تهتم المملكة العربية السعودية بدعم السيدات المطلقات والأرامل والمهجورات، وذلك من خلال تقديم القروض لهن ليبدأن مشاريع تُدر عليهن دخلاً مادياً يساعدهن على إعالة أنفسهن وأبنائهن.
حيث أكد المتحدث الرسمي لبنك لتسليف والادخار عبدالعزيز الناصر أن البنك أسهم في إقراض حوالي 58 ألف امرأة سعودية خلال الخمس سنوات الماضية، مؤكداً أن البنك يولي عناية خاصة بالمرأة التي تحمل على عاتقها مسؤولية إعالة أبنائها كالمرأة المطلقة أو الأرملة أو حتى المهجورة، وذلك من باب تخفيف أعباء الحياة عليها من خلال برنامج القروض الاجتماعية.
وأشار الناصر إلى أن القرض للمرأة الواحدة تبلغ قيمته 60 ألف ريال من بنك التسليف، حيث أن البنك يولي اهتماماً كبيراً بالمرأة السعودية، فهي نصف المجتمع ومربية الأجيال، منبهاً إلى أن البنك لا يفرق بين الرجل والمرأة المطلقة أو الأرملة أو المهجورة في عمليات الإقراض لبرنامج القروض الاجتماعية، فهدف البنك من تقديمه للقروض الاجتماعية هو مساعدة رب أو ربة الأسرة على ظروف الحياة وضرورياتها.
حيث أكد المتحدث الرسمي لبنك لتسليف والادخار عبدالعزيز الناصر أن البنك أسهم في إقراض حوالي 58 ألف امرأة سعودية خلال الخمس سنوات الماضية، مؤكداً أن البنك يولي عناية خاصة بالمرأة التي تحمل على عاتقها مسؤولية إعالة أبنائها كالمرأة المطلقة أو الأرملة أو حتى المهجورة، وذلك من باب تخفيف أعباء الحياة عليها من خلال برنامج القروض الاجتماعية.
وأشار الناصر إلى أن القرض للمرأة الواحدة تبلغ قيمته 60 ألف ريال من بنك التسليف، حيث أن البنك يولي اهتماماً كبيراً بالمرأة السعودية، فهي نصف المجتمع ومربية الأجيال، منبهاً إلى أن البنك لا يفرق بين الرجل والمرأة المطلقة أو الأرملة أو المهجورة في عمليات الإقراض لبرنامج القروض الاجتماعية، فهدف البنك من تقديمه للقروض الاجتماعية هو مساعدة رب أو ربة الأسرة على ظروف الحياة وضرورياتها.