كثيراً ما سمعنا من أُناس يرددون عبارة "أمّة إقرأ لا تقرأ" ومن شهد معرض جدَّة الدولي للكتاب، الذي انطلقت فعالياته في الـ12 من شهر ديسمبر الجاري، والحضور اللافت والنشاط المكثف للبراعم الصغار، وعدد الكتب التي تمّ توقيها من قبل كتّابها وكاتباتها، وحركة البيع في أركان المعرض يتأكد له عدم صحّة هذه المقولة، بل الوقع نقيض ذلك تماماً.
تميّز معرض جِدة هذا العام بمشاركة واسعة لعدد كبير من دور النشر العربية والدولية، كذلك ضمّ كُتباً أكاديمية وثقافية وعلمية وأدبية ودينية وكتب للأطفال، والكتب الإلكترونية. كما شهد العديد مِن الفعاليات والندوات والأمسيات الشعرية، وورش عمل متنوعة للتصوير الضوئي والخط العربي والفن التشكيلي، وندوات وأمسيات شعرية وثقافة، بالإضافة إلى عرض مسرحية "هل أراك" مِن إخراج الفنان ياسر الحسن وتأليف وتمثيل الفنان خالد الحربي.
منصات التوقيع
الأكثر حركة ونشاطاً في المعرض كانت المنصّات الستة الخاصة بتوقيع الكتب الجديدة من قبل كتّابها وكاتباتها، حيث يوّقع كل يوم 24 كاتباً وكاتبة كتبهم وعلى مدى 10 أيام. وبحساب بسيط يصبح عدد الذين وقّعوا على الكتب حوالي 240 كاتباً وكاتبة.
"سيدتي نت" تجوّلت على مدى أربعة أيام في المعرض، وعلى المنصّات الخاصة بتوقيع الكتب الجديدة وتابعت توقيع 16 كاتبة و6 كتابهم، وهم: الدكتورة فاطمة الأنصاري التي وقّعت كتابها "في حياتي تعلمت"، والكاتبة رحاب أبو زيد، وقّعت كتابها "بتونس بيك"يقع في 512 صفحة وهو عبارة مجموعة مقالات نشرتها في مجلة "سيدتي" بين العام م1997 إلى 2015م. والكاتبة والقاصة والناشرة رنا المداح وقّعت روايتها الجديدة "أنا مجرمة"، بينما الكاتبة والناشرة عبير سمكري وقّعت روايتها "نبتة خبيثة" في طبعتها الثانية بعد أن قامت بتنقيحها، وهي الرواية التي سبق منعها في السعودية، وساهمت "سيدتي" بإجازتها بعد أن تحدّثت مع وزير الإعلام السابق د. عبد العزيز خوجة. أما الكاتبة والشاعرة إلهام بكر فقد وقّعت مجموعتها القصصية الجديد "جنيّة سعد"، والكتابة مها باعشن وقّعت مجموعتها "أيامنا الحلوة" في جزئين، وهيفاء صفوق وقّعت كتابها "سكون" وهو عبارة عن قصة شعرية.
أمل برزنجي وقّعت كتابها "نصف الورق أحمر"، ريان الشريف وقّعت كتاب "لأحيا بسلام"، تغريد بنت إبراهيم الطاسان وقّعت كتابها "فلسفة سعادة"، أروى خميس وقّعت كتابها "حفلة شاي في قصر سندريلا"، هيا العنبر وقّعت كتابها "الأم العاملة"، أفنان عابد وقّعت كتابها "تمتمة"، فاطمة العمرو وقّعت كتابها "جريمة معلقة"، فاطمة الشريف وقّعت كتابها "عرفت ملمس سرك"، فتحية أحمد وقّعت كتابها "هوامش روح"، والدكتور فؤاد أديب إدريس وقّع كتابه العملي "حملك ببساطة"، محمد عابس يوقع ديوانه "أكثر من ذاكرة"، خالد قماش وقّع ديوانه الشعري الثاني "من دفتر الغيم"، عبد الرحمن المالكي وقّع ديوانه الشعري "الكاهنة"، الشريف مشاري العبدلي وقّع ديوانه الشعري "كنت طيب"، بينما الأديب والكاتب عبده خال وقّع روايته "صدفة ليل"، والذي يعتبر الأكثر حضوراً وجمهوراً، حيث اصطفّ أمام منصّته صفّان طويلان أحدهما للسيدات والآخر للرجال.
تميّز معرض جِدة هذا العام بمشاركة واسعة لعدد كبير من دور النشر العربية والدولية، كذلك ضمّ كُتباً أكاديمية وثقافية وعلمية وأدبية ودينية وكتب للأطفال، والكتب الإلكترونية. كما شهد العديد مِن الفعاليات والندوات والأمسيات الشعرية، وورش عمل متنوعة للتصوير الضوئي والخط العربي والفن التشكيلي، وندوات وأمسيات شعرية وثقافة، بالإضافة إلى عرض مسرحية "هل أراك" مِن إخراج الفنان ياسر الحسن وتأليف وتمثيل الفنان خالد الحربي.
منصات التوقيع
الأكثر حركة ونشاطاً في المعرض كانت المنصّات الستة الخاصة بتوقيع الكتب الجديدة من قبل كتّابها وكاتباتها، حيث يوّقع كل يوم 24 كاتباً وكاتبة كتبهم وعلى مدى 10 أيام. وبحساب بسيط يصبح عدد الذين وقّعوا على الكتب حوالي 240 كاتباً وكاتبة.
"سيدتي نت" تجوّلت على مدى أربعة أيام في المعرض، وعلى المنصّات الخاصة بتوقيع الكتب الجديدة وتابعت توقيع 16 كاتبة و6 كتابهم، وهم: الدكتورة فاطمة الأنصاري التي وقّعت كتابها "في حياتي تعلمت"، والكاتبة رحاب أبو زيد، وقّعت كتابها "بتونس بيك"يقع في 512 صفحة وهو عبارة مجموعة مقالات نشرتها في مجلة "سيدتي" بين العام م1997 إلى 2015م. والكاتبة والقاصة والناشرة رنا المداح وقّعت روايتها الجديدة "أنا مجرمة"، بينما الكاتبة والناشرة عبير سمكري وقّعت روايتها "نبتة خبيثة" في طبعتها الثانية بعد أن قامت بتنقيحها، وهي الرواية التي سبق منعها في السعودية، وساهمت "سيدتي" بإجازتها بعد أن تحدّثت مع وزير الإعلام السابق د. عبد العزيز خوجة. أما الكاتبة والشاعرة إلهام بكر فقد وقّعت مجموعتها القصصية الجديد "جنيّة سعد"، والكتابة مها باعشن وقّعت مجموعتها "أيامنا الحلوة" في جزئين، وهيفاء صفوق وقّعت كتابها "سكون" وهو عبارة عن قصة شعرية.
أمل برزنجي وقّعت كتابها "نصف الورق أحمر"، ريان الشريف وقّعت كتاب "لأحيا بسلام"، تغريد بنت إبراهيم الطاسان وقّعت كتابها "فلسفة سعادة"، أروى خميس وقّعت كتابها "حفلة شاي في قصر سندريلا"، هيا العنبر وقّعت كتابها "الأم العاملة"، أفنان عابد وقّعت كتابها "تمتمة"، فاطمة العمرو وقّعت كتابها "جريمة معلقة"، فاطمة الشريف وقّعت كتابها "عرفت ملمس سرك"، فتحية أحمد وقّعت كتابها "هوامش روح"، والدكتور فؤاد أديب إدريس وقّع كتابه العملي "حملك ببساطة"، محمد عابس يوقع ديوانه "أكثر من ذاكرة"، خالد قماش وقّع ديوانه الشعري الثاني "من دفتر الغيم"، عبد الرحمن المالكي وقّع ديوانه الشعري "الكاهنة"، الشريف مشاري العبدلي وقّع ديوانه الشعري "كنت طيب"، بينما الأديب والكاتب عبده خال وقّع روايته "صدفة ليل"، والذي يعتبر الأكثر حضوراً وجمهوراً، حيث اصطفّ أمام منصّته صفّان طويلان أحدهما للسيدات والآخر للرجال.