اختارت منظمة "جلوبال ووتر إنتلجنس" المهندسة الكويتية زمزم صالح الركف ضمن أقوى 20 سيدة في العالم في صنع القرارات المؤثرة في مجال المياه، حيث حصلت على المركز الـ15، محققة إضافة مهمة لتاريخ إنجازات المرأة الكويتية عالمياً.
وأفادت الركف وهي نائبة رئيس مهندسي مشاريع وحدات تقطير المياه ومديرة إدارة التصميم في وزارة الكهرباء لوكالة الأنباء الكويتية "كونا" اليوم الأربعاء بأن اختيارها هذا وشغلها منصب رئيسة مجلس إدارة المنظمة الدولية للتحلية والتقطير "اي.دي.أيه" جاء على أثر البحوث والمشاريع وجهودها المبذولة طوال سنوات عملها.
ولفتت إلى أنها أول مهندسة كويتية تعمل في وزارة الكهرباء والماء، واستطاعت أن تحقق تسعة مشاريع مهمة خلال عملها في مجال تحلية المياه، معربة عن الفخر بهذا الاختيار الذي يدل على صدارة الكويت الدول التي تعمل على تحلية مياه البحر عالمياً.
وذكرت أن الكويت ما زالت تحتل مرتبة علمية ومهنية عالية في مجال تحلية مياه البحر، وتشارك في صنع القرارات عالمياً، مبينة أن منظمة "جلوبال ووتر إنتلجنس" ومقرها بريطانيا تهتم بمتابعة عالمية لكل المشاريع والبحوث العلمية التي تدخل في مجال المياه وتقدم جوائز سنوية لأفضل مشروع وأفضل شخصية متميزة بإنجازات علمية ومشاريع خاصة بتحلية المياه.
وأشارت إلى أنه تم قبل فترة قريبة اختيار 20 سيدة ذات كفاءة علمية ممن لديهن سلطة تنفيذية في المشاريع أو وضع القوانين الخاصة في مجال المياه عالمياً، مشيرة إلى أن أغلبهن وزيرات في مجال المياه ويملكن شركات عالمية ذات جودة عالية في تحلية المياه.
وعن طبيعة المياه المحلاة في الكويت، أكدت الركف أن مياه الصنبور التي تمدها وزارة الكهرباء والماء إلى البيوت صحية، وتعمل الوزارة بدقة وحرص على متابعة وفحص المياه من بداية تحليتها حتى وصولها إلى المستهلك.
وأفادت الركف وهي نائبة رئيس مهندسي مشاريع وحدات تقطير المياه ومديرة إدارة التصميم في وزارة الكهرباء لوكالة الأنباء الكويتية "كونا" اليوم الأربعاء بأن اختيارها هذا وشغلها منصب رئيسة مجلس إدارة المنظمة الدولية للتحلية والتقطير "اي.دي.أيه" جاء على أثر البحوث والمشاريع وجهودها المبذولة طوال سنوات عملها.
ولفتت إلى أنها أول مهندسة كويتية تعمل في وزارة الكهرباء والماء، واستطاعت أن تحقق تسعة مشاريع مهمة خلال عملها في مجال تحلية المياه، معربة عن الفخر بهذا الاختيار الذي يدل على صدارة الكويت الدول التي تعمل على تحلية مياه البحر عالمياً.
وذكرت أن الكويت ما زالت تحتل مرتبة علمية ومهنية عالية في مجال تحلية مياه البحر، وتشارك في صنع القرارات عالمياً، مبينة أن منظمة "جلوبال ووتر إنتلجنس" ومقرها بريطانيا تهتم بمتابعة عالمية لكل المشاريع والبحوث العلمية التي تدخل في مجال المياه وتقدم جوائز سنوية لأفضل مشروع وأفضل شخصية متميزة بإنجازات علمية ومشاريع خاصة بتحلية المياه.
وأشارت إلى أنه تم قبل فترة قريبة اختيار 20 سيدة ذات كفاءة علمية ممن لديهن سلطة تنفيذية في المشاريع أو وضع القوانين الخاصة في مجال المياه عالمياً، مشيرة إلى أن أغلبهن وزيرات في مجال المياه ويملكن شركات عالمية ذات جودة عالية في تحلية المياه.
وعن طبيعة المياه المحلاة في الكويت، أكدت الركف أن مياه الصنبور التي تمدها وزارة الكهرباء والماء إلى البيوت صحية، وتعمل الوزارة بدقة وحرص على متابعة وفحص المياه من بداية تحليتها حتى وصولها إلى المستهلك.