لجعل القراءة عادة يومية في حياة الناس وخاصة جيل المستقبل، أعلنت دار الكتب في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة عن بدء التسجيل في الدورة الثالثة من مسابقة "القارئ المبدع" التي تهدف إلى نشر ثقافة القراءة وحب الاطلاع بين طلبة المدارس وأفراد المجتمع بشكل عام، لتعزيز مبادراتها في هذا الصدد حيث تعمل الهيئة وفق استراتيجية مدروس، ويستمر التسجيل في هذه المسابقة حتى 1 مارس 2016، على أنّ تتوافر استمارة المشاركة في كافة أفرع مكتبات دار الكتب في أنحاء إمارة أبوظبي.
وتستهدف هذه المسابقة طلاب الحلقة الدراسية الأولى من عمر 7 سنوات ولغاية 12 سنة للبنين والبنات، وقد تعاونت الهيئة مع مجلس أبوظبي للتعليم للإعلان عن هذه المسابقة في المدارس الحكومية، فيما تقدم لطلاب المدارس الخاصة الاستمارات أثناء الزيارات المدرسية المخصصة للمكتبة في كافة أفرعها، وتهدف المسابقة إلى تشجيع الطلبة على القراءة المستمرة وتعزيز زيارة المكتبات العامة، إلى جانب اسهام هذه المسابقة في تسليط الضوء على أهمية اللغة العربية كوعاء فكري وثقافي وتشجيع إبداعات الموهوبين في مجال القراءة وتوجيه العناية نحو أدب الطفل وإثراء الساحة الأدبية ونشر القيم الثقافية والمجتمعية بين أفراد المجتمع وحث الأطفال على القراءة واستثمار الإبداعات الثقافية وتوجيهها نحو التنمية المجتمعية الشاملة، كل ذلك بجانب الحرص على تنمية قيمة التنافس الموضوعي في الثقافة والأدب للناشئة ومنحهم الفرصة للمشاركة.
وقال عبدالله ماجد آل علي مدير إدارة المكتبات في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة: "إنّ تنظيمنا هذه المسابقة يأتي انسجاماً مع مبادراتنا وأنشطتنا التي تدعم القراءة وتشجع على اقتناء الكتب وتقدير المبدعين، وإيماننا بأنّ هذه الفئة العمرية تستحق منّا الكثير من الاهتمام والتقدير والدعم لمواهبها، كما وتهدف إلى تشجيع هذه الفئة العمرية على القراءة والاطلاع وغرس عادة القراءة في النفوس، إلى جانب التوعية والاهتمام بالكتاب ونشر الكتب الهادفة بين أفراد المجتمع، وخاصة أنها الوسيلة المسؤولة عن تنمية قدرات الفرد الفكرية واللغوية، وإعداده للحوار والتخاطب والتواصل، للإسهام في مسيرة المجتمع، وهي الوسيلة الأساسية للتعلم المستمر مدى الحياة والمدخل الطبيعي والحقيقي للثقافة".
وتستهدف هذه المسابقة طلاب الحلقة الدراسية الأولى من عمر 7 سنوات ولغاية 12 سنة للبنين والبنات، وقد تعاونت الهيئة مع مجلس أبوظبي للتعليم للإعلان عن هذه المسابقة في المدارس الحكومية، فيما تقدم لطلاب المدارس الخاصة الاستمارات أثناء الزيارات المدرسية المخصصة للمكتبة في كافة أفرعها، وتهدف المسابقة إلى تشجيع الطلبة على القراءة المستمرة وتعزيز زيارة المكتبات العامة، إلى جانب اسهام هذه المسابقة في تسليط الضوء على أهمية اللغة العربية كوعاء فكري وثقافي وتشجيع إبداعات الموهوبين في مجال القراءة وتوجيه العناية نحو أدب الطفل وإثراء الساحة الأدبية ونشر القيم الثقافية والمجتمعية بين أفراد المجتمع وحث الأطفال على القراءة واستثمار الإبداعات الثقافية وتوجيهها نحو التنمية المجتمعية الشاملة، كل ذلك بجانب الحرص على تنمية قيمة التنافس الموضوعي في الثقافة والأدب للناشئة ومنحهم الفرصة للمشاركة.
وقال عبدالله ماجد آل علي مدير إدارة المكتبات في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة: "إنّ تنظيمنا هذه المسابقة يأتي انسجاماً مع مبادراتنا وأنشطتنا التي تدعم القراءة وتشجع على اقتناء الكتب وتقدير المبدعين، وإيماننا بأنّ هذه الفئة العمرية تستحق منّا الكثير من الاهتمام والتقدير والدعم لمواهبها، كما وتهدف إلى تشجيع هذه الفئة العمرية على القراءة والاطلاع وغرس عادة القراءة في النفوس، إلى جانب التوعية والاهتمام بالكتاب ونشر الكتب الهادفة بين أفراد المجتمع، وخاصة أنها الوسيلة المسؤولة عن تنمية قدرات الفرد الفكرية واللغوية، وإعداده للحوار والتخاطب والتواصل، للإسهام في مسيرة المجتمع، وهي الوسيلة الأساسية للتعلم المستمر مدى الحياة والمدخل الطبيعي والحقيقي للثقافة".