ابتكر ثلاثة طلاب يدرسون في قسم هندسة الطيران بكلية دبي التقنية، طائرة برمائية مطورة، أطلقوا عليها اسم «إيه سي 3000 إل إس»، وهي طائرة متعددة المهام، تعمل بنظام الملاحة من دون طيار، ويمكنها القيام بمهام استطلاعية وخدماتية في البر والبحر، وتطير على مسافات مرتفعة من خلال التحكم عن بعد داخل غرف السيطرة المخصصة للمراقبة والملاحة الجوية.
ويشكل الطلاب: عبدالحميد محمد عباس، وعبدالله عبدالكريم الزرعوني، وزيد البيطار، فريق عمل متكامل العناصر، فعبدالحميد يتولى مهام إدارة التفكير والتخطيط، فيما يتولى عبدالله مهام البحث عن الأدوات المناسبة، ويتولى زيد البيطار مهام إدارة التطوير، ويتشارك الثلاثة في مهمة التصميم والتنفيذ وإخراج العمل في صورته النهائية.
ويطمح الطلاب إلى الحصول على الدعم اللازم، لرؤية حلمهم في تكوين شركة متخصصة في تصميم وتصنيع الطائرات من دون طيار بأيدٍ إماراتية بنسبة 100%.
وأكد الفريق الإماراتي أن للطائرة خصائص غير متوافرة في كثير من الطائرات دون طيار، التي تم تصنيعها في السابق، فهي تساعد في عمليات البحث عن التائهين في الصحراء وفي المياه المغلقة والمفتوحة على حد سواء، وذلك لإمكاناتها الكبيرة في توسيع نطاق البحث والتحري من خلال ساعات الطيران الطويلة، وقوة العدسة التي تحويها.
وأشار الطلاب، بحسب "الإمارات اليوم"، إلى أن كلفة تصنيع الطائرة الواحدة تراوح بين 80 و100 ألف درهم، وهي تعد الأولى من نوعها من حيث الحجم، والاستخدامات المختلفة، التي تميزها عن كل الطائرات الموجودة في الأسواق، أو المصنوعة سابقاً.
ويشكل الطلاب: عبدالحميد محمد عباس، وعبدالله عبدالكريم الزرعوني، وزيد البيطار، فريق عمل متكامل العناصر، فعبدالحميد يتولى مهام إدارة التفكير والتخطيط، فيما يتولى عبدالله مهام البحث عن الأدوات المناسبة، ويتولى زيد البيطار مهام إدارة التطوير، ويتشارك الثلاثة في مهمة التصميم والتنفيذ وإخراج العمل في صورته النهائية.
ويطمح الطلاب إلى الحصول على الدعم اللازم، لرؤية حلمهم في تكوين شركة متخصصة في تصميم وتصنيع الطائرات من دون طيار بأيدٍ إماراتية بنسبة 100%.
وأكد الفريق الإماراتي أن للطائرة خصائص غير متوافرة في كثير من الطائرات دون طيار، التي تم تصنيعها في السابق، فهي تساعد في عمليات البحث عن التائهين في الصحراء وفي المياه المغلقة والمفتوحة على حد سواء، وذلك لإمكاناتها الكبيرة في توسيع نطاق البحث والتحري من خلال ساعات الطيران الطويلة، وقوة العدسة التي تحويها.
وأشار الطلاب، بحسب "الإمارات اليوم"، إلى أن كلفة تصنيع الطائرة الواحدة تراوح بين 80 و100 ألف درهم، وهي تعد الأولى من نوعها من حيث الحجم، والاستخدامات المختلفة، التي تميزها عن كل الطائرات الموجودة في الأسواق، أو المصنوعة سابقاً.