خيم الحزن على الوسط الإعلامي على أثر نبأ وفاة الزميلة الإعلامية وأول امرأة جنوبية تعمل كمراسلة تلفزيونية أم كلثوم الحكمي بعد إصابتها بنوبة قلبية أمس الأول.
عرفت بداية عمل الحكمي كمراسلة تلفزيونية من محطة تلفزيون أبها في العام 1420هـ/2000م، ومراسلة بالقناة الأولى لبرنامج "المملكة هذا الصباح" تقدم تقاريرها من أبها، بعدها عملت في قناة الإخبارية كأول مذيعة من الجنوب تقدم النشرات الإخبارية والتغطيات المختلفة، ثم انتقلت لقناة "الثقافية" عام 1431هـ، حيث عملت مراسلة لقناة "الثقافية" السعودية، وبدأت مشوارها الإعلامي كصحفية بعدد من الصحف المحلية، ثم تنقلت بين القنوات السعودية لتستقر أخيراً في "الثقافية".
من جانبهم، عبر أهل وزملاء وأصدقاء الإعلامية عن حزنهم الشديد على رحيلها، وأديت الصلاة عليها بعد صلاة ظهر أمس في جامع الراجحي، ودفنت في مقبرة الشرف في أبها.
من جانبها، تتقدم أسرة "سيِّدتي نت" بخالص التعازي إلى أسرة الإعلامية أم كلثوم الحكمي، داعة المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان وأن يتغمد المغفور لها برحمته ويسكنها جنات النعيم.
عرفت بداية عمل الحكمي كمراسلة تلفزيونية من محطة تلفزيون أبها في العام 1420هـ/2000م، ومراسلة بالقناة الأولى لبرنامج "المملكة هذا الصباح" تقدم تقاريرها من أبها، بعدها عملت في قناة الإخبارية كأول مذيعة من الجنوب تقدم النشرات الإخبارية والتغطيات المختلفة، ثم انتقلت لقناة "الثقافية" عام 1431هـ، حيث عملت مراسلة لقناة "الثقافية" السعودية، وبدأت مشوارها الإعلامي كصحفية بعدد من الصحف المحلية، ثم تنقلت بين القنوات السعودية لتستقر أخيراً في "الثقافية".
من جانبهم، عبر أهل وزملاء وأصدقاء الإعلامية عن حزنهم الشديد على رحيلها، وأديت الصلاة عليها بعد صلاة ظهر أمس في جامع الراجحي، ودفنت في مقبرة الشرف في أبها.
من جانبها، تتقدم أسرة "سيِّدتي نت" بخالص التعازي إلى أسرة الإعلامية أم كلثوم الحكمي، داعة المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان وأن يتغمد المغفور لها برحمته ويسكنها جنات النعيم.