شاركت الملكة رانيا العبدالله، عقيلة العاهل الأردني، بجلسة حوارية ضمن قمة "المرأة في العالم"، التي انعقدت مؤخراً في العاصمة البريطانية لندن، التي أدارتها الإعلامية زينب صلبي، وحضرها نحو 900 شخصية تمثل قطاعات المجتمع المدني ومؤسسات داعمة لقضايا المرأة.
وطالبت الملكة رانيا بضرورة زيادة المساعدات الإنسانية والدعم للدول المستضيفة للاجئين في المنطقة. وعن تأثير الأوضاع على الأجيال القادمة، أكدت الملكة رانيا على أن النزاعات تؤثر على التعليم حيث يوجد 13.7 مليون طفل خارج المدارس، وهو أمر مقلق جداً. وقالت علينا العمل من أجل ضمان حصول الأطفال على التعليم ودخولهم المدارس لأن المدرسة بمثابة الملاذ، وهي الأساس لبناء الاستقرار داخل كل طفل، ولهذا علينا الاستثمار التعليم من أجل هذا الجيل والأجيال القادمة وغير ذلك فإننا نخاطر بمستقبل أسوأ، كما حذرت من تجريد اللاجئين من صفاتهن الإنسانية وتحويلهم إلى مجرد أرقام.
وفي كلمة لها خلال القمة، التي أطلقت عام 2010 وتقام سنوياً وتناقش عدداً من القضايا التي تهم المرأة وتعزيز دورها في التنمية، قالت المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "تينا براون لايف الإعلامية" ومؤسسة ملتقى "نساء في العالم" تينا براون إن هذه القمة تشكل منبراً لطرح العديد من القضايا التي تهم المرأة في مختلف المجتمعات.
يذكر أنه في اليوم الأول من فعاليات قمة "المرأة فى العالم"، التي انعقدت في يومي 8 و9 أكتوبر، حاضرت الملكة رانيا، والنجمة الأمريكية "ميريل ستريب"، بالإضافة إلى وزيرة الدفاع الألمانية "أوسولا فون دير". وشاركت فى القمة العديد من القيادات النسائية العالمية من بينهن "ليما غبوى" الحائزة على نوبل للسلام، والمهندسة "زها حديد"، والبارونة "فاليرى آموس"، بالإضافة إلى الأميرة البريطانية "بياتريس يورك".
وطالبت الملكة رانيا بضرورة زيادة المساعدات الإنسانية والدعم للدول المستضيفة للاجئين في المنطقة. وعن تأثير الأوضاع على الأجيال القادمة، أكدت الملكة رانيا على أن النزاعات تؤثر على التعليم حيث يوجد 13.7 مليون طفل خارج المدارس، وهو أمر مقلق جداً. وقالت علينا العمل من أجل ضمان حصول الأطفال على التعليم ودخولهم المدارس لأن المدرسة بمثابة الملاذ، وهي الأساس لبناء الاستقرار داخل كل طفل، ولهذا علينا الاستثمار التعليم من أجل هذا الجيل والأجيال القادمة وغير ذلك فإننا نخاطر بمستقبل أسوأ، كما حذرت من تجريد اللاجئين من صفاتهن الإنسانية وتحويلهم إلى مجرد أرقام.
وفي كلمة لها خلال القمة، التي أطلقت عام 2010 وتقام سنوياً وتناقش عدداً من القضايا التي تهم المرأة وتعزيز دورها في التنمية، قالت المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "تينا براون لايف الإعلامية" ومؤسسة ملتقى "نساء في العالم" تينا براون إن هذه القمة تشكل منبراً لطرح العديد من القضايا التي تهم المرأة في مختلف المجتمعات.
يذكر أنه في اليوم الأول من فعاليات قمة "المرأة فى العالم"، التي انعقدت في يومي 8 و9 أكتوبر، حاضرت الملكة رانيا، والنجمة الأمريكية "ميريل ستريب"، بالإضافة إلى وزيرة الدفاع الألمانية "أوسولا فون دير". وشاركت فى القمة العديد من القيادات النسائية العالمية من بينهن "ليما غبوى" الحائزة على نوبل للسلام، والمهندسة "زها حديد"، والبارونة "فاليرى آموس"، بالإضافة إلى الأميرة البريطانية "بياتريس يورك".