انتهت الفنانة دارينا الجندي من تصوير مشاهدها في خماسية "طبيب جراح"، ضمن الجزء الثالث من مسلسل "أهل الغرام"، حيث تؤدي شخصية "رندة" التي تجمع بين "رفيق" الذي يؤدي دوره جمال سليمان و"سما" التي تؤدي دورها كندة علّوش.
وتكشف الجندي أن"رندة" هي الصديقة المقرّبة لـ"رفيق"، إذ يقف رفيق إلى جانبها ويساعدها بعد وفاة زوجها، مضيفةً أنها تلجأ إلى لبنان هرباً من الأحداث في سوريا.
وتقول: "تكون رندة حافظة أسرار رفيق، والشخص الذي يقنعه دائماً بالاستقرار وتحاول تقريبه دائماً من سما الفتاة التي يقع في غرامها".
وتصف الجندي الشخصية بـ"العملية، والوفية لصديقها والطريفة نوعاً ما بشخصيتها المحبّبة، وتعاني جهة أخرى من مشاكل مع ابنها المراهق ولكن تربطهما علاقة قوية وجميلة، هي تخاف عليه كثيراً وأحضرته إلى لبنان لشدة خوفها عليه".
وأمّا عن ارتباطها بالأزمة بعد نزوحها تقول: "تكون رندة دائمة المتابعة لما يحصل في وطنها وتشاهد طوال الوقت الأخبار عكس رفيق الذي يستمر في الهرب من واقع وطنه".
وتشارك الجندي في بطولة الخماسية التي كتبها إيّاد أبو الشامات ومن إخراج حاتم علي،إلى جانب سليمان و علّوش ورنا الأبيض وشادي مقرش وآخرين.
وتكشف الجندي أن"رندة" هي الصديقة المقرّبة لـ"رفيق"، إذ يقف رفيق إلى جانبها ويساعدها بعد وفاة زوجها، مضيفةً أنها تلجأ إلى لبنان هرباً من الأحداث في سوريا.
وتقول: "تكون رندة حافظة أسرار رفيق، والشخص الذي يقنعه دائماً بالاستقرار وتحاول تقريبه دائماً من سما الفتاة التي يقع في غرامها".
وتصف الجندي الشخصية بـ"العملية، والوفية لصديقها والطريفة نوعاً ما بشخصيتها المحبّبة، وتعاني جهة أخرى من مشاكل مع ابنها المراهق ولكن تربطهما علاقة قوية وجميلة، هي تخاف عليه كثيراً وأحضرته إلى لبنان لشدة خوفها عليه".
وأمّا عن ارتباطها بالأزمة بعد نزوحها تقول: "تكون رندة دائمة المتابعة لما يحصل في وطنها وتشاهد طوال الوقت الأخبار عكس رفيق الذي يستمر في الهرب من واقع وطنه".
وتشارك الجندي في بطولة الخماسية التي كتبها إيّاد أبو الشامات ومن إخراج حاتم علي،إلى جانب سليمان و علّوش ورنا الأبيض وشادي مقرش وآخرين.