الكثير من المسنين يعانون من مشاكل في العضلات تمنعهم من الحركة بشكل جيد، وفي دراسة أولى من نوعها قارب باحثون في جامعة "أنديانا" الأمريكية من الانتهاء من المرحلة الثانية لأبحاث معنية بتطوير مضادة تساعد في علاج انخفاض الكتلة العضلية المرتبطة بالشيخوخة.
فقد توصل العلماء إلى أنّ العلاج بواسطة الأجسام المضادة "الميوستاتين" تعمل على تحسين الأنشطة التي تتطلب القوة العضلية، فضلًا عن القدرة على سرعة توليد عضلات قوية. وقال (ستيوارت أردن) أحد الباحثين في الجامعة بأنّ "الميوستاتين" يعتبر بروتينًا طبيعيًّا ينتج داخل الجسم يعمل على منع نمو العضلات، وقد افترض لبعض الوقت أنّ تثبيط نشاط هذا البروتين قد يسمح للعضلات بالنمو، مما يؤدي إلى تحسين الكتلة العضلية والأداء البدني، وفقًا لما توصلت إليه هذه الدراسة الحديثة.
كما أشارت الأبحاث إلى أنّ الحقن بواسطة الأجسام المضادة "ميوستاتين" على مدى 24 أسبوعًا ساهم في تحسين الأداء الحركي والمساعدة في المهام التي تتطلب القوة العضلية بين كبار السن ممن تخطوا ألـ75 عامًا.
فقد توصل العلماء إلى أنّ العلاج بواسطة الأجسام المضادة "الميوستاتين" تعمل على تحسين الأنشطة التي تتطلب القوة العضلية، فضلًا عن القدرة على سرعة توليد عضلات قوية. وقال (ستيوارت أردن) أحد الباحثين في الجامعة بأنّ "الميوستاتين" يعتبر بروتينًا طبيعيًّا ينتج داخل الجسم يعمل على منع نمو العضلات، وقد افترض لبعض الوقت أنّ تثبيط نشاط هذا البروتين قد يسمح للعضلات بالنمو، مما يؤدي إلى تحسين الكتلة العضلية والأداء البدني، وفقًا لما توصلت إليه هذه الدراسة الحديثة.
كما أشارت الأبحاث إلى أنّ الحقن بواسطة الأجسام المضادة "ميوستاتين" على مدى 24 أسبوعًا ساهم في تحسين الأداء الحركي والمساعدة في المهام التي تتطلب القوة العضلية بين كبار السن ممن تخطوا ألـ75 عامًا.