تبقى ظاهرة الكتابة على الحائط واحدة من أكثر الظواهر التي تؤرق الكثير من البلدان، حيث أنها تسيء وتُخرب المناظر الجمالية في البلدة، خصوصاً إذا كانت الكتابة بعبارات خادشة للحياء كالتي شكى منها المواطنون في محافظة الطائف، حيث أوضحوا أن الإهمال وغياب الصيانة اللذين يحاصران جسور المشاة في الشوارع الرئيسية، وتحديداً شوارع أبوبكر الصديق ووادي وج وسوق العنقري، مؤكدين أن معظم جسور المشاة بلا إنارة، ولا تخلو من كتابات خادشة للحياء.
ويقول باسم الروقي: إن أبرز السلبيات في بعض الجسور عدم وجود الإنارة على امتداد الجسر بين ضفتي الشارع، مما يجعلها مكاناً خطراً لعبور النساء، خاصة في الليل والصباح الباكر.
أما المواطنة أم نورة الصبياني فأشارت إلى أن عزوف النساء عن استخدام جسور المشاة يعود بالمقام الأول للحواجز الإعلانية التي وضعت على جانبي الجسر، مما جعله غير آمن لعبورهن وأطفالهن.
ويقول المواطن سامي الثبيتي: إن الوعي والثقافة يغيبان عن الكثير من مستخدمي الجسور، خاصة من المراهقين الذين يعبثون بجسور المشاة ويشوهونها بالعبارات الخادشة للحياء، مضيفاً: بمجرد عبورك مع أسرتك تجد تلك العبارات في كل موضع بالجسر؛ لأنه مكان لا يُرى فيه العابرون، لذا ينبغي وضع كاميرات مراقبة لوقف العبث والتجاوزات، وذلك حسب صحيفة "مكة".
يشار إلى أن الأسلوب الأفضل في التعامل مع هذه الظاهرة هو التعرف على الطلاب الذين يقومون بالكتابة على جدران المدارس ودورات المياه أو جدران المنشأة، عمل جلسات إرشادية من قبل المرشد الطلابي فرديه وجماعية لتعزيز الاتجاه الإيجابي والإقلاع عن هذه العادات غير الحميدة، وأخيراً التعرف على ما يكتب على الجدران لمعرفة الدوافع الحقيقية وراءها كتلك الكتابات والعمل على توظيف هذه الدوافع ومساعدة بناء شخصية الطالب.
ويقول باسم الروقي: إن أبرز السلبيات في بعض الجسور عدم وجود الإنارة على امتداد الجسر بين ضفتي الشارع، مما يجعلها مكاناً خطراً لعبور النساء، خاصة في الليل والصباح الباكر.
أما المواطنة أم نورة الصبياني فأشارت إلى أن عزوف النساء عن استخدام جسور المشاة يعود بالمقام الأول للحواجز الإعلانية التي وضعت على جانبي الجسر، مما جعله غير آمن لعبورهن وأطفالهن.
ويقول المواطن سامي الثبيتي: إن الوعي والثقافة يغيبان عن الكثير من مستخدمي الجسور، خاصة من المراهقين الذين يعبثون بجسور المشاة ويشوهونها بالعبارات الخادشة للحياء، مضيفاً: بمجرد عبورك مع أسرتك تجد تلك العبارات في كل موضع بالجسر؛ لأنه مكان لا يُرى فيه العابرون، لذا ينبغي وضع كاميرات مراقبة لوقف العبث والتجاوزات، وذلك حسب صحيفة "مكة".
يشار إلى أن الأسلوب الأفضل في التعامل مع هذه الظاهرة هو التعرف على الطلاب الذين يقومون بالكتابة على جدران المدارس ودورات المياه أو جدران المنشأة، عمل جلسات إرشادية من قبل المرشد الطلابي فرديه وجماعية لتعزيز الاتجاه الإيجابي والإقلاع عن هذه العادات غير الحميدة، وأخيراً التعرف على ما يكتب على الجدران لمعرفة الدوافع الحقيقية وراءها كتلك الكتابات والعمل على توظيف هذه الدوافع ومساعدة بناء شخصية الطالب.