كثيراً ما سمعنا عن حالات انفصال أو طلاق بسبب مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، أما أن يكون العكس فهذا هو الغريب والمستغرب، لكنَّه حدث بالفعل مع عائلة سعوديَّة في المدينة المنورة.
فقد أدى خلاف نشب بين زوجين بسبب متطلبات الحياة إلى غضب الزوجة واتصالها بأحد إخوتها، الذي جاء مسرعاً وعاد بها إلى منزل العائلة. ورغم مساعي الزوج لمصالحتها بالهدايا وباقات الزهور، إلا أنَّها أصرَّت على موقفها لتبوء كل محاولاته بالفشل الذريع.
لكن بوعد استشارة الزوج لوالدته نصحته بتغيير صورة العرض في الـ«واتس آب»، ووضع صورة دبلتي خطوبة، وكذلك تغيير الحالة إلى «أسعد حبيبين»، وبعد أسبوع من الخلاف شاهدت الزوجة الـ«واتس آب» الخاص بزوجها فاستشاطت غضباً ودفعتها الغيرة إلى منزل زوجها، وبعد عودة الزوج من عمله، دخل إلى المنزل ليتفاجأ برائحة البخور والعود ورائحة الطعام تفوح داخل الشقة، وشاهد زوجته في قمة أناقتها وهي تقوم بترتيب وتنظيف المنزل، وعندما اقترب منها لتقبيل رأسها ومصالحتها اشترطت عليه تطليق زوجته الثانية أولاً، حينها أخبرها أنَّ ما شاهدته ليس له أساس من الصحة وكان مجرد حيلة وهميَّة لإعادتها إلى المنزل وإنهاء الخلاف.
فقد أدى خلاف نشب بين زوجين بسبب متطلبات الحياة إلى غضب الزوجة واتصالها بأحد إخوتها، الذي جاء مسرعاً وعاد بها إلى منزل العائلة. ورغم مساعي الزوج لمصالحتها بالهدايا وباقات الزهور، إلا أنَّها أصرَّت على موقفها لتبوء كل محاولاته بالفشل الذريع.
لكن بوعد استشارة الزوج لوالدته نصحته بتغيير صورة العرض في الـ«واتس آب»، ووضع صورة دبلتي خطوبة، وكذلك تغيير الحالة إلى «أسعد حبيبين»، وبعد أسبوع من الخلاف شاهدت الزوجة الـ«واتس آب» الخاص بزوجها فاستشاطت غضباً ودفعتها الغيرة إلى منزل زوجها، وبعد عودة الزوج من عمله، دخل إلى المنزل ليتفاجأ برائحة البخور والعود ورائحة الطعام تفوح داخل الشقة، وشاهد زوجته في قمة أناقتها وهي تقوم بترتيب وتنظيف المنزل، وعندما اقترب منها لتقبيل رأسها ومصالحتها اشترطت عليه تطليق زوجته الثانية أولاً، حينها أخبرها أنَّ ما شاهدته ليس له أساس من الصحة وكان مجرد حيلة وهميَّة لإعادتها إلى المنزل وإنهاء الخلاف.