لا تخفى على أحد أهمية الرشاقة لدى النساء للوصول إلى جسم مثالي رشيق، مما يدفعهن لسلك جميع الطرق الممكنة أملاً في إيجاد الحل المثالي لتخليصهن من الدهون المتراكمة ويتمتعن بأجسام النجمات العالميات، من ذلك الباب دخل مروجو المخدرات مستهدفين النساء الباحثات عن الرشاقة ليتم ترويج حبوب "الكبتاجون" بدعوى أنها تؤدي إلى إنقاص الوزن ودعم رشاقة الجسم.
هذا ما كشف عنه الاستشاري النفسي مدير مجمع الأمل والصحة النفسية في المدينة المنورة الدكتور أحمد حافظ، حيث قال: هناك العديد من النساء تقدمن باستشارات إما عن طريق الهاتف أو العيادات حول استخدامهن حبوباً من الفيتامينات للتخسيس، وبعد فحصها تبين أنها حبوب "الكبتاجون" المخدرة أو عناصر تدخل في تصنيع الحبوب المخدرة، وفقاً لـ"الوطن".
مضيفاً: أكدت هؤلاء النساء أن هذه الحبوب تروج في السوق السوداء، ويتم الإعلان عنها أن لها فعالية كبيرة في إنقاص الوزن.
و"الكبتاجون" هو الاسم التجاري للفينثيلين، ويعرف بأنه عبارة عن مواد منشطة مستخلصة من العقاقير التي تسبب النشاط الزائد وكثرة الحركة وعدم الشعور بالتعب والجوع وتسبب الأرق وتعتبر من المخدرات التصنيعية وهي مواد محظورة، وانتشر استخدام الأمفيتامينات ومشتقاتها كمخفف للوزن، حيث أن لها تأثيراً في زيادة حرق الطاقة، وتم استغلال تلك النقطة لترويجها للنساء عبر الشبكة العنكبوتية لاصطياد النساء ودفعهن للإدمان، ولكن بصورة متجددة من خلال استغلال بحثهن عن الرشاقة ليقعن من بعدها في فخ الإدمان الذي يؤدي بصحة الفرد إلى التهلكة.
هذا ما كشف عنه الاستشاري النفسي مدير مجمع الأمل والصحة النفسية في المدينة المنورة الدكتور أحمد حافظ، حيث قال: هناك العديد من النساء تقدمن باستشارات إما عن طريق الهاتف أو العيادات حول استخدامهن حبوباً من الفيتامينات للتخسيس، وبعد فحصها تبين أنها حبوب "الكبتاجون" المخدرة أو عناصر تدخل في تصنيع الحبوب المخدرة، وفقاً لـ"الوطن".
مضيفاً: أكدت هؤلاء النساء أن هذه الحبوب تروج في السوق السوداء، ويتم الإعلان عنها أن لها فعالية كبيرة في إنقاص الوزن.
و"الكبتاجون" هو الاسم التجاري للفينثيلين، ويعرف بأنه عبارة عن مواد منشطة مستخلصة من العقاقير التي تسبب النشاط الزائد وكثرة الحركة وعدم الشعور بالتعب والجوع وتسبب الأرق وتعتبر من المخدرات التصنيعية وهي مواد محظورة، وانتشر استخدام الأمفيتامينات ومشتقاتها كمخفف للوزن، حيث أن لها تأثيراً في زيادة حرق الطاقة، وتم استغلال تلك النقطة لترويجها للنساء عبر الشبكة العنكبوتية لاصطياد النساء ودفعهن للإدمان، ولكن بصورة متجددة من خلال استغلال بحثهن عن الرشاقة ليقعن من بعدها في فخ الإدمان الذي يؤدي بصحة الفرد إلى التهلكة.