أحالت النيابة العامة في دبي، أمس، إلى القضاء، نيجيرياً بتهمة قتل ابنه مع سبق الإصرار والترصد، «بسبب إهماله واجباته الدراسية»، مطالبة بإعدامه.
المتهم (37 عاماً) اعتاد ضرب المجني عليه. وفي يوم الواقعة، وجه ضربات عدة بأداة صلبة إلى أنحاء متفرقة من جسمه، ما دفع الطفل إلى التقيؤ، فقدم له المتهم كوب حليب، لكنه سقط أرضاً، فنقله الأب إلى المستشفى، إلا أنه فارق الحياة. ولكن أظهر تقرير المختبر الجنائي الخاص بفحص الـ «دي إن إيه» (الحمض النووي) أن المتهم ليس الأب البيولوجي للمتوفى.
وفاة الطفل حسب تقرير الطب الشرعي ناجمة عن تمزق الأمعاء الدقيقة، بسبب ضرب مبرح تعرض له على الصدر والبطن، ما أدى إلى تسرب محتوى الأمعاء بالتجويف البطني.
وبمعاينة الجثة، تبين وجود إصابات في رأسه ووجهه، ما يشير إلى وقوع اعتداء متكرر عليه.
المتهم لم ينف أنه كان يضرب المجني عليه «لأنه كان مهملاً في دروسه»، ولأنه يتبول لا إرادياً في فراشه. كما ذكر - في إفادته - أنه كان يستخدم في ضربه أدوات صلبة، كالعصي. وقال إنه اعتدى عليه في يوم الواقعة بسبب حصوله على نتائج غير جيدة في المدرسة، بعدما أرسلت له إدارتها النتائج على بريده الإلكتروني.
كما أنه عند سؤال حارس البناية، أفاد بأنه، شاهد المتهم والطفل في حوض السباحة الموجود بداخل البناية في تاريخ سابق للواقعة، وأن المتهم كان ممسكاً برأس المجني عليه ويضغطه للأسفل في الماء بقوة، كما لو كان يحاول إغراقه، وعند سؤاله عن سبب ذلك أخبره بأنه يعلمه السباحة.
يشار إلى أن المعلمة، التي كانت تدرس المتوفى، كانت تشاهد آثار ضرب عليه، فعرضت حالته خلال اجتماع لإدارة المدرسة، مؤكدة أنه يتعرض للاعتداء المستمر، فتولت مشرفة الموضوع، واستدعت المتهم، وتحدثت إليه. لكنه أنكر ذلك.
المتهم (37 عاماً) اعتاد ضرب المجني عليه. وفي يوم الواقعة، وجه ضربات عدة بأداة صلبة إلى أنحاء متفرقة من جسمه، ما دفع الطفل إلى التقيؤ، فقدم له المتهم كوب حليب، لكنه سقط أرضاً، فنقله الأب إلى المستشفى، إلا أنه فارق الحياة. ولكن أظهر تقرير المختبر الجنائي الخاص بفحص الـ «دي إن إيه» (الحمض النووي) أن المتهم ليس الأب البيولوجي للمتوفى.
وفاة الطفل حسب تقرير الطب الشرعي ناجمة عن تمزق الأمعاء الدقيقة، بسبب ضرب مبرح تعرض له على الصدر والبطن، ما أدى إلى تسرب محتوى الأمعاء بالتجويف البطني.
وبمعاينة الجثة، تبين وجود إصابات في رأسه ووجهه، ما يشير إلى وقوع اعتداء متكرر عليه.
المتهم لم ينف أنه كان يضرب المجني عليه «لأنه كان مهملاً في دروسه»، ولأنه يتبول لا إرادياً في فراشه. كما ذكر - في إفادته - أنه كان يستخدم في ضربه أدوات صلبة، كالعصي. وقال إنه اعتدى عليه في يوم الواقعة بسبب حصوله على نتائج غير جيدة في المدرسة، بعدما أرسلت له إدارتها النتائج على بريده الإلكتروني.
كما أنه عند سؤال حارس البناية، أفاد بأنه، شاهد المتهم والطفل في حوض السباحة الموجود بداخل البناية في تاريخ سابق للواقعة، وأن المتهم كان ممسكاً برأس المجني عليه ويضغطه للأسفل في الماء بقوة، كما لو كان يحاول إغراقه، وعند سؤاله عن سبب ذلك أخبره بأنه يعلمه السباحة.
يشار إلى أن المعلمة، التي كانت تدرس المتوفى، كانت تشاهد آثار ضرب عليه، فعرضت حالته خلال اجتماع لإدارة المدرسة، مؤكدة أنه يتعرض للاعتداء المستمر، فتولت مشرفة الموضوع، واستدعت المتهم، وتحدثت إليه. لكنه أنكر ذلك.