أنهى الدراج السعودي عمر العمير رحلته اليوم حول 3 قارات بالدراجة، والتي بدأها من المغرب متجهاً إلى تركيا مروراً بدول أوروبية ضمن ثلاث قارات، وهي: فرنسا التي قطع فيها 731 كيلومتراً واستغرق فيها 7 أيام، ثم سويسرا التي استغرقت منه مدة 5 أيام وقطع فيها 996 كيلومتراً، وتجاوزت المسافة الإجمالية التي قطعها العمير 4600 كيلومتر في 51 يوماً بدءاً من 22 سبتمبر، وحملت هذه الرحلة العديد من المعاني القيمة، حيث كانت من أجل التوعية الاجتماعية بقضايا ذوي الاحتياجات الخاصة والتوعية بالسرطان.
وقد استطاع العمير استثمار هوايته في توعية المجتمع داخل المملكة العربية السعودية وخارجها من خلال قيامه برحلته الأولى إلى اليابان تحت شعار "الإسلام دين السلام"، حيث قطع مسافة 3000 كيلو متر، ليكون أول عربي يقطع اليابان من شمالها إلى جنوبها في 38 يوماً، ثم قام برحلة إلى كوريا الجنوبية ورحلة إلى دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بهدف التوعية بخطر سرطان الثدي تحت شعار "رحلة أمل".
وذكر العمير أن حبه للدراجات منذ الصغر واقتناء واحدة في ذلك الوقت قاده للاستمرار في قيادتها حتى هذا اليوم، وبدأ في تكوين مجموعة "دراجتي" مع مجموعة من الشباب في عام 2012، وكان ذلك في بداية الأمر للمتعة، مشيراً إلى أنه يمارس رياضة الدراجات بصورة يومية.
وأوضح العمير أنه في كل رحلة تكون لديه رسالة توعوية، وفي رحلته الحالية حدد رسالة لذوي الاحتياجات الخاصة والتوعية بالسرطان.
وقد استطاع العمير استثمار هوايته في توعية المجتمع داخل المملكة العربية السعودية وخارجها من خلال قيامه برحلته الأولى إلى اليابان تحت شعار "الإسلام دين السلام"، حيث قطع مسافة 3000 كيلو متر، ليكون أول عربي يقطع اليابان من شمالها إلى جنوبها في 38 يوماً، ثم قام برحلة إلى كوريا الجنوبية ورحلة إلى دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بهدف التوعية بخطر سرطان الثدي تحت شعار "رحلة أمل".
وذكر العمير أن حبه للدراجات منذ الصغر واقتناء واحدة في ذلك الوقت قاده للاستمرار في قيادتها حتى هذا اليوم، وبدأ في تكوين مجموعة "دراجتي" مع مجموعة من الشباب في عام 2012، وكان ذلك في بداية الأمر للمتعة، مشيراً إلى أنه يمارس رياضة الدراجات بصورة يومية.
وأوضح العمير أنه في كل رحلة تكون لديه رسالة توعوية، وفي رحلته الحالية حدد رسالة لذوي الاحتياجات الخاصة والتوعية بالسرطان.