على الرغم من مرضها، كانت محبوها يأملون بشفائها، وبأن تحدث معجزة تنقذ جميلة الشاشة السورية، إلا أنّ رندة المرعشلي لم تتمكن من مقاومة المرض، فأغمضت عينيها ورحلت بسلام، تاركة خلفها
ثلاثة أبناء الممثلة هيا، من زواجها الأول طارق مرعشلي، وسيلينا وجود من زوجها الثاني نورس عبود الذي نعاها بكلمات مؤثرة على صفحته الشخصية على "فايسبوك" حيث كتب "انتهت الكلمات وثقل الهواء وتغير لون الشجر وتوشحت السماء بألوان الحزن، واليوم لا يوجد معنى للنظر وداعاً رندة مرعشلي وداعاً يا حبيبتي يا دنيتي".
مراسم تشييع بدأت اليوم صباحاً من المشفى الإيطالي إلى مثواها الأخير في قرية وادي العيون في ريف حمص، وسط دموع محبيها الذي أضاءوا الشموع على نيّة شفائها الأسبوع الماضي، وكانوا يدركوا أنّ تجمعهم الثاني سيكون في جنازتها، بعد أن أبلغهم الأطباء أن وضع رندة الصحي متدهور، وأنّها تحتاج إلى معجزة لتشفى.
وبعد وفاتها، انتشرت صورة لها التقطت قبل ثلاثة أيام فقط من وفاتها وبدت فيها مبتسمة ومشرقة على الرغم من مرضها ومعاناتها.
وكان آخر ما كتبته رندة مرعشلي قبل تدهور صحتها ودخولها المشفى الإيطالي في دمشق، معايدة لأحبائها بمناسبة عيد الأضحى في شهر سبتمبر الماضي قالت فيها: "لكل اللي بحبهن وبيحبوني كل عام وأنتو بألف خير. أضحى مبارك عالجميع".
ومن بعده أصدرت بيانا خلال تواجدها في المشفى، شكرت فيه فيه الأصدقاء والفنانين والصحفيين والمحبين وجمهورها الذي شارك في إضاءة الشموع. وقالت "بدعواتكن وصلاتكن اليوم أنا رح كون قوية وضو شمعاتكن رح يعطيني الأمل لقاوم وارجع متل أول وأحسن بحبكن وشو فرحت بزيارتكن اليوم انتو حبايب قلبي خليكن عم تدعولي وبمحبتكن انا دايما بكبر " .
رندا مرعشلي التي كانت قد ابتعدت عن الفن، بسبب ظروف حملها وولادتها، عادت خلال رمضان الماضي إلى الساحة الدرامية عبر مسلسل "دامسكو"، كما صورت قبل دخولها المشفى ثلاثية "وجع الصمت" من مسلسل "مدرسة الحب"، التي جسدت فيها شخصية مذيعة.
رحلت رندة تاركة خلفها ثلاثة أطفال، أصغرهم جود الذي يطفى شمعاته الثلاثة بعد أيام قليلة بعيداً عن والدته.
ثلاثة أبناء الممثلة هيا، من زواجها الأول طارق مرعشلي، وسيلينا وجود من زوجها الثاني نورس عبود الذي نعاها بكلمات مؤثرة على صفحته الشخصية على "فايسبوك" حيث كتب "انتهت الكلمات وثقل الهواء وتغير لون الشجر وتوشحت السماء بألوان الحزن، واليوم لا يوجد معنى للنظر وداعاً رندة مرعشلي وداعاً يا حبيبتي يا دنيتي".
مراسم تشييع بدأت اليوم صباحاً من المشفى الإيطالي إلى مثواها الأخير في قرية وادي العيون في ريف حمص، وسط دموع محبيها الذي أضاءوا الشموع على نيّة شفائها الأسبوع الماضي، وكانوا يدركوا أنّ تجمعهم الثاني سيكون في جنازتها، بعد أن أبلغهم الأطباء أن وضع رندة الصحي متدهور، وأنّها تحتاج إلى معجزة لتشفى.
وبعد وفاتها، انتشرت صورة لها التقطت قبل ثلاثة أيام فقط من وفاتها وبدت فيها مبتسمة ومشرقة على الرغم من مرضها ومعاناتها.
وكان آخر ما كتبته رندة مرعشلي قبل تدهور صحتها ودخولها المشفى الإيطالي في دمشق، معايدة لأحبائها بمناسبة عيد الأضحى في شهر سبتمبر الماضي قالت فيها: "لكل اللي بحبهن وبيحبوني كل عام وأنتو بألف خير. أضحى مبارك عالجميع".
ومن بعده أصدرت بيانا خلال تواجدها في المشفى، شكرت فيه فيه الأصدقاء والفنانين والصحفيين والمحبين وجمهورها الذي شارك في إضاءة الشموع. وقالت "بدعواتكن وصلاتكن اليوم أنا رح كون قوية وضو شمعاتكن رح يعطيني الأمل لقاوم وارجع متل أول وأحسن بحبكن وشو فرحت بزيارتكن اليوم انتو حبايب قلبي خليكن عم تدعولي وبمحبتكن انا دايما بكبر " .
رندا مرعشلي التي كانت قد ابتعدت عن الفن، بسبب ظروف حملها وولادتها، عادت خلال رمضان الماضي إلى الساحة الدرامية عبر مسلسل "دامسكو"، كما صورت قبل دخولها المشفى ثلاثية "وجع الصمت" من مسلسل "مدرسة الحب"، التي جسدت فيها شخصية مذيعة.
رحلت رندة تاركة خلفها ثلاثة أطفال، أصغرهم جود الذي يطفى شمعاته الثلاثة بعد أيام قليلة بعيداً عن والدته.