حلّت المغنية اللبنانية مايا دياب ضيفة على الإعلامية راغدة شلهوب في برنامج "100 سؤال"، الذي يعرض عبر فضائية "الحياة"، في حوار تطرّق إلى الحديث عن عدد من الموضوعات الهامة على الصعيد الشخصي والفني، فتحدثت مايا عن رأيها بكل صراحة بزملائها في الوسط الفني.
فبسؤال مايا عن الأفضل ـ برأيها ـ أحلام أم شيرين عبد الوهاب في برامج الهواة، اختارت مايا شيرين، وعقّبت على إجابتها بأنّ هذه الأخيرة تركز كثيراً في الموهبة التي أمامها، فيما أحلام تُحدث العديد من المشكلات، نافية في الوقت نفسه أن تكون هذه المشكلات قد أثرت إعلامياً فيها.
واختارت مايا شيرين لتُنتج لها ألبوماتها، إذا أصبحت منتجة ألبومات غنائية، وأشارت إلى أنّها تحفظ بعض أغنيات شيرين، وقد تغنّيها، ولكن بصوتها المتواضع بعيداً تماماً عن صوت شيرين.
ووصفت مايا الفنان محمد منير بأنّه أكثر نجوميّة من وائل كفوري؛ وهذا يعود برأيها إلى أنّ الفترة الزمنية لمنير في عالم الفن أطول كثيراً، كما أن عدم غناء وائل باللهجة المصرية سبب من أسباب تفوّق منير.
وبسؤالها عن رأيها في تمثيل سيرين عبد النور، قالت مايا إنّها تحبّ تمثيلها جداً، وتراها تفوّقت في التمثيل أكثر من الغناء.
واختارت مايا الإعلامي باسم يوسف لتصفه بأنه أكثر نجومية من الإعلامي جورج قرداحي، موضحة أنّ باسم حالة من الصعب تكرارها.
وعندما طلبت مقدّمة البرنامج من مايا توجيه كلمة إلى المطرب اللبناني فضل شاكر، تغيّرت ملامحها وقالت :"لا يستحق أيّ كلمة. وأقول ذلك بكلّ فخر"، وأضافت: "إذا كان هاجمني في يوم من الأيام فكلّ العالم يُهاجمه".
وتطرقت مايا إلى الحديث عن برنامجها، الذي سبق وقدّمته "هيك بنغني"، قائلة إن سبب نجاحه هو مايا دياب نفسها، نافية أن تكون فكرة البرنامج هي سبب نجاحه، لأنّ فكرته بسيطة.
وأوضحت مايا أنّ أكثر ما يقلقها في كلّ الحياة هي ابنتها ووالدتها، فدائماً ما تشعر بالقلق تجاههما أكثر من اللازم. وقالت إنها لا ترفض أبداً امتهان ابنتها للفن، إذا رغبت في ذلك، لأن لا خوف على الأبناء من أيّ مجال، طالما أنها تثق في تربيتها.
وعن رأيها بزواج المثليين في الوطن العربي، وهل تؤيده، قالت إنها بالتأكيد لا تطالب مثلاً بتشريعه، ولكنها في الوقت نفسه تراه حرية شخصية واختياراً من الشخص نفسه.
وأيّدت مايا تدريس الجنس في المدارس، وبررت ذلك بكون تدريسه يساهم كثيراً في تخفيف حدة التحرش الجنسيّ، كما يؤدي إلى الانفتاح في الأحاديث عنه كون المحرمات تولّد الكبت.
وتحدّثت مايا عن رأيها بقرار نقيب الموسيقيين هاني شاكر باحتشام المطربات، رافضة هذا القرار، قائلة إنها تؤمن بأنّ مصر هي أمّ كلّ شيء في الحياة، فهي أمّ الرقص والغناء والمسرح والتمثيل، وقالت إنه بدلاً من تعميم هذا القرار، يجب أن يكون هناك رقيب في المسرح يُراقب ملابس الفنانة قبل صعودها إلى المسرح.
على الجانب الآخر، تحدّثت مايا عن مدى عشقها للسيّارات، قائلة إنها تمتلك خمس سيارات، ولا تحبّ أن تمتلك سيّارة وتبيعها لشراء أخرى، بل تحتفظ بأيّ سيارة لديها.
وكشفت مايا عن إجرائها عملية تجميل مرة واحدة في أنفها، وتزوّجت وعمرها 25 عاماً.
فبسؤال مايا عن الأفضل ـ برأيها ـ أحلام أم شيرين عبد الوهاب في برامج الهواة، اختارت مايا شيرين، وعقّبت على إجابتها بأنّ هذه الأخيرة تركز كثيراً في الموهبة التي أمامها، فيما أحلام تُحدث العديد من المشكلات، نافية في الوقت نفسه أن تكون هذه المشكلات قد أثرت إعلامياً فيها.
واختارت مايا شيرين لتُنتج لها ألبوماتها، إذا أصبحت منتجة ألبومات غنائية، وأشارت إلى أنّها تحفظ بعض أغنيات شيرين، وقد تغنّيها، ولكن بصوتها المتواضع بعيداً تماماً عن صوت شيرين.
ووصفت مايا الفنان محمد منير بأنّه أكثر نجوميّة من وائل كفوري؛ وهذا يعود برأيها إلى أنّ الفترة الزمنية لمنير في عالم الفن أطول كثيراً، كما أن عدم غناء وائل باللهجة المصرية سبب من أسباب تفوّق منير.
وبسؤالها عن رأيها في تمثيل سيرين عبد النور، قالت مايا إنّها تحبّ تمثيلها جداً، وتراها تفوّقت في التمثيل أكثر من الغناء.
واختارت مايا الإعلامي باسم يوسف لتصفه بأنه أكثر نجومية من الإعلامي جورج قرداحي، موضحة أنّ باسم حالة من الصعب تكرارها.
وعندما طلبت مقدّمة البرنامج من مايا توجيه كلمة إلى المطرب اللبناني فضل شاكر، تغيّرت ملامحها وقالت :"لا يستحق أيّ كلمة. وأقول ذلك بكلّ فخر"، وأضافت: "إذا كان هاجمني في يوم من الأيام فكلّ العالم يُهاجمه".
وتطرقت مايا إلى الحديث عن برنامجها، الذي سبق وقدّمته "هيك بنغني"، قائلة إن سبب نجاحه هو مايا دياب نفسها، نافية أن تكون فكرة البرنامج هي سبب نجاحه، لأنّ فكرته بسيطة.
وأوضحت مايا أنّ أكثر ما يقلقها في كلّ الحياة هي ابنتها ووالدتها، فدائماً ما تشعر بالقلق تجاههما أكثر من اللازم. وقالت إنها لا ترفض أبداً امتهان ابنتها للفن، إذا رغبت في ذلك، لأن لا خوف على الأبناء من أيّ مجال، طالما أنها تثق في تربيتها.
وعن رأيها بزواج المثليين في الوطن العربي، وهل تؤيده، قالت إنها بالتأكيد لا تطالب مثلاً بتشريعه، ولكنها في الوقت نفسه تراه حرية شخصية واختياراً من الشخص نفسه.
وأيّدت مايا تدريس الجنس في المدارس، وبررت ذلك بكون تدريسه يساهم كثيراً في تخفيف حدة التحرش الجنسيّ، كما يؤدي إلى الانفتاح في الأحاديث عنه كون المحرمات تولّد الكبت.
وتحدّثت مايا عن رأيها بقرار نقيب الموسيقيين هاني شاكر باحتشام المطربات، رافضة هذا القرار، قائلة إنها تؤمن بأنّ مصر هي أمّ كلّ شيء في الحياة، فهي أمّ الرقص والغناء والمسرح والتمثيل، وقالت إنه بدلاً من تعميم هذا القرار، يجب أن يكون هناك رقيب في المسرح يُراقب ملابس الفنانة قبل صعودها إلى المسرح.
على الجانب الآخر، تحدّثت مايا عن مدى عشقها للسيّارات، قائلة إنها تمتلك خمس سيارات، ولا تحبّ أن تمتلك سيّارة وتبيعها لشراء أخرى، بل تحتفظ بأيّ سيارة لديها.
وكشفت مايا عن إجرائها عملية تجميل مرة واحدة في أنفها، وتزوّجت وعمرها 25 عاماً.