فازت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب بجائزة أفضل وجه عربي جديد عن دور البطولة في مسلسلها الدرامي الأول "طريقي" في استفتاء "سيدتي" و"سيدتي نت" لرمضان 2015 الأوسع عربياً.
ويعدّ فوزها مفاجأة متوقعة من قبل النقاد العرب والكثير من متابعيها الذين أثنوا بعد مضي الأسبوع الأول من رمضان على أداء شيرين عبد الوهاب الطبيعي العفوي مثلها على الشاشة.
وكانت بالفعل بنت الريف المصري بأدائها وطيبتها مع المحيطين حولها بشخصية المراهقة دليلة التي تعشق الموسيقى والغناء،وتحلم بأن تصبح مغنية أصيلة ومحبوبة، وتقع في غرام والد صديقتها المحامي يحيى الذي يجعلها تعتقد أنه يشجعها على احتراف الغناء ليحببها به أكثر لدرجة الرضوخ له والهرب معه والزواج منه متحدية رفض عائلتها.
وحينما تكتشفه على حقيقته تطلب الطلاق منه،وتعيش مع ابنتها بمفردهما دونه،ورغم ارتباطه بامرأة أخرى ،وارتباطها هي برجل آخر يظل يحبها حتى يومه الأخير.
ورغم محاولة كل ناقد تحليل نجاح شيرين عبد الوهاب كممثلة من عملها الدرامي الأول بأسلوبه الخاص المختلف، إلا أنهم جميعاً و"سيدتي" أولهم اتفقوا على أنها مفاجأة رمضان 2015 الأقوى كوجه عربي جديد فرض حضوره الجذاب على الشاشة،ونخالف كل من يعتقد أن الحظ حالف شيرين عبد الوهاب في تأمين كافة عناصر النجاح لها على طبق من ذهب بل أن أهم عنصر في نجاحه مع إحترامنا للنص المعرب لتامر حبيب،وللإخراج المتميز لمحمد شاكر خضير،ولأداء كافة نجومه الأكثر من رائع، يعود لاختيار شيرين عبد الوهاب الذكي للفكرة الكولومبية التي تسرد سيرة ذاتية عن فنانة كولومبية شهيرة لامست قلب شيرين من الداخل لأن فيها الكثير من جانبها الشخصي كفنانة شعبية شابة محدودة الخبرة الفنية،وبريئة،أشهرتها أغنيتها الجميلة "آه يا ليل" قبل سنوات.
ومازالت رغم نجوميتها لا تستطيع الإنسلاخ عن براءتها وعفويتها التي توقعها في كثير من المشاكل مع الناس والإعلام والمنتجين لأنها لا تستطيع إلا أن تكون ذاتها في كل لحظة ووقت.
ودليلة في "طريقي" تشبهها إلى حد كبير بطيبة قلبها،وصدقها وعفويتها ما لامس أداءها وحضورها قلوب الملايين من الحلقة الأولى إلى الحلقة الأخيرة،لا لأنها أثبتت أنها ممثلة ناجحة وصاحبة كاريزما لا تقاوم على الشاشة ،وإنما أيضاً لأنها كانت بنت الريف المصري الحقيقية. فلم نشعر أنها كانت تمثل في "طريقي" بل إنها بنجاحها الكبير في "طريقي" تسير في بداية الطريق نحو قمة الأداء الطبيعي الذي نفتقد لفنانات متميزات فيه بعد رحيل أهم رائداته: سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة.
ونتمنى أن تحسن إستثمار نجاحها الدرامي الأول ببدء تصوير مسلسلها الثاني لرمضان 2016 القادم مبكراً حتى لا يحرم جمهورها من طلتها الثانية كممثلة في ماراثون رمضان الدرامي المثير .
ويعدّ فوزها مفاجأة متوقعة من قبل النقاد العرب والكثير من متابعيها الذين أثنوا بعد مضي الأسبوع الأول من رمضان على أداء شيرين عبد الوهاب الطبيعي العفوي مثلها على الشاشة.
وكانت بالفعل بنت الريف المصري بأدائها وطيبتها مع المحيطين حولها بشخصية المراهقة دليلة التي تعشق الموسيقى والغناء،وتحلم بأن تصبح مغنية أصيلة ومحبوبة، وتقع في غرام والد صديقتها المحامي يحيى الذي يجعلها تعتقد أنه يشجعها على احتراف الغناء ليحببها به أكثر لدرجة الرضوخ له والهرب معه والزواج منه متحدية رفض عائلتها.
وحينما تكتشفه على حقيقته تطلب الطلاق منه،وتعيش مع ابنتها بمفردهما دونه،ورغم ارتباطه بامرأة أخرى ،وارتباطها هي برجل آخر يظل يحبها حتى يومه الأخير.
ورغم محاولة كل ناقد تحليل نجاح شيرين عبد الوهاب كممثلة من عملها الدرامي الأول بأسلوبه الخاص المختلف، إلا أنهم جميعاً و"سيدتي" أولهم اتفقوا على أنها مفاجأة رمضان 2015 الأقوى كوجه عربي جديد فرض حضوره الجذاب على الشاشة،ونخالف كل من يعتقد أن الحظ حالف شيرين عبد الوهاب في تأمين كافة عناصر النجاح لها على طبق من ذهب بل أن أهم عنصر في نجاحه مع إحترامنا للنص المعرب لتامر حبيب،وللإخراج المتميز لمحمد شاكر خضير،ولأداء كافة نجومه الأكثر من رائع، يعود لاختيار شيرين عبد الوهاب الذكي للفكرة الكولومبية التي تسرد سيرة ذاتية عن فنانة كولومبية شهيرة لامست قلب شيرين من الداخل لأن فيها الكثير من جانبها الشخصي كفنانة شعبية شابة محدودة الخبرة الفنية،وبريئة،أشهرتها أغنيتها الجميلة "آه يا ليل" قبل سنوات.
ومازالت رغم نجوميتها لا تستطيع الإنسلاخ عن براءتها وعفويتها التي توقعها في كثير من المشاكل مع الناس والإعلام والمنتجين لأنها لا تستطيع إلا أن تكون ذاتها في كل لحظة ووقت.
ودليلة في "طريقي" تشبهها إلى حد كبير بطيبة قلبها،وصدقها وعفويتها ما لامس أداءها وحضورها قلوب الملايين من الحلقة الأولى إلى الحلقة الأخيرة،لا لأنها أثبتت أنها ممثلة ناجحة وصاحبة كاريزما لا تقاوم على الشاشة ،وإنما أيضاً لأنها كانت بنت الريف المصري الحقيقية. فلم نشعر أنها كانت تمثل في "طريقي" بل إنها بنجاحها الكبير في "طريقي" تسير في بداية الطريق نحو قمة الأداء الطبيعي الذي نفتقد لفنانات متميزات فيه بعد رحيل أهم رائداته: سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة.
ونتمنى أن تحسن إستثمار نجاحها الدرامي الأول ببدء تصوير مسلسلها الثاني لرمضان 2016 القادم مبكراً حتى لا يحرم جمهورها من طلتها الثانية كممثلة في ماراثون رمضان الدرامي المثير .