يعتبر برنامج ألـ"واتس آب" من أكثر برامج المحادثة استخدامًا بالسعودية وعلى الرغم من تحديثاته التي بدأت تنتهك خصوصية المستخدمين مثل أنّ معرفة الأشخاص المضافين ما إذا كنت متصلًا على البرنامج أو لا، ويبدو أنّ برنامج الواتس آب لم يتوقف عند هذا الحد حيث ظهرت إشاعة تبادلها المستخدمون من كافة دول العالم حول نية إطلاق "واتس آب" لميزة جديدة تحمل اسم "Chatting With" تمكن الفرد من معرفة أسماء الأشخاص الذين يتحدث معهم الشخص الآخر على التطبيق.
وتسببت هذه الإشاعة بذعر بين المستخدمين في كافة دول العالم، وتم إطلاق حملات ضد هذه الميزة لأنها منافية لحقوق الخصوصية وتسبب مشكلات متعددة، ولكن كشف أحد المواقع الأمريكية أنّ الصورة التي تم إطلاقها للميزة الجديدة هي معدلة باستخدام برنامج الفوتوشوب، ولا يوجد حتى الآن إعلان رسمي من الشركة عن هذه الميزة، وقال مصدر من داخل التطبيق للموقع إنّ الشركة لم تعلن عن أي تحديث خاص بهذه الميزة ولا يوجد أي خبر رسمى متعلق بها حتى الآن.
ويضيف المصدر حسب موقع "trymodern" الأمريكي بأنّ مثل هذا النوع من المزايا يتم إلحاقها بالقدرة على التخلص منها بكل سهولة، لأنها مزايا يجب أن تكون اختيارية للمستخدمين، مثل ما حدث مع العلامة الزرقاء الخاصة بقراءة الرسائل على واتس آب.
يشار، بأن هناك الكثير من الناس بدؤوا بتعديل أسماء المضافين سواءً كانت الأسماء المسجلة بطريقة فكاهية مثل الألقاب المضحكة أو المحرجة لهم في حال لو قرأها آخرون والتي كانوا يتوقعون أنها لن تصل إلى أحد إلا أنّ الإشاعة تسببت بتعديل هذه الأسماء.
الجدير بالذكر، أن البرنامج يستمر في إنتهاك خصوصية المستخدمين حيث كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة «رنو» للتقنية مؤخراً أن التطبيق يقوم بتخزين عدد كبير من المعلومات والبيانات الخاصة بمستخدميه بشكل تلقائي، وهو الأمر الذي اعتبروه تهديدًا أمنيًّا لمستعمليه.
وتسببت هذه الإشاعة بذعر بين المستخدمين في كافة دول العالم، وتم إطلاق حملات ضد هذه الميزة لأنها منافية لحقوق الخصوصية وتسبب مشكلات متعددة، ولكن كشف أحد المواقع الأمريكية أنّ الصورة التي تم إطلاقها للميزة الجديدة هي معدلة باستخدام برنامج الفوتوشوب، ولا يوجد حتى الآن إعلان رسمي من الشركة عن هذه الميزة، وقال مصدر من داخل التطبيق للموقع إنّ الشركة لم تعلن عن أي تحديث خاص بهذه الميزة ولا يوجد أي خبر رسمى متعلق بها حتى الآن.
ويضيف المصدر حسب موقع "trymodern" الأمريكي بأنّ مثل هذا النوع من المزايا يتم إلحاقها بالقدرة على التخلص منها بكل سهولة، لأنها مزايا يجب أن تكون اختيارية للمستخدمين، مثل ما حدث مع العلامة الزرقاء الخاصة بقراءة الرسائل على واتس آب.
يشار، بأن هناك الكثير من الناس بدؤوا بتعديل أسماء المضافين سواءً كانت الأسماء المسجلة بطريقة فكاهية مثل الألقاب المضحكة أو المحرجة لهم في حال لو قرأها آخرون والتي كانوا يتوقعون أنها لن تصل إلى أحد إلا أنّ الإشاعة تسببت بتعديل هذه الأسماء.
الجدير بالذكر، أن البرنامج يستمر في إنتهاك خصوصية المستخدمين حيث كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة «رنو» للتقنية مؤخراً أن التطبيق يقوم بتخزين عدد كبير من المعلومات والبيانات الخاصة بمستخدميه بشكل تلقائي، وهو الأمر الذي اعتبروه تهديدًا أمنيًّا لمستعمليه.