شهدت الهند أبشع جريمة انتقام على الإطلاق قامت بها إحدى المراهقات، والتي يبلغ عمرها (13 عامًا)، حيث قررت الانتقام من مغتصبها بقتل طفله البالغ من العمر (5 سنوات)، من ثم قطع رأسه وحرقه.
تأتي تفاصيل الجريمة المؤلمة كما ذكرتها "صحيفة الديلي ميل البريطانية" أنّ الفتاة "إيرام أجا" من قرية بولاية أتار برادش في شمالي الهند تم الاعتداء عليها من قبل رجل يُدعى "رينكاو"، أعطاها شرابًا مسكرًا وحين غابت عن الوعي قام باغتصابها، لتقرر من بعدها الانتقام من مغتصبها بعد شهر من الواقعة عن طريق ابنه، فقامت بخطف ابن المغتصب، وقتله، ثم قطعت رأسه، وأحرقت جثته، ودفنتها تحت كومة من الأحجار ليتم فيما بعد اكتشاف جثة الطفل من قبل مجموعة من الكلاب.
من جانبه قال ضابط الشرطة "أوب سينج" إنّ الشرطة قامت باحتجاز الفتاة في دار للرعاية لصِغَر سنها، كما ألقت القبض على والد الطفل القتيل؛ وذلك للتحقيق في اتهام الفتاة له باغتصابها، مشيرًا إلى أنه بعد البحث والتحقيق في ملابسات الحادثة اكتشف أنّ الفتاة تنتمي لأسرة فقيرة فأمها مريضة ووالدها عامل فقير، والفتاة تتعاطى المخدرات والمسكرات، كما أنها دائمًا ما تفتعل الشجارات مع من حولها.
عليه قررت الشرطة أن تكثف البحث والتحقيق للتأكد من صحة أقوال الفتاة فيما اتهمت به والد الطفل وادعائها بأنه اغتصبها .
تأتي تفاصيل الجريمة المؤلمة كما ذكرتها "صحيفة الديلي ميل البريطانية" أنّ الفتاة "إيرام أجا" من قرية بولاية أتار برادش في شمالي الهند تم الاعتداء عليها من قبل رجل يُدعى "رينكاو"، أعطاها شرابًا مسكرًا وحين غابت عن الوعي قام باغتصابها، لتقرر من بعدها الانتقام من مغتصبها بعد شهر من الواقعة عن طريق ابنه، فقامت بخطف ابن المغتصب، وقتله، ثم قطعت رأسه، وأحرقت جثته، ودفنتها تحت كومة من الأحجار ليتم فيما بعد اكتشاف جثة الطفل من قبل مجموعة من الكلاب.
من جانبه قال ضابط الشرطة "أوب سينج" إنّ الشرطة قامت باحتجاز الفتاة في دار للرعاية لصِغَر سنها، كما ألقت القبض على والد الطفل القتيل؛ وذلك للتحقيق في اتهام الفتاة له باغتصابها، مشيرًا إلى أنه بعد البحث والتحقيق في ملابسات الحادثة اكتشف أنّ الفتاة تنتمي لأسرة فقيرة فأمها مريضة ووالدها عامل فقير، والفتاة تتعاطى المخدرات والمسكرات، كما أنها دائمًا ما تفتعل الشجارات مع من حولها.
عليه قررت الشرطة أن تكثف البحث والتحقيق للتأكد من صحة أقوال الفتاة فيما اتهمت به والد الطفل وادعائها بأنه اغتصبها .
