أكدت المرشحة حنان الدهام أنها تشعر بالفخر والسعادة؛ كونها أول سيدة سعودية، أعلنت ترشيحها بعد قرار الملك عبد الله بن عبد العزيز، بقولها: هذا أعطاني دافعاً؛ لنثبت للعالم أن المرأة السعودية قوية وصاحبة قرار، ولقناعتي بما حققته المرأة من نقلة نوعية، في ظل وجود التعليم التخصصي ومهنيتها العالية؛ مما جعلها تصبح مديرة للجامعات وعضوة لمجلس الشورى، ومشارِكة في صنع القرارات، ومشاركتها تعد فرصة لها للمساهمة برأيها وفكرها وجهدها في تنفيذ مهام ومسؤوليات المجلس البلدي ومؤسسات النفع العام، وتدخل مثلها مثل الرجل هذا المعترك الرائع، سواء بالانتخاب أو الترشيح أو التعيين.
وأضافت: أن مشاركتي في المجلس تعتبر تطوراً يعزز دور المرأة السعودية بالمجتمع، من خلال مهام ومسئوليات المجلس البلدي ومراقبة الأداء للبلديات والأمانات وسيتعزز دورها في مجتمعها؛ لأن المدن ليست للرجال فقط، وإنما لكيان أسري تشكل المرأة نصفه، كذلك تنفرد المرأة بالنظرة الجمالية لتفاصيل المدينة ونظافتها، وهذا سيجعل العمل بعد وجودها في المجلس البلدي عملاً متميزاً.
وعن نجاح المرأة أوضحت حنان الدهام أن المرأة سوف تكون منافساً للرجل، ولن يمنعها دينها وحشمتها وخلقها وسلوكياتها من تحقيق هذا التميز، والناخب لا يرغب في ترشيح من يخذله، سواء امرأة أو رجلاً، فعليها أن تبرز نفسها من خلال فاعليتها المجتمعية؛ لتعكس الصورة الحسنة عنها وعن قدراتها وتواصلها. كذلك سيقرأ الناخبون عن سيرتها الذاتية وبرنامجها الانتخابي، الذي ستأخذ الأصوات من خلاله، وهو ما يجب أن يكون واقعياً دقيقاً وقابلاً للقياس.
وكشفت حنان الدهام عن برنامجها بعنوان (روحي فداؤك يا وطني)، وكل ما أملك من حب وعطاء ووطنية عميقة، ترتكز على جذور الخير لتراب هذا الوطن.
من جانبها قالت خضراء المبارك، إن عملي التطوعي والاجتماعي لسنوات طويلة جعلني قريبة، بحيث أدرك حاجات المجتمع والافتقار للكثير من الخدمات والمرافق، فالمرأة بحكم اهتماماتها وما تعايشه في المجتمع تهتم بأدق التفاصيل، مما ينعكس على دقة رؤيتها العامة، التي تشكل رافداً مهماً وجديداً، يساهم بشكل جاد في تحقيق آمال المواطنين وتطلعاتهم ومطالباتهم من خلال عمل المرأة في المجلس البلدي، الذي غيبت منه سنتين، وأعتبره نافذة جديدة فتحت للمرأة؛ لتشارك في صنع القرار.
مضيفة المبارك: لديَّ الإمكانيات والقدرات في أن أقدم شيئاً مختلفاً وجديداً لمجتمعي، يسهم في تحقيق التنمية المستدامة للوطن.
وقالت المرشحة خضراء المبارك إنها اختتمت برنامجها الانتخابي بعنوان «الشباب يصوغون المستقبل»، سلط الضوء على طاقات وإبداعات الشباب.
ودعت خضراء المبارك المجتمع السعودي، للاستعداد للاقتراع ودعم ترشيح المرأة بقولها: لا تفرط بصوتك بعدم التيقن أين تضعه ولماذا؟ فتلك مسؤوليتك الكبيرة أمام نفسك وأمام الناس وأمام ربك أولاً وأخيراً. فبعيداً عن كل الاعتبارات والتكتلات التي قد يسعى لها البعض، اعمل عقلك بإنصاف، واختبر السير التي استعرضت خلال فترة الحملة الانتخابية، انظر إلى برامجهم الانتخابية التي قدموها وحاكمها علمياً ومنطقياً، وضع صوتك لمن تراه الأفضل والأكفأ والأقدر على حمل تطلعاتك وطموحاتك وملاحظاتك بثقة وعزيمة.
وأضافت: أن مشاركتي في المجلس تعتبر تطوراً يعزز دور المرأة السعودية بالمجتمع، من خلال مهام ومسئوليات المجلس البلدي ومراقبة الأداء للبلديات والأمانات وسيتعزز دورها في مجتمعها؛ لأن المدن ليست للرجال فقط، وإنما لكيان أسري تشكل المرأة نصفه، كذلك تنفرد المرأة بالنظرة الجمالية لتفاصيل المدينة ونظافتها، وهذا سيجعل العمل بعد وجودها في المجلس البلدي عملاً متميزاً.
وعن نجاح المرأة أوضحت حنان الدهام أن المرأة سوف تكون منافساً للرجل، ولن يمنعها دينها وحشمتها وخلقها وسلوكياتها من تحقيق هذا التميز، والناخب لا يرغب في ترشيح من يخذله، سواء امرأة أو رجلاً، فعليها أن تبرز نفسها من خلال فاعليتها المجتمعية؛ لتعكس الصورة الحسنة عنها وعن قدراتها وتواصلها. كذلك سيقرأ الناخبون عن سيرتها الذاتية وبرنامجها الانتخابي، الذي ستأخذ الأصوات من خلاله، وهو ما يجب أن يكون واقعياً دقيقاً وقابلاً للقياس.
وكشفت حنان الدهام عن برنامجها بعنوان (روحي فداؤك يا وطني)، وكل ما أملك من حب وعطاء ووطنية عميقة، ترتكز على جذور الخير لتراب هذا الوطن.
من جانبها قالت خضراء المبارك، إن عملي التطوعي والاجتماعي لسنوات طويلة جعلني قريبة، بحيث أدرك حاجات المجتمع والافتقار للكثير من الخدمات والمرافق، فالمرأة بحكم اهتماماتها وما تعايشه في المجتمع تهتم بأدق التفاصيل، مما ينعكس على دقة رؤيتها العامة، التي تشكل رافداً مهماً وجديداً، يساهم بشكل جاد في تحقيق آمال المواطنين وتطلعاتهم ومطالباتهم من خلال عمل المرأة في المجلس البلدي، الذي غيبت منه سنتين، وأعتبره نافذة جديدة فتحت للمرأة؛ لتشارك في صنع القرار.
مضيفة المبارك: لديَّ الإمكانيات والقدرات في أن أقدم شيئاً مختلفاً وجديداً لمجتمعي، يسهم في تحقيق التنمية المستدامة للوطن.
وقالت المرشحة خضراء المبارك إنها اختتمت برنامجها الانتخابي بعنوان «الشباب يصوغون المستقبل»، سلط الضوء على طاقات وإبداعات الشباب.
ودعت خضراء المبارك المجتمع السعودي، للاستعداد للاقتراع ودعم ترشيح المرأة بقولها: لا تفرط بصوتك بعدم التيقن أين تضعه ولماذا؟ فتلك مسؤوليتك الكبيرة أمام نفسك وأمام الناس وأمام ربك أولاً وأخيراً. فبعيداً عن كل الاعتبارات والتكتلات التي قد يسعى لها البعض، اعمل عقلك بإنصاف، واختبر السير التي استعرضت خلال فترة الحملة الانتخابية، انظر إلى برامجهم الانتخابية التي قدموها وحاكمها علمياً ومنطقياً، وضع صوتك لمن تراه الأفضل والأكفأ والأقدر على حمل تطلعاتك وطموحاتك وملاحظاتك بثقة وعزيمة.