توجهت 400 سيدة سعودية للتمسك بتاريخ وآثار بلدهنّ لإعادة تأثيث بيت "آل متبولي" الكائن بالمنطقة التاريخية بمحافظة جدة، في حارة اليمن، والذي يعود تاريخه إلى 400 عام تقريبًا.
ويأتي ذلك ضمن إطار الحفاظ على إحدى المعالم الأثرية الهامة والحفاظ عليها، لهذه المنطقة التاريخية المهمة في حياة جدة وأهلها.
من جانبها صرحت المستشارة في التراث الحجازي "داليا العبدلي" تولت عبر مشروع تراث وأثر للأعمال والتجهيزات التراثية مهام تصميم وتأثيث بيت آل متبولي تحت إشراف أبناء الأسرة، إذ يعمل فريق العمل الذي يضم كلًّا من الدكتور محمد العطاس؛ خديجة صباحي خبيرة الفن الحرفي، ومصممة الجرافيك ملاك صباحي على تجهيز البيت وفق التراث الحجازي استعدادًا لاستقبال الزوار خلال فعاليات مهرجان المنطقة التاريخية. "وفقًا لعكاظ"
كما تولت المصممات تجهيزه بكامل الأثاث الحجازي القديم، وما يتضمنه من مقتنيات وثياب ومستلزمات تستخدمها المرأة الحجازية القديمة.
يشار إلى أنه في وقت سابق ذكرت عائلة آل متبولي أنهم يعملون على إعادة البيت على ما كان عليه من نقوش وجداريات مع الاحتفاظ بالأجزاء المتبقية كما هي، وتحويله إلى متحف كامل للتراث يمثل هذه الحقبة التاريخية من أدوات وملابس وصور ورواشين ليتم عرضها بشكل يليق مع التراث.
ويأتي ذلك ضمن إطار الحفاظ على إحدى المعالم الأثرية الهامة والحفاظ عليها، لهذه المنطقة التاريخية المهمة في حياة جدة وأهلها.
من جانبها صرحت المستشارة في التراث الحجازي "داليا العبدلي" تولت عبر مشروع تراث وأثر للأعمال والتجهيزات التراثية مهام تصميم وتأثيث بيت آل متبولي تحت إشراف أبناء الأسرة، إذ يعمل فريق العمل الذي يضم كلًّا من الدكتور محمد العطاس؛ خديجة صباحي خبيرة الفن الحرفي، ومصممة الجرافيك ملاك صباحي على تجهيز البيت وفق التراث الحجازي استعدادًا لاستقبال الزوار خلال فعاليات مهرجان المنطقة التاريخية. "وفقًا لعكاظ"
كما تولت المصممات تجهيزه بكامل الأثاث الحجازي القديم، وما يتضمنه من مقتنيات وثياب ومستلزمات تستخدمها المرأة الحجازية القديمة.
يشار إلى أنه في وقت سابق ذكرت عائلة آل متبولي أنهم يعملون على إعادة البيت على ما كان عليه من نقوش وجداريات مع الاحتفاظ بالأجزاء المتبقية كما هي، وتحويله إلى متحف كامل للتراث يمثل هذه الحقبة التاريخية من أدوات وملابس وصور ورواشين ليتم عرضها بشكل يليق مع التراث.