يبدو أن التمرد على الرجال والمجتمع الذكوري لم يعد مقتصراً على النساء فقط، بل شهد شاهدُ عليهم، وخرج من بينهم من يرفضهم في تمرُدٍ واضح ضد الجنس الرجالي.
حيث يُقيم مجتمع الموخيس احتفالاً بمناسبة "فيلا الموخيس" وهو يومٍ يستعرض فيه السكان الأصليين "المثليين"، ثقافتهم الشعبية والتي تلقى تسامُحاً وتقبُلاً من قِبل المُجتمع المكسيكي.
في هذا اليوم يتمرد الموخيس على المجتمع الذكوري وعالم الرجال، ويغيرون مظاهرهم فيرتدون ملابس النساء، ويقومون بوضع مساحيق التجميل على وجوههم، ليتحول الرجل في لحظات قليلة إلى امرأة في قمة زينتها!!!!.
العجيب في الأمر أن رجال الموخيس يعدّون أنفسهم نساء ويتناولون هرمونات لتغيير شكل أجسادهم، لتتخذ الشكل والطابع الأنثوي رافضين المظهر والطابع الرجولي، وفي الإحتفال يتزين الرجال بملابس وإكسسوارات النساء وكذلك مساحيق تجميلهن، إستعداداً للحفل السنوي الذي يُقام في نفس الوقت من كل عام، ويقوم فيه الرجال بالخروج إلى الشوارع بملابس النساء في عروض غنائية واستعراضية تُعبر عن بهجتهم بالعيد.
جديرُ بالذكر أن كنيسة بلدة "جوشتيان" تفتح أبوابها لهم في هذا اليوم ليقوم الموخيس بأداء صلواتهم، وتقيم لهم قُداساً احتفالاً منها معهم بعيدهم.
حيث يُقيم مجتمع الموخيس احتفالاً بمناسبة "فيلا الموخيس" وهو يومٍ يستعرض فيه السكان الأصليين "المثليين"، ثقافتهم الشعبية والتي تلقى تسامُحاً وتقبُلاً من قِبل المُجتمع المكسيكي.
في هذا اليوم يتمرد الموخيس على المجتمع الذكوري وعالم الرجال، ويغيرون مظاهرهم فيرتدون ملابس النساء، ويقومون بوضع مساحيق التجميل على وجوههم، ليتحول الرجل في لحظات قليلة إلى امرأة في قمة زينتها!!!!.
العجيب في الأمر أن رجال الموخيس يعدّون أنفسهم نساء ويتناولون هرمونات لتغيير شكل أجسادهم، لتتخذ الشكل والطابع الأنثوي رافضين المظهر والطابع الرجولي، وفي الإحتفال يتزين الرجال بملابس وإكسسوارات النساء وكذلك مساحيق تجميلهن، إستعداداً للحفل السنوي الذي يُقام في نفس الوقت من كل عام، ويقوم فيه الرجال بالخروج إلى الشوارع بملابس النساء في عروض غنائية واستعراضية تُعبر عن بهجتهم بالعيد.
جديرُ بالذكر أن كنيسة بلدة "جوشتيان" تفتح أبوابها لهم في هذا اليوم ليقوم الموخيس بأداء صلواتهم، وتقيم لهم قُداساً احتفالاً منها معهم بعيدهم.