تضامنًا مع مرضى سرطان الثدي، ولنشر التوعية بأهمية الفحص المبكر تعتزم جامعة الأميرة نورة إقامة حملة "10KSA " لتحطيم الرقم القياسي بموسوعة جينيس بتكوين أكبر شريط وردي إنساني للتوعية بسرطان الثدي.
وتهدف الحملة التي ستجمع 10 آلاف سيدة داخل الحرم الجامعي بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن يوم 12 ديسمبر المقبل إلى التوعية بسرطان الثدي للحد من المعدلات العالية بالأمراض السرطانية، إلى جانب جمعها لتبرعات لجمعية زهرة للسرطان، وتحفيز العديد من البرامج والأفكار والمحادثات والشراكات لتعزيز الوعي حول سرطان الثدي والكشف المبكر للمريضة.
ويأتي ذلك تحت رعاية مؤسسة "ألف خير" لمؤسستها الأميرة ريما بنت بندر آل سعود ومركز" البداية "لتشجيع الرضاعة الطبيعية والتثقيف الصحي للنساء "وفقًا للرياض"
وتهدف حملات التوعية بمرض سرطان الثدي إلى زيادة "الوعي بعلامة" سرطان الثدي لدى العامة، وكيفية اكتشاف هذا المرض وعلاجه والحاجة إلى علاج دائم وموثوق به. ونتيجة لذلك الوعي يتم اكتشاف سرطان الثدي في مرحلة مبكرة، تكون فيه الحالة أكثر قابلية للعلاج.
وفي رصد سابق لوزارة الصحة السعودية عام 2013 كشفت فيه عن انخفاض معدل الحالات المصابة بسرطان الثدي بين النساء في السعودية، وذلك بعد مقارنتها بمعدل الإصابة دوليًّا، حيث ظهر أنّ السعودية أقل من الدول الأخرى في الإصابة، ولكن فاقت نسبة نمو المرض المعدلات الدولية الغربية حيث بلغت نسبة النمو 10% مما يشير إلى خطر تضاعف عدد الحالات المصابة بالمرض خلال الأعوام المقبلة.
وتهدف الحملة التي ستجمع 10 آلاف سيدة داخل الحرم الجامعي بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن يوم 12 ديسمبر المقبل إلى التوعية بسرطان الثدي للحد من المعدلات العالية بالأمراض السرطانية، إلى جانب جمعها لتبرعات لجمعية زهرة للسرطان، وتحفيز العديد من البرامج والأفكار والمحادثات والشراكات لتعزيز الوعي حول سرطان الثدي والكشف المبكر للمريضة.
ويأتي ذلك تحت رعاية مؤسسة "ألف خير" لمؤسستها الأميرة ريما بنت بندر آل سعود ومركز" البداية "لتشجيع الرضاعة الطبيعية والتثقيف الصحي للنساء "وفقًا للرياض"
وتهدف حملات التوعية بمرض سرطان الثدي إلى زيادة "الوعي بعلامة" سرطان الثدي لدى العامة، وكيفية اكتشاف هذا المرض وعلاجه والحاجة إلى علاج دائم وموثوق به. ونتيجة لذلك الوعي يتم اكتشاف سرطان الثدي في مرحلة مبكرة، تكون فيه الحالة أكثر قابلية للعلاج.
وفي رصد سابق لوزارة الصحة السعودية عام 2013 كشفت فيه عن انخفاض معدل الحالات المصابة بسرطان الثدي بين النساء في السعودية، وذلك بعد مقارنتها بمعدل الإصابة دوليًّا، حيث ظهر أنّ السعودية أقل من الدول الأخرى في الإصابة، ولكن فاقت نسبة نمو المرض المعدلات الدولية الغربية حيث بلغت نسبة النمو 10% مما يشير إلى خطر تضاعف عدد الحالات المصابة بالمرض خلال الأعوام المقبلة.