أصبحت قضايا العنف ضد الأطفال لدينا ظاهرة سيئة لم نستطع التخلص منها، فكل فترة نجد بين يدينا قضية لطفل أو طفلة معنفة تجعلنا نتساءل: أين الرحمة لدى من عنفوهم؟ ومن القضايا الجديدة التي تعمل عليها هيئة التحقيق والادعاء العام في منطقة الرياض حالياً قضية مقتل طفلة بسبب تعنيف وضرب مبرح تعرضت له من والدها السعودي؛ لأنها أخبرته بأنها لا تحبه، مما أدى إلى وفاتها ليلة عيد الأضحى.
من جهتها، ذكرت الأم المنفصلة عن الأب أن طفلتها يارا انتقلت للعيش مع والدها في الرياض عندما بلغت سن السابعة، وذلك منذ 3 أشهر، مشيرةً إلى أن ابنتها لم تكن ترغب في ذلك، مما أدى إلى إصابتها بحالة نفسية، مشيرةً إلى أن يوم الوفاة شهد تعرض الطفلة للضرب المبرح من والدها بأنبوب التكييف وخيزرانة بسبب قولها له إنها لا تحبه، وفقاً لما نشرته صحيفة "الوطن".
وأكدت الأم أن الضربة التي أدت إلى وفاتها كانت ضربة على رأسها بالأنبوب وحبسها في غرفة، مما أدى إلى دخولها في نوبة بكاء عنيفة، وتعرضها كذلك لحالة استفراغ شديدة من العصر حتى المغرب.
وحسب تحقيقات الشرطة، فقد تعرضت يارا لضرب مبرح من والدها على كل أجزاء جسدها بالأنبوب الذي يوصل بجهاز التكييف وعصا خيزرانة ظناً منه بأن هذا الأسلوب هو أسلوب لتربية الطفلة، ولكنه عندما دخل عليها وجدها في حالة سيئة وأخذها إلى المستشفى، لكنها توفيت في السيارة.
من جهتها، ذكرت الأم المنفصلة عن الأب أن طفلتها يارا انتقلت للعيش مع والدها في الرياض عندما بلغت سن السابعة، وذلك منذ 3 أشهر، مشيرةً إلى أن ابنتها لم تكن ترغب في ذلك، مما أدى إلى إصابتها بحالة نفسية، مشيرةً إلى أن يوم الوفاة شهد تعرض الطفلة للضرب المبرح من والدها بأنبوب التكييف وخيزرانة بسبب قولها له إنها لا تحبه، وفقاً لما نشرته صحيفة "الوطن".
وأكدت الأم أن الضربة التي أدت إلى وفاتها كانت ضربة على رأسها بالأنبوب وحبسها في غرفة، مما أدى إلى دخولها في نوبة بكاء عنيفة، وتعرضها كذلك لحالة استفراغ شديدة من العصر حتى المغرب.
وحسب تحقيقات الشرطة، فقد تعرضت يارا لضرب مبرح من والدها على كل أجزاء جسدها بالأنبوب الذي يوصل بجهاز التكييف وعصا خيزرانة ظناً منه بأن هذا الأسلوب هو أسلوب لتربية الطفلة، ولكنه عندما دخل عليها وجدها في حالة سيئة وأخذها إلى المستشفى، لكنها توفيت في السيارة.