وما زالت كلمة إختفت تضج في أوساطنا مؤخراً، وبين العثور وضياع الأمل لدى الأهالي يظهر بين سطورها قصة جديدة ترويها لنا ستنفار الجهات الأمنية بالمدينة المنورة للبحث عن فتاة (19 عاماً)، بعد أن خرجت مساء أمس من منزل ذويها بأحد الأحياء الغربية بالمدينة، وسط ظروف غامضة، عقب خروجها من المنزل، وتكثيف ذويها والجهات الأمنية في الشوارع والمستشفيات في محاولة إيجادها او الوصول لأي خيط يدل عنها .
والجدير ذكره إن الفتاة تعاني من حالات صرع، تأتي لها على فترات طويلة؛ فتفقد ذاكرتها أثناء هذه الحالة، ولا تشعر بنفسها إلا بعد ساعات طويلة. مما سيصعب مهمة البحث ، وفي اخر ما تعرضت له كان حالة من الحالات الصحية التي تعاني منها الفتاة قد اشتدت عليها مساء أمس و هرعت من منزل ذويها الذي يقع في أحد الأحياء الغربية بالمدينة دون أن تصطحب عباءتها؛ الأمر الذي استنفر ذويها، وأبلغوا مركز شرطة قباء والجهات الأمنية الأخرى، التي ما زالت تواصل الجهود للبحث عنها في الشوارع والمستشفيات والحدائق والأسواق.
وكشف أحد المقربين نقلاً عن سبق أن جوال الفتاة عُثر عليه من قِبل مقيم سوداني في المواقف الشرقية لأحد المجمعات التجارية، وتم تسليمه إلى موظف أحد المحال بالمجمع، الذي بادر بالاتصال على ذويها بعدما شاهد المكالمات المتواصلة؛ فحضر ذوو الفتاة بصحبة دوريات الأمن ومركز الشرطة، الذي اصطحب المقيم والموظف للقسم، وأخذ إفادتَيْهما، واتضح أنهما ليس لهما أي دور في اختفاء الفتاة.
وبيّن أن هناك اجتهادات واسعة للبحث عن الفتاة، مؤكداً أن الدوريات السرية التابعة لدوريات الأمن تبذل جهوداً متواصلة في البحث عن الفتاة منذ أمس، إضافة إلى الجهود التي قامت بها الجهات الأمنية الأخرى بالمنطقة ولكن دون جدوى حتى هذه الساعة.
وناشد في حالة التعرف على الفتاة أو مشاهدتها إلى إبلاغ أقرب مركز شرطة، أو الاتصال بعمليات دورية الأمن "999". مؤكداً أن عائلتها تعيش في حالة سيئة بسبب تغيُّبها، وخوفهم على ابنتهم من مصيرها المجهول.
والجدير ذكره إن الفتاة تعاني من حالات صرع، تأتي لها على فترات طويلة؛ فتفقد ذاكرتها أثناء هذه الحالة، ولا تشعر بنفسها إلا بعد ساعات طويلة. مما سيصعب مهمة البحث ، وفي اخر ما تعرضت له كان حالة من الحالات الصحية التي تعاني منها الفتاة قد اشتدت عليها مساء أمس و هرعت من منزل ذويها الذي يقع في أحد الأحياء الغربية بالمدينة دون أن تصطحب عباءتها؛ الأمر الذي استنفر ذويها، وأبلغوا مركز شرطة قباء والجهات الأمنية الأخرى، التي ما زالت تواصل الجهود للبحث عنها في الشوارع والمستشفيات والحدائق والأسواق.
وكشف أحد المقربين نقلاً عن سبق أن جوال الفتاة عُثر عليه من قِبل مقيم سوداني في المواقف الشرقية لأحد المجمعات التجارية، وتم تسليمه إلى موظف أحد المحال بالمجمع، الذي بادر بالاتصال على ذويها بعدما شاهد المكالمات المتواصلة؛ فحضر ذوو الفتاة بصحبة دوريات الأمن ومركز الشرطة، الذي اصطحب المقيم والموظف للقسم، وأخذ إفادتَيْهما، واتضح أنهما ليس لهما أي دور في اختفاء الفتاة.
وبيّن أن هناك اجتهادات واسعة للبحث عن الفتاة، مؤكداً أن الدوريات السرية التابعة لدوريات الأمن تبذل جهوداً متواصلة في البحث عن الفتاة منذ أمس، إضافة إلى الجهود التي قامت بها الجهات الأمنية الأخرى بالمنطقة ولكن دون جدوى حتى هذه الساعة.
وناشد في حالة التعرف على الفتاة أو مشاهدتها إلى إبلاغ أقرب مركز شرطة، أو الاتصال بعمليات دورية الأمن "999". مؤكداً أن عائلتها تعيش في حالة سيئة بسبب تغيُّبها، وخوفهم على ابنتهم من مصيرها المجهول.