لم تتمكن سيدة مصرية من إكمال حياتها بلا رجل، وبسبب تأخرها عن الزواج وعنوستها، حيث أنها تبلغ من العمر "55 عاماً"، أقدمت على الانتحار بإلقاء نفسها من شرفة مسكنها في الدور السادس.
وتم تقديم بلاغ لشرطة ثان الرمل يفيد بأن سيدة قد لقيت مصرعها في الحال بعد سقوطها من أعلى العقار الذي تسكن فيه بعزبة سكينة في الإسكندرية، وبالفحص تبين وجود جثة " د ز ح"، وهي ربة منزل ومقيمة بالعقار المشار إليه، مستلقية على ظهرها بالطريق العام، وترتدي كامل ملابسها، وأصيبت بكسر بالجمجمة وكسور في مختلف أنحاء الجسم .
وبسؤال شقيقتها "ناديه ز ح" البالغة من العمر "60 عاماً"، وهي ربة منزل أيضاً ومقيمة بذات العنوان، قررت أن المذكورة قامت بإلقاء نفسها من شرفة الشقة التي تسكنها بالطابق السادس، مما أدى لوفاتها، حيث كانت تقيم بمفردها وتعاني من حالة اكتئاب لعدم زواجها ولم تتهم أحد بالتسبب في وفاتها .
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة، حيث سيتم تشريح الجثة للتأكد من عدم وجود سبب آخر لوفاتها.
الجدير بالذكر، هناك ما يقارب 13 مليون شاب وفتاة مصرية تتجاوز أعمارهم 35 عاماً لم يتزوجوا، منهم: 2.5 مليون شاب، و10.5 مليون فتاة، كما أن هذا الرقم مرشح للتزايد بسبب الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تعيشها مصر منذ سنوات، وذلك يرجع لتزايد مشكلة البطالة.
وتم تقديم بلاغ لشرطة ثان الرمل يفيد بأن سيدة قد لقيت مصرعها في الحال بعد سقوطها من أعلى العقار الذي تسكن فيه بعزبة سكينة في الإسكندرية، وبالفحص تبين وجود جثة " د ز ح"، وهي ربة منزل ومقيمة بالعقار المشار إليه، مستلقية على ظهرها بالطريق العام، وترتدي كامل ملابسها، وأصيبت بكسر بالجمجمة وكسور في مختلف أنحاء الجسم .
وبسؤال شقيقتها "ناديه ز ح" البالغة من العمر "60 عاماً"، وهي ربة منزل أيضاً ومقيمة بذات العنوان، قررت أن المذكورة قامت بإلقاء نفسها من شرفة الشقة التي تسكنها بالطابق السادس، مما أدى لوفاتها، حيث كانت تقيم بمفردها وتعاني من حالة اكتئاب لعدم زواجها ولم تتهم أحد بالتسبب في وفاتها .
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة، حيث سيتم تشريح الجثة للتأكد من عدم وجود سبب آخر لوفاتها.
الجدير بالذكر، هناك ما يقارب 13 مليون شاب وفتاة مصرية تتجاوز أعمارهم 35 عاماً لم يتزوجوا، منهم: 2.5 مليون شاب، و10.5 مليون فتاة، كما أن هذا الرقم مرشح للتزايد بسبب الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تعيشها مصر منذ سنوات، وذلك يرجع لتزايد مشكلة البطالة.