بعد أن أنقذت العناية الإلهية الطفل غريب قبلان اليامي الذي تلقى 8 طعنات غدراً على يد العاملة الأثيوبية وهو نائم في غرفته، ودخوله قسم العناية المركزة الأسبوع الماضي، استطاع الفريق الطبي المتخصص بحالته أن يرفع التنفس الصناعي والمخدر عنه.
وأوضح أحد أقارب الطفل أن الأطباء المتخصصين بعد تحسن حالة غريب قرروا رفع التنفس الصناعي والتخدير العام عنه لساعات وإرجاعه له مرة أخرى، وهو مازال في قسم العناية المركزة، وصحته تتحسن يوماً بعد يوم، مشيراً إلى أنه بعد ذهاب آثار التخدير كان غريب مذعوراً ويكرر كلمة دم واستمر في الصراخ، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "الوطن".
يذكر أن تفاصيل قصة الطفل المنحور تتمثل في أن عاملة منزلية من الجنسية الأثيوبية غافلت والدة الطفل، وتسللت إلى غرفته الأسبوع الماضي، وطعنته 8 طعنات، وقامت بشق فمه بالسكين من الأذن إلى الأذن، وحاولت نحره قبل أن تتدخل الأم وتدخل معها في عراك من أجل ابنها استمر أكثر من ساعة، ثم تم نقله إلى مستشفى الملك فهد للحرس الوطني.
وأوضح أحد أقارب الطفل أن الأطباء المتخصصين بعد تحسن حالة غريب قرروا رفع التنفس الصناعي والتخدير العام عنه لساعات وإرجاعه له مرة أخرى، وهو مازال في قسم العناية المركزة، وصحته تتحسن يوماً بعد يوم، مشيراً إلى أنه بعد ذهاب آثار التخدير كان غريب مذعوراً ويكرر كلمة دم واستمر في الصراخ، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "الوطن".
يذكر أن تفاصيل قصة الطفل المنحور تتمثل في أن عاملة منزلية من الجنسية الأثيوبية غافلت والدة الطفل، وتسللت إلى غرفته الأسبوع الماضي، وطعنته 8 طعنات، وقامت بشق فمه بالسكين من الأذن إلى الأذن، وحاولت نحره قبل أن تتدخل الأم وتدخل معها في عراك من أجل ابنها استمر أكثر من ساعة، ثم تم نقله إلى مستشفى الملك فهد للحرس الوطني.