أصبح مقطع الفيديو المصور والذي أطلق علية "زوجة سعودية تصور زوجها الخائن مع الخادمة "حديث المجتمع ومواقع التواصل الاجتماعي، لما تسبب به من جدال متضارب، كان لآراء القانونيين النصيب الأكبر فيه، حيث أكدوا أنّ تصرف المواطنة سيعرضها للعقوبات القانونية وأنّ تصرفها بنشر المقطع المصور أهدر حقها بالكامل لأنها فاضحة مما يعرضها للمساءلة القانونية.
عليه ظهرت على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الزوجة كاشفةً ومصرحةً عن نفسها دون أي خوف متحديةً الجميع أن تطالها المسؤولية القانونية، حيث صرحت عبر حسابها الخاص على موقع "تويتر" قائلةً:" أنا اللي نشرت وشهّرت بالزوج، وين السجن والغرامة؟! "، وتابعت مضيفةً:" أنا من زمان قلت أنا اللي نشرت المقطع وين السجن والغرامة ".
متعجبةً بما شن عليها من حملة لانتقاد تصرفها قائلةً:" بدا علي هجوم واسع في تويتر لإسكاتي عن قول الحقيقة والسكوت عن خيانة الزوج للمرأة السعودية الطاهرة العفيفة المؤمنة "
عليه دشن النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي هشتاغًا حمل اسم الزوجة ما بين مؤيد ومعترض على فعلها متهمين أنّ تصرفها بالفضيحة والتشهير يعد أمرًا غير أخلاقي أن تقوم بتصوير الزوج والتشهير به.
لتغرد الزوجة من حسابها قائلةً:" الزوجة لم تصور ولم تنشر الشغالات صوروا وأنا نشرت "
ومازال الجدال قائمةً في تصرف الزوجة وما سيصل بها الحال بعد قيامها بفضح زوجها علنًا وتحديها الأكبر للقوانين في عدم المساس بها قانونيًّا، مؤكدةً أنها لم ترتكب خطأً تحاسب عليه.
الجدير بالذكر أنّ أحد القانونين أكد أنّ العقوبة المتوقعة لناشر مقطع "فضيحة الزوج مع الخادمة" هي المادة التي تنصّ على أنه يعاقَب بالسجن مدةً لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على 500 ألف ريال، بسبب التشهير بالآخرين وإلحاق الضرر بهم عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة.
عليه ظهرت على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الزوجة كاشفةً ومصرحةً عن نفسها دون أي خوف متحديةً الجميع أن تطالها المسؤولية القانونية، حيث صرحت عبر حسابها الخاص على موقع "تويتر" قائلةً:" أنا اللي نشرت وشهّرت بالزوج، وين السجن والغرامة؟! "، وتابعت مضيفةً:" أنا من زمان قلت أنا اللي نشرت المقطع وين السجن والغرامة ".
متعجبةً بما شن عليها من حملة لانتقاد تصرفها قائلةً:" بدا علي هجوم واسع في تويتر لإسكاتي عن قول الحقيقة والسكوت عن خيانة الزوج للمرأة السعودية الطاهرة العفيفة المؤمنة "
عليه دشن النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي هشتاغًا حمل اسم الزوجة ما بين مؤيد ومعترض على فعلها متهمين أنّ تصرفها بالفضيحة والتشهير يعد أمرًا غير أخلاقي أن تقوم بتصوير الزوج والتشهير به.
لتغرد الزوجة من حسابها قائلةً:" الزوجة لم تصور ولم تنشر الشغالات صوروا وأنا نشرت "
ومازال الجدال قائمةً في تصرف الزوجة وما سيصل بها الحال بعد قيامها بفضح زوجها علنًا وتحديها الأكبر للقوانين في عدم المساس بها قانونيًّا، مؤكدةً أنها لم ترتكب خطأً تحاسب عليه.
الجدير بالذكر أنّ أحد القانونين أكد أنّ العقوبة المتوقعة لناشر مقطع "فضيحة الزوج مع الخادمة" هي المادة التي تنصّ على أنه يعاقَب بالسجن مدةً لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على 500 ألف ريال، بسبب التشهير بالآخرين وإلحاق الضرر بهم عبر وسائل تقنيات المعلومات المختلفة.