يعد برنامج الواتس أب هو أحد التطبيقات الشهيرة للمراسلات الخاصة عبر الأجهزة الذكية والذي يستخدمه الملايين في جميع أنحاء العالم للتواصل بالمحادثات الفورية والصور، كذلك التسجيلات الصوتية والمكالمات المباشرة من خلاله.
وعلى الرغم من الاستخدام الشائع لبرنامج الواتس أب إلا أنه يحمل سرًا خطيرًا ينتهك خصوصية مستخدميه.
هذا ما تمكن مجموعة من الباحثين من جامعة "نيو هافن" الأمريكية من كشف سر خاص ببرنامج الواتس أب، مؤكدين أنّ التطبيق الخاص به يجمع ما يقوم به المستخدم على التطبيق مثل وقت وتاريخ ومدة المكالمات الهاتفية، وغيرها من التفاصيل الخطيرة، ووفقًا للنتائج التي توصل إليها الباحثون فإنّ تطبيق "واتس آب" يستخدم بروتوكولFunXMPP، وبروتوكول (XMPP) الخاص بتبادل الرسائل.
عليه تمكن الباحثون من معرفة البيانات التي يخزنها واتس آب وخاصة بالمستخدمين عن طريق فك التشفير بين التطبيق وخوادم واتس آب، ومن خلال هذا توصلوا إلى بيانات خاصة بالمكالمات والنصوص ومدتها وتاريخ إجرائها، وعثروا على عناوين IP للخوادم التي تتابع المكالمات المجانية.
وهدف الباحثون من خلال فك تشفير برنامج الواتس أب كشف نوع البيانات التي يمكن جمعها من خلال البرنامج وإذا تم اختراق هذه الخوادم سيكون من السهل الوصول إلى كافة ما يقوم به المستخدمون بالتفصيل على هواتفهم، كما ذكر موقع theregister البريطاني..
مما أثار استياء الجمهور المستخدم للتطبيق لكشف خصوصياتهم التي كان يعتقدون أنها أمر محفوظ فقط لديهم ولا يمكن لأحد غيرهم الاطلاع عليه، فيما قرر البعض حذف التطبيق نهائيًا وعدم استخدامه طالما لم يعد هناك أمانة وخصوصية في استخدامه.
وعلى الرغم من الاستخدام الشائع لبرنامج الواتس أب إلا أنه يحمل سرًا خطيرًا ينتهك خصوصية مستخدميه.
هذا ما تمكن مجموعة من الباحثين من جامعة "نيو هافن" الأمريكية من كشف سر خاص ببرنامج الواتس أب، مؤكدين أنّ التطبيق الخاص به يجمع ما يقوم به المستخدم على التطبيق مثل وقت وتاريخ ومدة المكالمات الهاتفية، وغيرها من التفاصيل الخطيرة، ووفقًا للنتائج التي توصل إليها الباحثون فإنّ تطبيق "واتس آب" يستخدم بروتوكولFunXMPP، وبروتوكول (XMPP) الخاص بتبادل الرسائل.
عليه تمكن الباحثون من معرفة البيانات التي يخزنها واتس آب وخاصة بالمستخدمين عن طريق فك التشفير بين التطبيق وخوادم واتس آب، ومن خلال هذا توصلوا إلى بيانات خاصة بالمكالمات والنصوص ومدتها وتاريخ إجرائها، وعثروا على عناوين IP للخوادم التي تتابع المكالمات المجانية.
وهدف الباحثون من خلال فك تشفير برنامج الواتس أب كشف نوع البيانات التي يمكن جمعها من خلال البرنامج وإذا تم اختراق هذه الخوادم سيكون من السهل الوصول إلى كافة ما يقوم به المستخدمون بالتفصيل على هواتفهم، كما ذكر موقع theregister البريطاني..
مما أثار استياء الجمهور المستخدم للتطبيق لكشف خصوصياتهم التي كان يعتقدون أنها أمر محفوظ فقط لديهم ولا يمكن لأحد غيرهم الاطلاع عليه، فيما قرر البعض حذف التطبيق نهائيًا وعدم استخدامه طالما لم يعد هناك أمانة وخصوصية في استخدامه.