ما بين الاعتراض والموافقة وعرض السلبيات والإيجابيات في هاشتاق بعنوان "توحيد الزي الجامعي" تم تداوله على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وصل عدد التعليقات على الهاشتاق ألف تعليق حملت آراء مختلفة ومتباينة في ما يخص ذلك.
ولما حصده الهاشتاق من التعليقات الكثيرة من قبل أبناء الشعب السعودي انتشر ما يقال إنه تم إصدار قانون من قبل التعليم يؤكد أنه سيتم "توحيد الزي الجامعي لطلاب وطالبات الجامعات"، لكن مع البحث للكشف عن أساس ما قيل اتضح أنه لم يتم نشر أي معلومات رسمية تفيد بذلك.
وعلى الرغم من ذلك، تفاعل الطلاب والطالبات مع الوسم بصورة كبرى، حيث وجد البعض أنه إذا تم بالفعل سن قانون بتوحيد الزي الجامعي فسيكون الأمر إيجابياً خاصة للفتيات داخل الجامعات، واللواتي أصبحن يتباهين بصورة كبرى بما يرتدينه لتتحول الجامعات في كثير من الأوقات إلى ساحة لعرض الأزياء يتنافسن بها على ارتداء كل ما اشتهر اسمه وغلا ثمنه، مما قد يؤثر على العائلات التي لا تمتلك القدرة على الإنفاق بصورة كبرى لتظهر بناتها بصورة متساوية مع بقية الطالبات.
فيما وجد البعض أن المشكلة لا تستوجب التفكير بها ووضع قرار لها، حيث أن هناك أموراً أهم لم تأخذ فرصتها من المناقشة ومعالجة سلبياتها كأسعار الكتب والكافتيريا والمواصلات وكل ما هو إلزامي على الطلاب وقد يحملهم مشقة فوق طاقتهم، أما فيما يخص اللبس الجامعي فالأمر يعود إلى حرية وذوق صاحبه ولا يجب التدخل به طالما أنه لا يخالف القوانين ويلتزم بقوانين الجامعة ولا يعتمد على التباهي والاستعراض.
ولما حصده الهاشتاق من التعليقات الكثيرة من قبل أبناء الشعب السعودي انتشر ما يقال إنه تم إصدار قانون من قبل التعليم يؤكد أنه سيتم "توحيد الزي الجامعي لطلاب وطالبات الجامعات"، لكن مع البحث للكشف عن أساس ما قيل اتضح أنه لم يتم نشر أي معلومات رسمية تفيد بذلك.
وعلى الرغم من ذلك، تفاعل الطلاب والطالبات مع الوسم بصورة كبرى، حيث وجد البعض أنه إذا تم بالفعل سن قانون بتوحيد الزي الجامعي فسيكون الأمر إيجابياً خاصة للفتيات داخل الجامعات، واللواتي أصبحن يتباهين بصورة كبرى بما يرتدينه لتتحول الجامعات في كثير من الأوقات إلى ساحة لعرض الأزياء يتنافسن بها على ارتداء كل ما اشتهر اسمه وغلا ثمنه، مما قد يؤثر على العائلات التي لا تمتلك القدرة على الإنفاق بصورة كبرى لتظهر بناتها بصورة متساوية مع بقية الطالبات.
فيما وجد البعض أن المشكلة لا تستوجب التفكير بها ووضع قرار لها، حيث أن هناك أموراً أهم لم تأخذ فرصتها من المناقشة ومعالجة سلبياتها كأسعار الكتب والكافتيريا والمواصلات وكل ما هو إلزامي على الطلاب وقد يحملهم مشقة فوق طاقتهم، أما فيما يخص اللبس الجامعي فالأمر يعود إلى حرية وذوق صاحبه ولا يجب التدخل به طالما أنه لا يخالف القوانين ويلتزم بقوانين الجامعة ولا يعتمد على التباهي والاستعراض.