يثبت المبتعثون السعوديون يوماً بعد آخر قدرتهم على منافسة غيرهم من الطلاب في الجامعات الأجنبية والتفوق عليهم، ومؤخراً حصلت المبتعثة أميرة ردة العتيبي على جائزة عضوية "جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي" الأمريكية (Golden key) من جامعة شرق ولاية تينيسي في مدينة جونسون سيتي، وذلك لتميزها وتفوقها الأكاديمي خلال دراستها للماجستير في تخصص رياض الأطفال.
وتمنح العضوية لأوائل الطلبة في الدراسات العليا بجميع التخصصات، ويتم ترشيحهم لعضوية الجمعية وفق معايير إنجازاتهم الأكاديمية الفريدة، كما تربط العضوية أعضاءها بالفرص الوظيفية المُتاحة لها حصرياً في كافة أرجاء العالم، وتمنح عضوية "المفتاح الذهبي" الدولية مدى الحياة، كما تمنح الجائزة عدداً من المزايا، ومنها: الحصول على بعثات دراسية، وحضور مؤتمرات علمية في مختلف دول العالم، وتوفير فرصة التعاون العلمي والبحثي المشترك مع باقي أعضاء هيئة التدريس من الباحثين الأكاديميين والمتميزين في مختلف التخصصات العلمية في أكثر من 400 جامعة حول العالم.
كما قامت المبتعثة العتيبي بتقديم هذا الإنجاز الوطني كهدية لروح والدتها -رحمها الله- التي فقدتها خلال مشوارها الأكاديمي، إضافة إلى زوجها وأطفالها الذين شاركوها فرحة هذا التتويج، وذلك وفقاً لصحيفة "الوئام".
الجدير بالذكر، تعد جمعية "المفتاح الذهبي للشرف العالمي" التي تأسست عام 1977 في الولايات المتحدة من أهم الجمعيات الأكاديمية على مستوى العالم، لتكريم وتشجيع التحصيل الدراسي المُتميّز لطلاب الجامعات، كما يُعدّ الفوز بالعضوية من أعلى جوائز الشرف الجامعية التي يحصل عليها طالب الدراسات العليا خلال دراسته الجامعية.
وتمنح العضوية لأوائل الطلبة في الدراسات العليا بجميع التخصصات، ويتم ترشيحهم لعضوية الجمعية وفق معايير إنجازاتهم الأكاديمية الفريدة، كما تربط العضوية أعضاءها بالفرص الوظيفية المُتاحة لها حصرياً في كافة أرجاء العالم، وتمنح عضوية "المفتاح الذهبي" الدولية مدى الحياة، كما تمنح الجائزة عدداً من المزايا، ومنها: الحصول على بعثات دراسية، وحضور مؤتمرات علمية في مختلف دول العالم، وتوفير فرصة التعاون العلمي والبحثي المشترك مع باقي أعضاء هيئة التدريس من الباحثين الأكاديميين والمتميزين في مختلف التخصصات العلمية في أكثر من 400 جامعة حول العالم.
كما قامت المبتعثة العتيبي بتقديم هذا الإنجاز الوطني كهدية لروح والدتها -رحمها الله- التي فقدتها خلال مشوارها الأكاديمي، إضافة إلى زوجها وأطفالها الذين شاركوها فرحة هذا التتويج، وذلك وفقاً لصحيفة "الوئام".
الجدير بالذكر، تعد جمعية "المفتاح الذهبي للشرف العالمي" التي تأسست عام 1977 في الولايات المتحدة من أهم الجمعيات الأكاديمية على مستوى العالم، لتكريم وتشجيع التحصيل الدراسي المُتميّز لطلاب الجامعات، كما يُعدّ الفوز بالعضوية من أعلى جوائز الشرف الجامعية التي يحصل عليها طالب الدراسات العليا خلال دراسته الجامعية.