عبر شاب أفغاني مقيم في العاصمة أبوظبي عن حبه ووفائه لدولة الإمارات بصناعة أطول علم لدولة الإمارات، والذي يبلغ طوله 5.7 كلم (5750 متراً) وعرضه 1.50 متراً.
فقد قرر إبراهيم محمد سعيد لاعب في فريق أبوظبي للكريكت البالغ من العمر "31 عاماً" برفقة اثنين من أصدقائه أن ينفقوا جميع ممتلكاتهم، والتي شملت حوالي 100 ألف درهم، لشراء الأقمشة وآلات الخياطة اللازمة للاحتفال باليوم الوطني الــ 44 للإمارات من خلال حياكة أكبر علم إهداء للوطن، بهدف الشكر ورد الجميل والعرفان للدولة التي احتضنتهم منذ سنين عدة.
وجاءت فكرة تنفيذ العلم منذ حوالي أربع سنوات، ولكن لم تتحقق في ذلك الوقت بسبب عدة ظروف قد واجهته حتى جاء العام الذي تمكن به من تنفيذ ما تمناه.
وقد تحدث الشاب إبراهيم لصحيفة "البيان" عن كيفية تنفيذ فكرته قائلاً: "أنفقت مبلغ 96 ألف درهم لشراء الأقمشة لوحدها، وأنفقت الباقي على آلات الخياطة، كما كونت فريقاً يتكون من 25 شخصاً للتعاون في حياكة العلم في ورشة بمنطقة المصفح الصناعية 12 في أبو ظبي، واستمر العمل على مدار شهر كامل من الساعة الرابعة عصراً حتى العاشرة مساء".
وأضاف: "على الرغم من صعوبة التنفيذ، إلا أن العرفان وحبي لرد الجميل للوطن كان يعطيني الدفعة لإكمال ما بدأته بحب لإكمال الحلم الذي تمنيت تنفيذه منذ سنوات، فقد عاشت عائلتي منذ 45 عاماً في ذلك الوطن الأمين، ورغبت في رد الجميل إلى الوطن الذي احتضننا بحب ووفاء وأمن وأمان، ولطالما حلمت بطريقة أرد بها الجميل لوطني الثاني، ولتحقيق ذلك بعت أرضي في أفغانستان حتى أتمكن من تغطية نفقات هذا المشروع".
فقد قرر إبراهيم محمد سعيد لاعب في فريق أبوظبي للكريكت البالغ من العمر "31 عاماً" برفقة اثنين من أصدقائه أن ينفقوا جميع ممتلكاتهم، والتي شملت حوالي 100 ألف درهم، لشراء الأقمشة وآلات الخياطة اللازمة للاحتفال باليوم الوطني الــ 44 للإمارات من خلال حياكة أكبر علم إهداء للوطن، بهدف الشكر ورد الجميل والعرفان للدولة التي احتضنتهم منذ سنين عدة.
وجاءت فكرة تنفيذ العلم منذ حوالي أربع سنوات، ولكن لم تتحقق في ذلك الوقت بسبب عدة ظروف قد واجهته حتى جاء العام الذي تمكن به من تنفيذ ما تمناه.
وقد تحدث الشاب إبراهيم لصحيفة "البيان" عن كيفية تنفيذ فكرته قائلاً: "أنفقت مبلغ 96 ألف درهم لشراء الأقمشة لوحدها، وأنفقت الباقي على آلات الخياطة، كما كونت فريقاً يتكون من 25 شخصاً للتعاون في حياكة العلم في ورشة بمنطقة المصفح الصناعية 12 في أبو ظبي، واستمر العمل على مدار شهر كامل من الساعة الرابعة عصراً حتى العاشرة مساء".
وأضاف: "على الرغم من صعوبة التنفيذ، إلا أن العرفان وحبي لرد الجميل للوطن كان يعطيني الدفعة لإكمال ما بدأته بحب لإكمال الحلم الذي تمنيت تنفيذه منذ سنوات، فقد عاشت عائلتي منذ 45 عاماً في ذلك الوطن الأمين، ورغبت في رد الجميل إلى الوطن الذي احتضننا بحب ووفاء وأمن وأمان، ولطالما حلمت بطريقة أرد بها الجميل لوطني الثاني، ولتحقيق ذلك بعت أرضي في أفغانستان حتى أتمكن من تغطية نفقات هذا المشروع".