حالة اختفاء جديدة تشهدها مدينة الرياض لطالبة في المرحلة الثانوية خرجت ظهر أمس الاثنين من منزل ذويها الكائن في حي الدار البيضاء دون أن يشعر بها أحد، وبعد عمليات البحث وسؤال الأصدقاء وسكان الحي، لجأ الأهل للإبلاغ عن اختفاء الفتاة ذات الواحد وعشرين ربيعاً، والتي تعاني من المس، لتبدأ عمليات البحث والتحري عنها، والتي لم تسفر حتى اللحظة عن أي خيط يمكن أن يكشف طلاسم هذا الاختفاء المفاجئ ويقود إلى التعرف على مكانها.
"سيِّدتي نت" يتواصل مع يوسف البلال خال الفتاة المفقودة سعادة، والذي تحدث عن تفاصيل الحادثة قائلاً: بعد عودة سعادة من المدرسة في تمام الثانية عشرة ظهراً برفقة شقيقتها الصغرى بعد تقديم الامتحانات، كانت والدتها في استقبالها، بينما توجه والدها لإحضار الابنة الكبرى من الجامعة، وبعد أن استبدلت ملابسها، أبدت رغبتها في تنظيف المنزل، وفي تمام الثانية والنصف افتقدتها والدتها، وبحثت عنها داخل المنزل فلم تجد لها أثراً، وعند سؤال شقيقيها الاثنين اللذين كانا يقفان أمام باب المنزل والجيران، نفوا رؤيتهم لها، وعلى الفور بدأت حالة الاستنفار من قبل الأهل للبحث والسؤال عنها في كل مكان دون الوصول إلى أي نتيجة، وما يزيد من الحيرة في الأمر أنه تم العثور على عباءة سعادة وحقيبتها وهاتفها المحمول.
ويضيف الخال يوسف: تعاني سعادة ومنذ سنوات من مس شيطاني، ويتم علاجها بالرقية الشرعية، والجميع يعلم بحالتها، واضطرت في الفترة الأخيرة للإقامة في منزل جدتها لأمها لمدة 3 أشهر، وذلك بسبب إحساسها بالضيق من منزل والدها.
كانت تخبرنا أنها ترى لعبتها "الدبوب" تستطيع المشي والتحدث معها، فقرر الأهل التخلص من تلك اللعبة بإلقائها في مكان بعيد من المنزل، وتفاجأوا بأنها تخبرهم بمكان اللعبة التي قاموا بإحضارها وإيداعها لدى شيخ رقية.
ويهيب الخال يوسف وعبر "سيِّدتي نت" بالمساعدة في البحث عن ابنة شقيقته علماً بأنها سمراء وطويلة وممتلئة الجسم.
"سيِّدتي نت" يتواصل مع يوسف البلال خال الفتاة المفقودة سعادة، والذي تحدث عن تفاصيل الحادثة قائلاً: بعد عودة سعادة من المدرسة في تمام الثانية عشرة ظهراً برفقة شقيقتها الصغرى بعد تقديم الامتحانات، كانت والدتها في استقبالها، بينما توجه والدها لإحضار الابنة الكبرى من الجامعة، وبعد أن استبدلت ملابسها، أبدت رغبتها في تنظيف المنزل، وفي تمام الثانية والنصف افتقدتها والدتها، وبحثت عنها داخل المنزل فلم تجد لها أثراً، وعند سؤال شقيقيها الاثنين اللذين كانا يقفان أمام باب المنزل والجيران، نفوا رؤيتهم لها، وعلى الفور بدأت حالة الاستنفار من قبل الأهل للبحث والسؤال عنها في كل مكان دون الوصول إلى أي نتيجة، وما يزيد من الحيرة في الأمر أنه تم العثور على عباءة سعادة وحقيبتها وهاتفها المحمول.
ويضيف الخال يوسف: تعاني سعادة ومنذ سنوات من مس شيطاني، ويتم علاجها بالرقية الشرعية، والجميع يعلم بحالتها، واضطرت في الفترة الأخيرة للإقامة في منزل جدتها لأمها لمدة 3 أشهر، وذلك بسبب إحساسها بالضيق من منزل والدها.
كانت تخبرنا أنها ترى لعبتها "الدبوب" تستطيع المشي والتحدث معها، فقرر الأهل التخلص من تلك اللعبة بإلقائها في مكان بعيد من المنزل، وتفاجأوا بأنها تخبرهم بمكان اللعبة التي قاموا بإحضارها وإيداعها لدى شيخ رقية.
ويهيب الخال يوسف وعبر "سيِّدتي نت" بالمساعدة في البحث عن ابنة شقيقته علماً بأنها سمراء وطويلة وممتلئة الجسم.