المشاركة في الانتخابات الوطنية في المملكة العربية السعودية أصبحت أمراً واجباً ووطنياً يسعى جميع أبناء الوطن للاشتراك به، ولم تمنع الإعاقة كفيفاً من خوض المنافسة للفوز بأحد مقاعد المجلس البلدي في الرياض، وليكون هو منارة الإشراق والأمل للطريق لمن سيأتي بعده من ذوي الإعاقات للترشح مستقبلاً وإثبات دورهم في مجتمعهم.
وهدف المرشح من دخوله المنافسة الانتخابية إلى النجاح والفوز لتحقيق أهدافه التي شملت توفير خدمات لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تهيئة المرافق الحكومية والخاصة لتتناسب مع حركة وتنقل ذوي الإعاقة، وتهيئة المتنزهات والحدائق العامة والمرافق الرياضية والدينية لذوي الإعاقة ليتمكنوا من الاستفادة منها، وإشراك ذوي الإعاقة في النشاطات المختلفة التي تنظمها أمانة الرياض، ورصد احتياجاتهم والسعي إلى تحقيقها، وتوفير السكن المناسب لهم، وإعطاء الأولوية لهم في إنجاز معاملاتهم الحكومية والخاصة، بجانب سعيه إلى تسهيل الإجراءات البلدية للمواطنين بتعميم أسلوب الخدمة الشاملة باستخدام الوسائط الإلكترونية في البلديات لتسهيل إجراءات إصدار التراخيص وغيرها من المعاملات، إضافة إلى العمل على إيجاد بيئة استثمارية جاذبة ومشجعة للمواطنين للانخراط في العمل الاستثماري الفردي والمشترك، وزيادة الرقعة الخضراء في العاصمة ومحافظاتها ومراكزها، كذلك إعادة تأهيل المناطق القديمة وتشجيع عودة المواطن إليها، والسعي لإنشاء مدن جديدة في أطراف العاصمة، ودعم المشاريع الاستثمارية من خلال السعي لإنشاء أسواق خيرية تؤجر للجمعيات الخيرية برسوم رمزية لمساعدتها على تحقيق أهدافها، وفقاً لـ"عكاظ".
يشار إلى أن الانتخابات البلدية السعودية في 2015 تعد ثالث انتخابات بلدية عامة في تاريخ السعودية بعد انتخابات 2005 و2011، وشاركت فيها المرأة للمرة الأولى كناخبة ومرشحة.
وهدف المرشح من دخوله المنافسة الانتخابية إلى النجاح والفوز لتحقيق أهدافه التي شملت توفير خدمات لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال تهيئة المرافق الحكومية والخاصة لتتناسب مع حركة وتنقل ذوي الإعاقة، وتهيئة المتنزهات والحدائق العامة والمرافق الرياضية والدينية لذوي الإعاقة ليتمكنوا من الاستفادة منها، وإشراك ذوي الإعاقة في النشاطات المختلفة التي تنظمها أمانة الرياض، ورصد احتياجاتهم والسعي إلى تحقيقها، وتوفير السكن المناسب لهم، وإعطاء الأولوية لهم في إنجاز معاملاتهم الحكومية والخاصة، بجانب سعيه إلى تسهيل الإجراءات البلدية للمواطنين بتعميم أسلوب الخدمة الشاملة باستخدام الوسائط الإلكترونية في البلديات لتسهيل إجراءات إصدار التراخيص وغيرها من المعاملات، إضافة إلى العمل على إيجاد بيئة استثمارية جاذبة ومشجعة للمواطنين للانخراط في العمل الاستثماري الفردي والمشترك، وزيادة الرقعة الخضراء في العاصمة ومحافظاتها ومراكزها، كذلك إعادة تأهيل المناطق القديمة وتشجيع عودة المواطن إليها، والسعي لإنشاء مدن جديدة في أطراف العاصمة، ودعم المشاريع الاستثمارية من خلال السعي لإنشاء أسواق خيرية تؤجر للجمعيات الخيرية برسوم رمزية لمساعدتها على تحقيق أهدافها، وفقاً لـ"عكاظ".
يشار إلى أن الانتخابات البلدية السعودية في 2015 تعد ثالث انتخابات بلدية عامة في تاريخ السعودية بعد انتخابات 2005 و2011، وشاركت فيها المرأة للمرة الأولى كناخبة ومرشحة.