بعد التصريح الذي صرحه الفنان يوسف الخال بأنه لن يعمل مجدداً مع نادين نجيم، قرر المخرج سامر البرقاوي أن يدخل السباق الرمضاني من خلال العمل الدرامي «نص يوم»، والّذي سوف يجمع كلاً من تيم حسن، ونادين نجيم في سلسلةٍ من ثلاثين حلقة، لا شكّ في أنّها سوف تحظى بفرصِ عرضٍ ممتازة في موسم 2016.
النصّ مقتبسٌ عن روايةٍ فَضَّل البرقاوي عدم الإفصاح عن اسمها، خوفاً من تكرار اللغط الذي صاحب تجربتَي العرّاب في الموسم الماضي، بعدما قُدّمت نسختان من رواية الأميركي ماريو بوزو ضمن مسلسلين تلفزيونيين سوريين، بصورةٍ أضرّت بالعملين كليهما، يتولّى باسم سلكا كتابة سيناريو وحوار المشروع الجديد، أمّا الإعداد فهو للبرقاوي نفسه، ويذكر أنّ الأخير قد اعتمدَ أسلوبَ الورشة الكتابية لإنجاز حلقات العمل الّذي ما زال قيد الكتابة حتّى تاريخ نشر هذا المقال.
يتكتم سامر البرقاوي على تفاصيل المشروع الجديد، ويكتفي بتقديم أنصاف معلوماتٍ تُشكل عوالم بدائية لمن أراد أن يتلمّس الهوية العامة للمسلسل، يقوم العمل على رافعة درامية قوامها حكاية حب تخترقها جملة صراعات تطرح أسئلة وجودية كثيرة، واعتمدَ المخرج فاتحة حكائية مشوّقة، حيث يبدأ العمل بوفاة رجل يدير إقطاعية زيتونٍ واسعة، ما يستدعي عودة ابنه المغترب ميّار (تيم حسن) إلى البلاد بغية إنهاء جملة التزاماتٍ مهنية وعائليّة، لكنّ عجلة القدر تدور فتضع ميّار على سكّة عشق مع فتاةٍ جميلة تدعى يارا (نادين نجيم) ما يدفعه إلى إلغاء سفره والبقاء في البلاد. تشكّل قصّة الحب هذه جزءاً من متن العمل الّذي تدور أحداثه ضمن قالبٍ بوليسي يُجنّب المسلسل السقوطَ في مطبّات الملل والإطالة.
بعيداً عن تيم حسن ونادين نجيم، لم تُسرّب الشركة أسماءَ أيٍّ من الممثلين المشاركين في العمل، وينضوي عنوانه على دلالةٍ أشار المخرج إلى أنّها سوف تتكشّف تماماً مع انتهاء عرض الحلقة الأخيرة من المسلسل، الّذي سوف تنطلق عمليات تصويره في بيروت بدايةَ العام الجديد.
النصّ مقتبسٌ عن روايةٍ فَضَّل البرقاوي عدم الإفصاح عن اسمها، خوفاً من تكرار اللغط الذي صاحب تجربتَي العرّاب في الموسم الماضي، بعدما قُدّمت نسختان من رواية الأميركي ماريو بوزو ضمن مسلسلين تلفزيونيين سوريين، بصورةٍ أضرّت بالعملين كليهما، يتولّى باسم سلكا كتابة سيناريو وحوار المشروع الجديد، أمّا الإعداد فهو للبرقاوي نفسه، ويذكر أنّ الأخير قد اعتمدَ أسلوبَ الورشة الكتابية لإنجاز حلقات العمل الّذي ما زال قيد الكتابة حتّى تاريخ نشر هذا المقال.
يتكتم سامر البرقاوي على تفاصيل المشروع الجديد، ويكتفي بتقديم أنصاف معلوماتٍ تُشكل عوالم بدائية لمن أراد أن يتلمّس الهوية العامة للمسلسل، يقوم العمل على رافعة درامية قوامها حكاية حب تخترقها جملة صراعات تطرح أسئلة وجودية كثيرة، واعتمدَ المخرج فاتحة حكائية مشوّقة، حيث يبدأ العمل بوفاة رجل يدير إقطاعية زيتونٍ واسعة، ما يستدعي عودة ابنه المغترب ميّار (تيم حسن) إلى البلاد بغية إنهاء جملة التزاماتٍ مهنية وعائليّة، لكنّ عجلة القدر تدور فتضع ميّار على سكّة عشق مع فتاةٍ جميلة تدعى يارا (نادين نجيم) ما يدفعه إلى إلغاء سفره والبقاء في البلاد. تشكّل قصّة الحب هذه جزءاً من متن العمل الّذي تدور أحداثه ضمن قالبٍ بوليسي يُجنّب المسلسل السقوطَ في مطبّات الملل والإطالة.
بعيداً عن تيم حسن ونادين نجيم، لم تُسرّب الشركة أسماءَ أيٍّ من الممثلين المشاركين في العمل، وينضوي عنوانه على دلالةٍ أشار المخرج إلى أنّها سوف تتكشّف تماماً مع انتهاء عرض الحلقة الأخيرة من المسلسل، الّذي سوف تنطلق عمليات تصويره في بيروت بدايةَ العام الجديد.
