معاودة أداء الحج عام 1437 هـ ضمن ضيوف خادم الحرمين الشريفين، ومنح ذوي المصابين الذين يتطلب الأمر بقاءهم في المستشفيات تأشيرات زيارة خاصة لزيارتهم والاعتناء بهم خلال الفترة المتبقية من موسم حج هذا العام والعودة إلى بلادهم.
الجدير بالذكر، خلفت حادثة الرافعة بالحرم المكي أكثر من 108 قتلى وحوالي 238 جريحاً، وذلك وفقاً لما أعلن عنه الدفاع المدني السعودي.