تستمر احتفالات مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في مواقع عديدة حول دبي بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي الـ 44. ويتضمن جدول الاحتفالات هذا العام عدداً من الأنشطة التي تعزز من المسؤولية المجتمعية للمركز بجانب الاحتفال باليوم الرياضي الوطني، المبادرة التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي.
وانطلقت الاحتفالات في كلية الدراسات الإسلامية مع فرقة للفنون الشعبية قدمت الأهازيج والشلات والرزفات الإماراتية التقليدية من تاريخ 22 نوفمبر الجاري، كما وزع المركز خلال الفعالية هدايا للمشاركين والحاضرين عبارة عن أوشحة وشارات عليها علم دولة الإمارات العربية المتحدة. تلتها المشاركة في احتفالات الجامعة الأمريكية مروراً بالعديد من المواقع في دبي. وعلق عبد الرحمن الريس، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث عن أهمية ابراز الوجه التراثي مع السعي لتعزيز المسؤولية المجتمعية للمركز وقال: "مدفوعين بروح الجيل الجديد، نشارك بفعاليات عدة وفي مواقع متفرقة واضعين بالاعتبار المسؤولية المجتمعية للمركز، وحاملين على عاتقنا راية التراث الذي نعتز به، كما يسعدنا تهيئة الأجواء المناسبة لاستعراض لوحات تراثية سواء من خلال الخيم أو الخبازات اللاتي يعددن المأكولات الشعبية الخفيفة أو عبر الاستعراضات الخاصة للخيول والجمال بمصاحبة الفرق الشعبية وابراز تاريخنا بأبهى صورة كما فعلنا في احتفالات اليوم الرياضي الوطني في مكتب سمو ولي عهد دبي".
من جهة أخرى، شارك مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في الاحتفالات التي أقيمت بمكتب سمو ولي عهد دبي بمناسبة اليوم الرياضي الوطني واليوم الوطني، وذلك بمنطقة ند الشبا وتضمنت عروضاً خاصة بالخيول والجمال ورفعت الأعلام كما حضر الاحتفالية عدد كبير من طلاب المدارس ممن مارسوا اليوجا. ووسط جموع غفيرة، واهازيج الفرق الشعبية تم تقديم الضيافة العربية في داخل الخيم التي نصبت لهذه المناسبة والتقطت الصور التذكارية مع الصقور التي تمثل رمزاً للشموخ في تاريخ الإمارات العربية المتحدة.
من جانبه، صرح الدكتور خالد محمد زاهد المدير التنفيذي للاستراتيجية والتطوير، في مكتب ولي عهد دبي قائلاً: "تعد مبادرة اليوم الرياضي الوطني متميزة لكونها تشجع الجميع على المشاركة في رياضات مختلفة للتخلص من ضغوط العمل وتصفية الذهن، لذا استضفنا 100 طالب لممارسة اليوجا، التي تعد واحدة من أهم الرياضات التي تساعد على التركيز وتخفف من الضغوط، وكل ذلك وسط احتفالات وعروض تراثية حرصنا على تنظيمها بالتعاون مع مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ونشكرهم ما قدموه من حفاوة وحسن التنظيم".
وبالتزامن مع اليوم الرياضي الوطني، أقام مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث مسابقة في الرماية بالبندقية التقليدية السكتون لموظفيه وذلك في منطقة الروية في ميدان الرماية التابع للمركز. وشارك في المسابقة نحو 50 متسابقاً، وقدمت جوائز قيمة للفائزين، علماً بأن التدريبات للمشاركة في هذه المسابقة قد بدأت منذ حوالي أسبوع، عقب ساعات الدوام، ما اتاح الفرصة لموظفي المركز من اكتساب مهارة الرماية بالبندقية السكتون والمساهمة في عملية صون التراث واحياؤه إلى جانب اعتبار المسابقة كأحد التمارين الهادفة لتنمية روح الجماعة بين فرق العمل.
وعلى هامش اليوم الوطني، شارك مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في احتفالات الجامعة الأمريكية بدبي حيث نصبت الخيام التقليدية وقدمت الضيافة العربية لطلاب الجامعة وسط أجواء تراثية.
ومن ضمن المسؤولية المجتمعية للمركز، نظم المركز احتفالية بالتعاون مع نادي دبي للمعاقين في حديقة زعبيل، حرص فيها على إبراز الجانب التراثي من خلال توفير خيم فيها خبازات يقدمن ألذ المأكولات الإماراتية التقليدية والتي شهدت إقبالاً كبيراً من قبل الحضور عليها، فضلاً عن طاقم للضيافة لتقديم القهوة العربية الأصيلة. كما قامت فرقة فنون شعبية بتقديم لوحة فنية من التراث الإماراتي أمتعت الحاضرين وجذبت محبي التراث ليلتفوا حولهم ويلتقطوا الصور التذكارية مقاطع الفيديو.
وانطلقت الاحتفالات في كلية الدراسات الإسلامية مع فرقة للفنون الشعبية قدمت الأهازيج والشلات والرزفات الإماراتية التقليدية من تاريخ 22 نوفمبر الجاري، كما وزع المركز خلال الفعالية هدايا للمشاركين والحاضرين عبارة عن أوشحة وشارات عليها علم دولة الإمارات العربية المتحدة. تلتها المشاركة في احتفالات الجامعة الأمريكية مروراً بالعديد من المواقع في دبي. وعلق عبد الرحمن الريس، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث عن أهمية ابراز الوجه التراثي مع السعي لتعزيز المسؤولية المجتمعية للمركز وقال: "مدفوعين بروح الجيل الجديد، نشارك بفعاليات عدة وفي مواقع متفرقة واضعين بالاعتبار المسؤولية المجتمعية للمركز، وحاملين على عاتقنا راية التراث الذي نعتز به، كما يسعدنا تهيئة الأجواء المناسبة لاستعراض لوحات تراثية سواء من خلال الخيم أو الخبازات اللاتي يعددن المأكولات الشعبية الخفيفة أو عبر الاستعراضات الخاصة للخيول والجمال بمصاحبة الفرق الشعبية وابراز تاريخنا بأبهى صورة كما فعلنا في احتفالات اليوم الرياضي الوطني في مكتب سمو ولي عهد دبي".
من جهة أخرى، شارك مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في الاحتفالات التي أقيمت بمكتب سمو ولي عهد دبي بمناسبة اليوم الرياضي الوطني واليوم الوطني، وذلك بمنطقة ند الشبا وتضمنت عروضاً خاصة بالخيول والجمال ورفعت الأعلام كما حضر الاحتفالية عدد كبير من طلاب المدارس ممن مارسوا اليوجا. ووسط جموع غفيرة، واهازيج الفرق الشعبية تم تقديم الضيافة العربية في داخل الخيم التي نصبت لهذه المناسبة والتقطت الصور التذكارية مع الصقور التي تمثل رمزاً للشموخ في تاريخ الإمارات العربية المتحدة.
من جانبه، صرح الدكتور خالد محمد زاهد المدير التنفيذي للاستراتيجية والتطوير، في مكتب ولي عهد دبي قائلاً: "تعد مبادرة اليوم الرياضي الوطني متميزة لكونها تشجع الجميع على المشاركة في رياضات مختلفة للتخلص من ضغوط العمل وتصفية الذهن، لذا استضفنا 100 طالب لممارسة اليوجا، التي تعد واحدة من أهم الرياضات التي تساعد على التركيز وتخفف من الضغوط، وكل ذلك وسط احتفالات وعروض تراثية حرصنا على تنظيمها بالتعاون مع مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ونشكرهم ما قدموه من حفاوة وحسن التنظيم".
وبالتزامن مع اليوم الرياضي الوطني، أقام مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث مسابقة في الرماية بالبندقية التقليدية السكتون لموظفيه وذلك في منطقة الروية في ميدان الرماية التابع للمركز. وشارك في المسابقة نحو 50 متسابقاً، وقدمت جوائز قيمة للفائزين، علماً بأن التدريبات للمشاركة في هذه المسابقة قد بدأت منذ حوالي أسبوع، عقب ساعات الدوام، ما اتاح الفرصة لموظفي المركز من اكتساب مهارة الرماية بالبندقية السكتون والمساهمة في عملية صون التراث واحياؤه إلى جانب اعتبار المسابقة كأحد التمارين الهادفة لتنمية روح الجماعة بين فرق العمل.
وعلى هامش اليوم الوطني، شارك مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في احتفالات الجامعة الأمريكية بدبي حيث نصبت الخيام التقليدية وقدمت الضيافة العربية لطلاب الجامعة وسط أجواء تراثية.
ومن ضمن المسؤولية المجتمعية للمركز، نظم المركز احتفالية بالتعاون مع نادي دبي للمعاقين في حديقة زعبيل، حرص فيها على إبراز الجانب التراثي من خلال توفير خيم فيها خبازات يقدمن ألذ المأكولات الإماراتية التقليدية والتي شهدت إقبالاً كبيراً من قبل الحضور عليها، فضلاً عن طاقم للضيافة لتقديم القهوة العربية الأصيلة. كما قامت فرقة فنون شعبية بتقديم لوحة فنية من التراث الإماراتي أمتعت الحاضرين وجذبت محبي التراث ليلتفوا حولهم ويلتقطوا الصور التذكارية مقاطع الفيديو.