تحت رعاية وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، أقامت وزارة التعليم الحفل الختامي لجائزة التعليم للتميز في دورتها السادسة، لتحتفي بتكريم 116 فائزاً وفائزة في مختلف مجالات التعليم في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض، وذلك بعد جولات تحكيمية دقيقة وموضوعية، وبإشراف الأمانة العامة للجائزة، وحصلوا على جوائز فاقت 5 ملايين ريال و21 سيارة من نوع .BMW
وتأتي الجائزة من منطلق سعي الوزارة إلى تشجيع العاملين والمتميزين في الميدان التربوي، وتعتبر جائزة تقديرية تقدمها وزارة التعليم سنوياً، مما جعلها من أعلى الجوائز التعليمية قيمة على المستوى العالمي، كما أن الجائزة أصبحت حدثاً سنوياً ينتظره الجميع كإحدى الفعاليات الحضارية لتكريم المنتمين لسلك التعليم.
من جانبه، أعلن وزير التعليم في كلمته في الحفل عن إطلاق جائزة تميز جديدة لرواد التعليم، وذلك بهدف تكريم شخصية رائدة في خدمة التعليم، كما أكد أن الوزارة متمسكة بتنظيم جائزة التعليم للتميز؛ لأنها تساعد على اكتشاف فرص التحسين، وترفع من مستوى الأداء، داعياً الفائزين إلى الأخذ بأيدي زملائهم ونقل تجربتهم لهم.
وتشمل رسالة الجائزة تحفيز الميدان التعليمي والإداري نحو الأداء المتميز، وتشجيع الممارسات المتميزة والتفوق العلمي وتكريم المبدعين والمتميزين علمياً وتربوياً وإدارياً، ونشر ثقافة التميز والعمل للإتقان بجانب تشجيع فئات المجتمع التعليمي وإبراز منجزاتهم، وتحفيز الأداء التعليمي والإداري الأمثل بصفة مستمرة لنشر ثقافة التميز والإبداع والجودة والالتزام والإتقان في مكونات مجتمع التعليم.
وتأتي الجائزة من منطلق سعي الوزارة إلى تشجيع العاملين والمتميزين في الميدان التربوي، وتعتبر جائزة تقديرية تقدمها وزارة التعليم سنوياً، مما جعلها من أعلى الجوائز التعليمية قيمة على المستوى العالمي، كما أن الجائزة أصبحت حدثاً سنوياً ينتظره الجميع كإحدى الفعاليات الحضارية لتكريم المنتمين لسلك التعليم.
من جانبه، أعلن وزير التعليم في كلمته في الحفل عن إطلاق جائزة تميز جديدة لرواد التعليم، وذلك بهدف تكريم شخصية رائدة في خدمة التعليم، كما أكد أن الوزارة متمسكة بتنظيم جائزة التعليم للتميز؛ لأنها تساعد على اكتشاف فرص التحسين، وترفع من مستوى الأداء، داعياً الفائزين إلى الأخذ بأيدي زملائهم ونقل تجربتهم لهم.
وتشمل رسالة الجائزة تحفيز الميدان التعليمي والإداري نحو الأداء المتميز، وتشجيع الممارسات المتميزة والتفوق العلمي وتكريم المبدعين والمتميزين علمياً وتربوياً وإدارياً، ونشر ثقافة التميز والعمل للإتقان بجانب تشجيع فئات المجتمع التعليمي وإبراز منجزاتهم، وتحفيز الأداء التعليمي والإداري الأمثل بصفة مستمرة لنشر ثقافة التميز والإبداع والجودة والالتزام والإتقان في مكونات مجتمع التعليم.