النجاح والطموح لا يعترف بعمر محدد فهو إصرار وإرادة تخرج منك، وإصرار أحد المعلمين بمدينة تبوك على إكمال دراسته جعلت منه أن يلتقي بصدفة مميزة في رحلته لدراسة الماجستير، حيث اجتمع المعلم بأحد طلابه في قاعة واحدة بجامعة تبوك كزميلي دراسة بعد غياب بينهما استمر لنحو عقدٍ من الزمن.
ووصف المعلم هذا الشعور بأنه مدعاة للفخر أن يرافقك أحد طلابك المتميزين لدراسة الماجستير، وأنه وطالبه السابق إبراهيم حمد العطوي الذي كان قد درسه في الصف الثانوي عام ١٤٢٨هـ يتشاركون في بعض المواد والتكاليف المشتركة بين الطلاب التي تكلفهم بها الجامعة.
وكان المعلم عبد الله جابر الفيفي معلم مادة المكتبة والبحث درّس الطالب العطوي في الصف الثاني ثانوي، قبل أن يلتقيا هذا العام كزملاء في برنامج الماجستير، تخصص إدارة وتخطيط تربوي، والذي عبر عنه الطالب بأنه مدعاة للسرور حين يلاقي معلمه بعد مرور كل هذه السنوات.
ووصف المعلم هذا الشعور بأنه مدعاة للفخر أن يرافقك أحد طلابك المتميزين لدراسة الماجستير، وأنه وطالبه السابق إبراهيم حمد العطوي الذي كان قد درسه في الصف الثانوي عام ١٤٢٨هـ يتشاركون في بعض المواد والتكاليف المشتركة بين الطلاب التي تكلفهم بها الجامعة.
وكان المعلم عبد الله جابر الفيفي معلم مادة المكتبة والبحث درّس الطالب العطوي في الصف الثاني ثانوي، قبل أن يلتقيا هذا العام كزملاء في برنامج الماجستير، تخصص إدارة وتخطيط تربوي، والذي عبر عنه الطالب بأنه مدعاة للسرور حين يلاقي معلمه بعد مرور كل هذه السنوات.