أكد مصدر قضائي في وزارة العدل أنَّ الأشخاص الذين يطلقون الشائعات المثيرة للفتن عبر وسائل التواصل الاجتماعي بما فيها «تويتر» معرضون لعقوبة القتل التي تعدُّ من أشد العقوبات التعزيريَّة، وذلك كونهم يطلقون الفتن التي تؤجج الرأي العام وتسبب إرباكاً للمجتمعات.
ووفقاً لـ«مكة»، فقد أوضح المصدر أنَّ مثل هذه القضايا تحدِّد عقوبتها حسب نوع الشائعة، وتختلف حسب تأثيرها على المجتمع، فقد يكتفي القاضي بعقوبات تعزيريَّة أخرى منها السجن والجلد، وهي من العقوبات المعتادة في القضايا العامَّة.
ولفت إلى أنَّ مطلقي الشائعات عقوباتهم ليست محدَّدة، بل تعزيريَّة تعود لنظرة القاضي تجاه الحالة ومدى تأثيرها وأهدافها ومن ثمَّ يشرع في الحكم على الحالة وآثارها، موضحاً أنَّ ثمة عقوبات تعزيريَّة محدَّدة مسبقاً دون أي انتظار، فعقوبة مهربي المخدرات مثلاً القتل تعزيراً وليس حداً بأمر ولي الأمر.
وألمح المصدر إلى عقوبات تعزيريَّة أخرى مثل حرمان مطلق الشائعة من وسائل التواصل الاجتماعي «تويتر» على سبيل المثال كبديل للسجن أو الإقامة الجبريَّة، وحرمانه من السفر وتقييد حريته، سواءً بدنياً أو مالياً، وهذه العقوبات التعزيريَّة موجودة في الفقه الإسلامي.
ووفقاً لـ«مكة»، فقد أوضح المصدر أنَّ مثل هذه القضايا تحدِّد عقوبتها حسب نوع الشائعة، وتختلف حسب تأثيرها على المجتمع، فقد يكتفي القاضي بعقوبات تعزيريَّة أخرى منها السجن والجلد، وهي من العقوبات المعتادة في القضايا العامَّة.
ولفت إلى أنَّ مطلقي الشائعات عقوباتهم ليست محدَّدة، بل تعزيريَّة تعود لنظرة القاضي تجاه الحالة ومدى تأثيرها وأهدافها ومن ثمَّ يشرع في الحكم على الحالة وآثارها، موضحاً أنَّ ثمة عقوبات تعزيريَّة محدَّدة مسبقاً دون أي انتظار، فعقوبة مهربي المخدرات مثلاً القتل تعزيراً وليس حداً بأمر ولي الأمر.
وألمح المصدر إلى عقوبات تعزيريَّة أخرى مثل حرمان مطلق الشائعة من وسائل التواصل الاجتماعي «تويتر» على سبيل المثال كبديل للسجن أو الإقامة الجبريَّة، وحرمانه من السفر وتقييد حريته، سواءً بدنياً أو مالياً، وهذه العقوبات التعزيريَّة موجودة في الفقه الإسلامي.