حظيت الكاتبة خناثة بنونة بتكريم خاص من وزارة الاتصال بمناسبة حفل توزيع جوائز الصحافة لعام 2015 مساء يوم الخميس، بمركز المؤتمرات أبو رقراق، بمدينة سلا.
وكانت لحظة جميلة حين صعد رئيس الحكومة بنكيران ليحيي الأديبة المغربية الكبيرة خناثة بنونة وقال إن المغرب تقدم بفضل وجود رجال ونساء في حجم خناتة.
كما عرف الحفل لحظة استثنائية حينما أعلن وزير الاتصال الناطق باسم الحكومة، مصطفى الخلفي عن تخصيص كرسي المساري لأخلاقيات المهنة في معهد الإعلام والاتصال بالرباط
وشهد حفل الإعلان عن أسماء الصحافيين إضافة لتتويج المدير الأسبق لوكالة المغربي العربي للأنباء، عبد الجليل فنجيرو، بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة.
وتوجت كل من خديجة رشوق مناصفة مع عبد الرزاق الأحرش، عن عملهما "بحر الندى"، عن صنف التحقيق الوثائقي إلى جانب المتوج الثالث باسم القناة الأولى محمد حفيظي، عن عمله "التلوث تحت المجهر".
ومنحت اللجنة جائزة الصحافة الإلكترونية لعبد الرحيم التوراني عن موضوع "بورتريه وسام على صدر زعيم المليشيا"، والتكريم الملكي للكاتب المغربي إدريس الخوري.
بينما عادت جائزة الإذاعة، لخديجة لباب من الإذاعة الوطنية عن موضوعها "زراعة الأعضاء البشرية في المغرب"، فيما فاز بجائزة الصحافة المكتوبة فيصل فقيهي، الصحافي بجريدة "ليكونوميست" عن عمله "الترامي على العقارات"، وحصلت مليكة أم هاني على الجائزة الخاصة بصنف الإنتاج الأمازيغي مناصفة مع سليمة اليعقوبي.
أما الصحافية بشرى أزور فتوجت بالجائزة الخاصة بصنف الوكالة عن مقال موقع تحت عنوان :"طريق العلم.. فرصة الفتاة القروية لتحقيق حياة أفضل والمساهمة في مسار التنمية".
في حين عادت جائزة الإنتاج الصحفي الحساني، لعياد السرتي من القناة التلفزية في مدينة العيون (جنوبي المغرب) عن عمله المتاجرة في الإنسانية. وفاز بجائزة الصورة كل من أحمد عقيل عن جريدتي "البيان" و"بيان اليوم" في صورة تحت عنوان "محاولة انتحار"، مناصفة مع أحمد بوسرحان عن جريدة "لانوفيل تريبيون"، في صورة تحت عنوان "طفلة تراجع الدرس".
وكانت لحظة جميلة حين صعد رئيس الحكومة بنكيران ليحيي الأديبة المغربية الكبيرة خناثة بنونة وقال إن المغرب تقدم بفضل وجود رجال ونساء في حجم خناتة.
كما عرف الحفل لحظة استثنائية حينما أعلن وزير الاتصال الناطق باسم الحكومة، مصطفى الخلفي عن تخصيص كرسي المساري لأخلاقيات المهنة في معهد الإعلام والاتصال بالرباط
وشهد حفل الإعلان عن أسماء الصحافيين إضافة لتتويج المدير الأسبق لوكالة المغربي العربي للأنباء، عبد الجليل فنجيرو، بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة.
وتوجت كل من خديجة رشوق مناصفة مع عبد الرزاق الأحرش، عن عملهما "بحر الندى"، عن صنف التحقيق الوثائقي إلى جانب المتوج الثالث باسم القناة الأولى محمد حفيظي، عن عمله "التلوث تحت المجهر".
ومنحت اللجنة جائزة الصحافة الإلكترونية لعبد الرحيم التوراني عن موضوع "بورتريه وسام على صدر زعيم المليشيا"، والتكريم الملكي للكاتب المغربي إدريس الخوري.
بينما عادت جائزة الإذاعة، لخديجة لباب من الإذاعة الوطنية عن موضوعها "زراعة الأعضاء البشرية في المغرب"، فيما فاز بجائزة الصحافة المكتوبة فيصل فقيهي، الصحافي بجريدة "ليكونوميست" عن عمله "الترامي على العقارات"، وحصلت مليكة أم هاني على الجائزة الخاصة بصنف الإنتاج الأمازيغي مناصفة مع سليمة اليعقوبي.
أما الصحافية بشرى أزور فتوجت بالجائزة الخاصة بصنف الوكالة عن مقال موقع تحت عنوان :"طريق العلم.. فرصة الفتاة القروية لتحقيق حياة أفضل والمساهمة في مسار التنمية".
في حين عادت جائزة الإنتاج الصحفي الحساني، لعياد السرتي من القناة التلفزية في مدينة العيون (جنوبي المغرب) عن عمله المتاجرة في الإنسانية. وفاز بجائزة الصورة كل من أحمد عقيل عن جريدتي "البيان" و"بيان اليوم" في صورة تحت عنوان "محاولة انتحار"، مناصفة مع أحمد بوسرحان عن جريدة "لانوفيل تريبيون"، في صورة تحت عنوان "طفلة تراجع الدرس".