أكد مصدر ذو علاقة في مستشفى الأمل في جدة أن المستشفى يستقبل في اليوم بين حالة وحالتين مراجعة لفتيات مدمنات، في حين يستقبل قسم التنويم أعداداً متفاوتة من شهر إلى آخر.
وذكر المصدر أن أعداد الفتيات اللواتي يستقبلهن قسم التنويم تتراوح بين أربع حالات وتسع حالات، مبيناً أنه لا يوجد إحصاء دقيق في السعودية عن نسب تعاطي وانتشار المخدرات بشكل عام والفتيات بشكل خاص.
وأكد المصدر: "التعامل مع جميع الحالات في مستشفى الأمل يكون بسرية تامة، إذ أن من أولويات المستشفى مراعاة سرية المراجع، خصوصاً من الفتيات الموجودات في القسم النسائي"، مؤكداً على وجود حالات ترغب في علاج نفسها من الإدمان من دون معرفة الأهل، أضاف: "لدينا سياسة خاصة بعلاج حالات الإدمان ونعمل وفقها"، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة"، وأن الفتيات يُدمنّ على أنواع متعددة من المخدرات وبحسب الفئات العمرية لهن، إذ أن صغار السن أو اللواتي في المرحلة العمرية بين 18 و26 عاماً في الغالب يدمنّ على الحشيش والكحول، في حين تنتشر الحبوب المنومة كالفاليوم والرفتريل بين الفئات العمرية بين 26 و35 عاماً.
وأوضح أن هناك برامج علاجية يوفرها المستشفى لعلاج المدمنات تنقسم إلى مراحل عدة: أولها يبدأ بمرحلة إزالة السموم، أما المرحلة الثانية فهي مرحلة العلاج ويطلق عليها مرحلة التبصر وزيادة الدافعية للجسم، وبالنسبة للمرحلة الثالثة فتسمى مرحلة التأهيل، وتحصل بعد خروج المريضة من المستشفى، حيث تبدأ مرحلة الزيارة للمتابعة في العيادات الخارجية.
وذكر المصدر أن أعداد الفتيات اللواتي يستقبلهن قسم التنويم تتراوح بين أربع حالات وتسع حالات، مبيناً أنه لا يوجد إحصاء دقيق في السعودية عن نسب تعاطي وانتشار المخدرات بشكل عام والفتيات بشكل خاص.
وأكد المصدر: "التعامل مع جميع الحالات في مستشفى الأمل يكون بسرية تامة، إذ أن من أولويات المستشفى مراعاة سرية المراجع، خصوصاً من الفتيات الموجودات في القسم النسائي"، مؤكداً على وجود حالات ترغب في علاج نفسها من الإدمان من دون معرفة الأهل، أضاف: "لدينا سياسة خاصة بعلاج حالات الإدمان ونعمل وفقها"، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة"، وأن الفتيات يُدمنّ على أنواع متعددة من المخدرات وبحسب الفئات العمرية لهن، إذ أن صغار السن أو اللواتي في المرحلة العمرية بين 18 و26 عاماً في الغالب يدمنّ على الحشيش والكحول، في حين تنتشر الحبوب المنومة كالفاليوم والرفتريل بين الفئات العمرية بين 26 و35 عاماً.
وأوضح أن هناك برامج علاجية يوفرها المستشفى لعلاج المدمنات تنقسم إلى مراحل عدة: أولها يبدأ بمرحلة إزالة السموم، أما المرحلة الثانية فهي مرحلة العلاج ويطلق عليها مرحلة التبصر وزيادة الدافعية للجسم، وبالنسبة للمرحلة الثالثة فتسمى مرحلة التأهيل، وتحصل بعد خروج المريضة من المستشفى، حيث تبدأ مرحلة الزيارة للمتابعة في العيادات الخارجية.