قد تخلق زيادة الوزن المشاكل بين الزوجين ويصل الحال ببعضهم إلى أبغض الحلال وهو الطلاق، كما حصل مع أماندا جايمس، التي عانت من زيادة وزنها بعد الزواج بشكل كبير، ما جعل زوجها يطلَقها بسبب ذلك، ولكن المفاجأة كانت في ردة فعل أماندا، التي قررت الإنتقام لنفسها، وعملت على خسارة ما يقارب 45 كيلوغراماً من وزنها باتباعها حمية تعتمد على تناول حبوب اشترتها عبر الإنترنت وتُعرف بإسم True Cambogia and Pur Slim، هذه الحبوب بحسب زعم أماندا ساعدتها في تخفيض وزنها الذي لامس 96 كيلوغراماً وقياس ثياب وصل إلى 20.
أماندا التي بدأت بتناول الحبوب منذ بدء معاملات الطلاق، تقول لمجلة Women's Health أنه لم تتوقع أن ترى نفسها نحيفةً بهذا الشكل يوماً، فقد خسرت ما يقارب 45 كيلوغراماً وأصبح قياس ملابسها 6، وذلك بتناول هذه الحبوب معاً كل يوم وخلال عدة أشهر. وبالطبع، إعترت زوجها السابق الدهشة الكبيرة عندما رآها بعد خسارة الوزن الذي طلَقها بسببه.
شكوك أم حقيقة؟
ليست أماندا هي وحدها من تحدث عن فعالية هذا المنتج في إنقاص الوزن، هناك أيضاً المحررة في المجلة الأميركية التي تناولت المنتج بنفسها وشهدت خسارةً في الوزن. وكلتا التجربتين لا تشكَلان إستناداً قوياً للبتَ النهائي لفعالية حبوب التنحيف هذه، في وقت لم تُثبت أية حبوب مماثلة لليوم قدرتها الفائقة على إنقاص الوزن من دون مضاعفات صحية.
بل الحقيقة أن الكثير من الحبوب الموجودد في الأسواق أو التي يتم شراؤها بشكل مباشر من الإنترنت، كان لها عواقب صحية وخيمة على من تناولها، منها الموت في بعض الحالات وعليه، لا نشجَع أياً من القارئات على تناول أية حبوب تخسيس من دون مشورة الطبيب المختص. وكما يوصي أطباء الصحة وخبراء التغذية دوماً، فإن الطريقة الأمثل لخسارة الوزن هي باتباع حمية صحية سليمة من غذاء صحي متوازن ونشاط رياضي دائم والبعد عن أي مسبَبات إضافية للسُمنة كالتوتر والتدخين وغيرها.
أماندا التي بدأت بتناول الحبوب منذ بدء معاملات الطلاق، تقول لمجلة Women's Health أنه لم تتوقع أن ترى نفسها نحيفةً بهذا الشكل يوماً، فقد خسرت ما يقارب 45 كيلوغراماً وأصبح قياس ملابسها 6، وذلك بتناول هذه الحبوب معاً كل يوم وخلال عدة أشهر. وبالطبع، إعترت زوجها السابق الدهشة الكبيرة عندما رآها بعد خسارة الوزن الذي طلَقها بسببه.
شكوك أم حقيقة؟
ليست أماندا هي وحدها من تحدث عن فعالية هذا المنتج في إنقاص الوزن، هناك أيضاً المحررة في المجلة الأميركية التي تناولت المنتج بنفسها وشهدت خسارةً في الوزن. وكلتا التجربتين لا تشكَلان إستناداً قوياً للبتَ النهائي لفعالية حبوب التنحيف هذه، في وقت لم تُثبت أية حبوب مماثلة لليوم قدرتها الفائقة على إنقاص الوزن من دون مضاعفات صحية.
بل الحقيقة أن الكثير من الحبوب الموجودد في الأسواق أو التي يتم شراؤها بشكل مباشر من الإنترنت، كان لها عواقب صحية وخيمة على من تناولها، منها الموت في بعض الحالات وعليه، لا نشجَع أياً من القارئات على تناول أية حبوب تخسيس من دون مشورة الطبيب المختص. وكما يوصي أطباء الصحة وخبراء التغذية دوماً، فإن الطريقة الأمثل لخسارة الوزن هي باتباع حمية صحية سليمة من غذاء صحي متوازن ونشاط رياضي دائم والبعد عن أي مسبَبات إضافية للسُمنة كالتوتر والتدخين وغيرها.