تعتزم وزارة الصحة السعودية زيادة الطاقات البشرية في المستشفيات التخصصية لتغطية أعداد المرضى في جميع العيادات التخصصية لتحقيق الأهداف الإستراتيجية الساعية إلى استغناء المملكة عن الإحالة للمستشفيات في الخارج.
كشف عن ذلك المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، وزير الصحة ورئيس مجلس أمناء الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وذلك بعد تدشينه المرحلة الأولى والثانية من نظام التعاملات الإلكترونية «ممارس» الذي تقدمه الهيئة لخدمة الممارسين الصحيين ويعمل على خدمتهم من خلال إنهاء كافة خدمات التصنيف والتسجيل وطلب أرقام الأحقيات لدخول امتحانات الهيئة من خارج المملكة وعديد من الخدمات الأخرى التي تقدمها الهيئة ولكن إلكترونياً من دون الحضور للهيئة أو أي من فروعها.
وقال وزير الصحة، إذا حققنا عدداً كافياً ستكون نسبة مشاركة السعوديين في القطاع الصحي أكبر مما علية اليوم ونعمل على المحافظة ونقوي من الخدمات الصحية المقدمة وتكون مكملة لإستراتيجية أشمل للقطاع الصحي تطمح لتقديم رعاية صحية شاملة في كافة المناطق.
وأضاف الوزير، نلمس حالياً دوراً كبيراً لهيئة التخصصات الصحية التي أصبحت تحظى بسمعة مرموقة دولياً وعلى مستوى المنطقة والعالم ونتائجها، وأصبحنا نلمسها في جميع المستشفيات التخصصية وعلى أعلى المستويات العلمية بسبب جودة المخرجات من هذه الهيئة ونطمح للمزيد كماً ونوعاً وهي تعمل على بذل كل الجهود الممكنة لزيادة الاستيعاب في برامج الدراسات العليا.
كشف عن ذلك المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، وزير الصحة ورئيس مجلس أمناء الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وذلك بعد تدشينه المرحلة الأولى والثانية من نظام التعاملات الإلكترونية «ممارس» الذي تقدمه الهيئة لخدمة الممارسين الصحيين ويعمل على خدمتهم من خلال إنهاء كافة خدمات التصنيف والتسجيل وطلب أرقام الأحقيات لدخول امتحانات الهيئة من خارج المملكة وعديد من الخدمات الأخرى التي تقدمها الهيئة ولكن إلكترونياً من دون الحضور للهيئة أو أي من فروعها.
وقال وزير الصحة، إذا حققنا عدداً كافياً ستكون نسبة مشاركة السعوديين في القطاع الصحي أكبر مما علية اليوم ونعمل على المحافظة ونقوي من الخدمات الصحية المقدمة وتكون مكملة لإستراتيجية أشمل للقطاع الصحي تطمح لتقديم رعاية صحية شاملة في كافة المناطق.
وأضاف الوزير، نلمس حالياً دوراً كبيراً لهيئة التخصصات الصحية التي أصبحت تحظى بسمعة مرموقة دولياً وعلى مستوى المنطقة والعالم ونتائجها، وأصبحنا نلمسها في جميع المستشفيات التخصصية وعلى أعلى المستويات العلمية بسبب جودة المخرجات من هذه الهيئة ونطمح للمزيد كماً ونوعاً وهي تعمل على بذل كل الجهود الممكنة لزيادة الاستيعاب في برامج الدراسات العليا.