تعاني طفلة بريطانيَّة تبلغ من العمر 8 سنوات من حساسيَّة مفرطة إن تعرضت للبرد ما قد يشكل خطراً على حياتها.
وتضطر الطفلة التي تدعى «لولا داير»، وتعيش في مدينة مانشستر البريطانيَّة، عند الخروج من المنزل في الطقس البارد إلى ارتداء ملابس كثيرة وتغطي معظم وجهها وتحمل معها جهاز الاستنشاق، حيث إنَّ الحساسيَّة المفرطة ضد البرد التي تعاني منها تجعلها تصاب بنوبات طفح جلدي مؤلمة إن أمضت دقائق عديدة في الطقس البارد، وأحياناً تؤدي نوبات الحساسيَّة هذه إلى نقلها إلى المستشفى بعد أن تواجه صعوبة في التنفس.
ووفقاً لـ«24»، نقلاً عن «ميرور» البريطانيَّة، أوضحت والدة لولا، أنَّه في عام 2012 أثناء قضاء إجازتها في مالطا مع ابنتها، نقلت لولا إلى المستشفى في حالة إسعافية بعد أن عانت من مشاكل في التنفس بسبب لعبها في المسبح، وبقيت في المستشفى ليوم كامل حتى عاد تنفسها إلى حالته الطبيعيَّة وسمح لها الأطباء بالعودة إلى الفندق، وعندما عادت إلى بريطانيا، استمرت حالتها الصحيَّة بالتدهور، ففي صباح أحد الأيام لم تتمكن من النهوض من فراشها، فعلمت حينها بأنَّ هنالك مشكلة صحيَّة مقلقة لدى طفلتى.
وأضافت، أخذتها إلى الطبيب ولدى جلوسنا في قاعة الانتظار الدافئة لاحظت بأنَّ الأعراض المرضيَّة لديها بدأت تتلاشى، وقد شخص الطبيب مرضها على أنَّه حساسيَّة مفرطة ضد البرد.
وتضطر الطفلة التي تدعى «لولا داير»، وتعيش في مدينة مانشستر البريطانيَّة، عند الخروج من المنزل في الطقس البارد إلى ارتداء ملابس كثيرة وتغطي معظم وجهها وتحمل معها جهاز الاستنشاق، حيث إنَّ الحساسيَّة المفرطة ضد البرد التي تعاني منها تجعلها تصاب بنوبات طفح جلدي مؤلمة إن أمضت دقائق عديدة في الطقس البارد، وأحياناً تؤدي نوبات الحساسيَّة هذه إلى نقلها إلى المستشفى بعد أن تواجه صعوبة في التنفس.
ووفقاً لـ«24»، نقلاً عن «ميرور» البريطانيَّة، أوضحت والدة لولا، أنَّه في عام 2012 أثناء قضاء إجازتها في مالطا مع ابنتها، نقلت لولا إلى المستشفى في حالة إسعافية بعد أن عانت من مشاكل في التنفس بسبب لعبها في المسبح، وبقيت في المستشفى ليوم كامل حتى عاد تنفسها إلى حالته الطبيعيَّة وسمح لها الأطباء بالعودة إلى الفندق، وعندما عادت إلى بريطانيا، استمرت حالتها الصحيَّة بالتدهور، ففي صباح أحد الأيام لم تتمكن من النهوض من فراشها، فعلمت حينها بأنَّ هنالك مشكلة صحيَّة مقلقة لدى طفلتى.
وأضافت، أخذتها إلى الطبيب ولدى جلوسنا في قاعة الانتظار الدافئة لاحظت بأنَّ الأعراض المرضيَّة لديها بدأت تتلاشى، وقد شخص الطبيب مرضها على أنَّه حساسيَّة مفرطة ضد البرد.