أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تذيع وتنشر بعض الأمور التي تكون في مضمونها مجرد أقاويل غير صحيحة بناء على معتقدات بعض الأفراد.
وفي إطار ذلك، انتشرت مؤخراً شائعات تفيد بالسماح للمرأة السعودية بالعمل كمضيفة طيران، وأنه تم بالفعل توظيفها في الخطوط السعودية.
من جانبه، كشف المتحدث الرسمي باسم الخطوط السعودية ومساعد المدير العام للعلاقات العامة عبدالرحمن الفهد عن توضيح صريح ليكون رداً حازماً على متداولي مثل تلك الشائعات، مؤكداً أن المرأة السعودية لا تعمل كمضيفة على متن طائراتها، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما ذكر الفهد أن للمرأة دوراً هاماً في العمل، لذا فإن الخطوط ترحب بعمل المرأة المواطنة ضمن فريق الخطوط السعودية في القطاع التجاري والمتضمن المبيعات المخصصة لخدمة النساء، إضافة الى القطاع المالي أو تقنية المعلومات.
وفيما يتعلق بعمل المرأة ضمن خدمات العملاء في مكاتب الحجز التابعة للخطوط السعودية والمنتشرة في مناطق المملكة والمطارات الداخلية، أشار الفهد إلى السماح للمرأة بالعمل ضمن مكاتب خدمات العملاء المخصصة للنساء فقط.
وأشاد عبدالرحمن الفهد بدور المرأة السعودية البارز حالياً في جميع المجالات المختلفة، حيث تمكنت من إثبات وجودها بجدارة في عالم الأعمال، مما يدل على قدرتها العملية والثقافية والاجتماعية التي تجعلها فرداً مسؤولاً في المجتمع.
وفي إطار ذلك، انتشرت مؤخراً شائعات تفيد بالسماح للمرأة السعودية بالعمل كمضيفة طيران، وأنه تم بالفعل توظيفها في الخطوط السعودية.
من جانبه، كشف المتحدث الرسمي باسم الخطوط السعودية ومساعد المدير العام للعلاقات العامة عبدالرحمن الفهد عن توضيح صريح ليكون رداً حازماً على متداولي مثل تلك الشائعات، مؤكداً أن المرأة السعودية لا تعمل كمضيفة على متن طائراتها، وفقاً للوكالات الإخبارية.
كما ذكر الفهد أن للمرأة دوراً هاماً في العمل، لذا فإن الخطوط ترحب بعمل المرأة المواطنة ضمن فريق الخطوط السعودية في القطاع التجاري والمتضمن المبيعات المخصصة لخدمة النساء، إضافة الى القطاع المالي أو تقنية المعلومات.
وفيما يتعلق بعمل المرأة ضمن خدمات العملاء في مكاتب الحجز التابعة للخطوط السعودية والمنتشرة في مناطق المملكة والمطارات الداخلية، أشار الفهد إلى السماح للمرأة بالعمل ضمن مكاتب خدمات العملاء المخصصة للنساء فقط.
وأشاد عبدالرحمن الفهد بدور المرأة السعودية البارز حالياً في جميع المجالات المختلفة، حيث تمكنت من إثبات وجودها بجدارة في عالم الأعمال، مما يدل على قدرتها العملية والثقافية والاجتماعية التي تجعلها فرداً مسؤولاً في المجتمع.