حصلت المشتركة المغربية في برنامج "ذا فويس"، نجاة الرجوي على ثقة كاظم الساهر الذي أختارها دون باقي المشتركات لتبقى في فريقه، و كانت نجاة متأثرة بقرار كاظم ودمعت عيناها فرحا بهذا الاختيار.
نجاة تعد من الأصوات الشابة المميزة في المغرب، عرفها المشاهدون واستأنسوا بصوتها القوي خلال منافسات برنامج المواهب الشابة استوديو "دوزيم" منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث لم يحالفها الحظ للفوز لكنها أصرت على اختيار مجال الفن، وبدأت تظهر بقوة في عدد من الحفلات المغربية الخاصة وفي بعض المطاعم الفاخرة، لها جمهور خاص يرحب بوجودها وحضورها بأغاني الكبار خاصة أم كلثوم و وردة الجزائرية.
كما أنها تحرص في السنوات الأخيرة على التواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمشاركة في حفلات النجوم المغاربة، و آخر ظهور لها كان في حفل السحور الذي نظمته الفنانة شذى حسون في المغرب.
المتابعون لمشاركة نجاة يرجحون فوزها لأن صوتها جبار لكن بعض النقاد يرون أن استعراضها لخبرتها قد يلعب ضدها في التصويت لتبدو شخصية متكبرة، لذا ينصحها الكثيرون أن تكون أهدأ وتنسجم أكثر بروح منافسة عالية ورياضية حتى تؤثر في الناس أكثر.
الفوز باللقب يتطلب منها السيطرة أكثر على مشاعرها وإعطاء المشاهد إحساساً بالارتياح لتكسب وده وتعاطفه، وهو تدبير يتطلب منها الذكاء والحنكة مثلما حصل مع دنيا باطما في "آراب أيدول"، حيث أظهرت أنها شخصية متوازنة لا تملك الصوت فقط بل حتى حسن الحديث والتصرف و إظهار الود للجميع .
نجاة تعد من الأصوات الشابة المميزة في المغرب، عرفها المشاهدون واستأنسوا بصوتها القوي خلال منافسات برنامج المواهب الشابة استوديو "دوزيم" منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث لم يحالفها الحظ للفوز لكنها أصرت على اختيار مجال الفن، وبدأت تظهر بقوة في عدد من الحفلات المغربية الخاصة وفي بعض المطاعم الفاخرة، لها جمهور خاص يرحب بوجودها وحضورها بأغاني الكبار خاصة أم كلثوم و وردة الجزائرية.
كما أنها تحرص في السنوات الأخيرة على التواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمشاركة في حفلات النجوم المغاربة، و آخر ظهور لها كان في حفل السحور الذي نظمته الفنانة شذى حسون في المغرب.
المتابعون لمشاركة نجاة يرجحون فوزها لأن صوتها جبار لكن بعض النقاد يرون أن استعراضها لخبرتها قد يلعب ضدها في التصويت لتبدو شخصية متكبرة، لذا ينصحها الكثيرون أن تكون أهدأ وتنسجم أكثر بروح منافسة عالية ورياضية حتى تؤثر في الناس أكثر.
الفوز باللقب يتطلب منها السيطرة أكثر على مشاعرها وإعطاء المشاهد إحساساً بالارتياح لتكسب وده وتعاطفه، وهو تدبير يتطلب منها الذكاء والحنكة مثلما حصل مع دنيا باطما في "آراب أيدول"، حيث أظهرت أنها شخصية متوازنة لا تملك الصوت فقط بل حتى حسن الحديث والتصرف و إظهار الود للجميع .