نجح خالد عبدالمجيد العور، الطالب الإماراتي في جامعة خليفة بتطوير لعبة الكيرم الشعبية التراثية، وتحويلها إلى لعبة ثلاثية الأبعاد، يمكن تحميلها على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وحققت اللعبة أكثر من مليون تحميل في أقل من عام.
وأفاد العور بأن الكيرم لعبة تراثية قديمة، شبيهة بلعبة البلياردو تتكون من دوائر ملونة (حبوب)، ولوح خشبي له أربعة ثقوب وخطوط لتحديد الهدف، واللاعب الذي ينزل أكثر كمية حبوب في الثقوب يكون هو الفائز، مع العلم بأن لكل لون قيمة تحتسب عن الإنزال، مشيراً إلى أنه أراد الحفاظ على تراث الأجداد، من خلال تحويل اللعبة التراثية إلى لعبة ذكية ثلاثية الأبعاد.
وقال، بحسب جريدة الإمارات اليوم، إن «التكنولوجيا أفقدتنا كثيراً من عاداتنا، وبسببها خسرنا كثيراً من المتع البسيطة التي تربينا عليها، وأصبح الجيل الجديد لا يعرف عن ماضيه الثقافي والتراثي شيء، بسبب اعتياده الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وما تحتويه من ألعاب ومسابقات لا تمت إلى تاريخنا بشيء»، مشيراً إلى أنه لذلك فكر في هذه الخطوة.
وأضاف العور: «أنوي تحويل كل الألعاب الشعبية والتراثية البسيطة التي تربينا عليها وورثناها من الآباء والأجداد إلى ألعاب حديثة ثلاثية الأبعاد، لتمارسها الأجيال الجديدة، وتتعرف إلى تراثها»، لافتاً إلى أن اللعبة حققت نجاحاً منقطع النظير، بعد إتاحتها عبر برامج «أندرويد» و«أبل ستورز»، وحققت أكثر من مليون تحميل حتى الآن في فترة لم تتجاوز العام.
وأشار إلى أن ما يجذب الجيل الجديد للعبة هو حرصه على أن تكون رسومات اللعبة وطريقة عرضها رائعة وجميلة وذات إخراج مميز، وطريقة اللعب فيها سهلة وتتوافق مع القوانين الأساسية للعبة من دون أي تغيير من خلال توجيه (المضرب) لاقتناص (حبوب الكيرم) السوداء والبيضاء، والحبة الحمراء الشهيرة التي تحسم نتيجة المواجهة.
وأفاد العور بأن الكيرم لعبة تراثية قديمة، شبيهة بلعبة البلياردو تتكون من دوائر ملونة (حبوب)، ولوح خشبي له أربعة ثقوب وخطوط لتحديد الهدف، واللاعب الذي ينزل أكثر كمية حبوب في الثقوب يكون هو الفائز، مع العلم بأن لكل لون قيمة تحتسب عن الإنزال، مشيراً إلى أنه أراد الحفاظ على تراث الأجداد، من خلال تحويل اللعبة التراثية إلى لعبة ذكية ثلاثية الأبعاد.
وقال، بحسب جريدة الإمارات اليوم، إن «التكنولوجيا أفقدتنا كثيراً من عاداتنا، وبسببها خسرنا كثيراً من المتع البسيطة التي تربينا عليها، وأصبح الجيل الجديد لا يعرف عن ماضيه الثقافي والتراثي شيء، بسبب اعتياده الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وما تحتويه من ألعاب ومسابقات لا تمت إلى تاريخنا بشيء»، مشيراً إلى أنه لذلك فكر في هذه الخطوة.
وأضاف العور: «أنوي تحويل كل الألعاب الشعبية والتراثية البسيطة التي تربينا عليها وورثناها من الآباء والأجداد إلى ألعاب حديثة ثلاثية الأبعاد، لتمارسها الأجيال الجديدة، وتتعرف إلى تراثها»، لافتاً إلى أن اللعبة حققت نجاحاً منقطع النظير، بعد إتاحتها عبر برامج «أندرويد» و«أبل ستورز»، وحققت أكثر من مليون تحميل حتى الآن في فترة لم تتجاوز العام.
وأشار إلى أن ما يجذب الجيل الجديد للعبة هو حرصه على أن تكون رسومات اللعبة وطريقة عرضها رائعة وجميلة وذات إخراج مميز، وطريقة اللعب فيها سهلة وتتوافق مع القوانين الأساسية للعبة من دون أي تغيير من خلال توجيه (المضرب) لاقتناص (حبوب الكيرم) السوداء والبيضاء، والحبة الحمراء الشهيرة التي تحسم نتيجة المواجهة.