في ظل المجهودات وروح التنافس وخلق روح الإبداع التي تسعى إدارة تعليم الرياض لتقدميها، أطلق المدير العام للتعليم في منطقة الرياض محمد بن عبدالله المرشد جائزة "مبادرون" التي تهدف إلى تحفيز الميدان التربوي على تقديم أفكار ومبادرات إبداعية.
وقال المشرف العام على الجائزة عيسى الزهراني: هدفنا هو استقطاب المشاركين والمشاركات من جميع الإدارات ومكاتب التعليم والمدارس التابعة لإدارة التعليم في منطقة الرياض سواء الذين حققوا إنجازات استثنائية أو قيادية أو ابتكارية في شتى المجالات التربوية والتعليمية، مضيفاً: نسعى إلى تحفيزهم واستثمار أفكارهم ومبادراتهم الطامحة، وتوظيفها بصورة مبتكرة وتبنيها ورعايتها حتى يكون المبادر شريك نجاح في تطوير المنظومة التربوية.
وأعلن الزهراني أن الجائزة ستشمل فئات الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات والقادة والإداريين والإداريات، ذاكراً أنه تَقَرّر تشكيل أربع لجان للجائزة تسعى بجهود تكاملية للإنجاز وفقاً لمعايير الجودة، وهي: لجنة التخطيط، واللجنة العلمية، ولجنة الفرز والتحكيم، ولجنة الشراكة المجتمعية.
وأشار إلى أن هناك خطة مرحلية محددة لسير المبادرات يمكن إيجازها من خلال التعريف بالجائزة والتسجيل والفرز والتصنيف والتقييم الأوليّ لأفكار المبادرات، ثم التحكيم والتقييم النوعي للمبادرات، بعد ذلك يتم التواصل الميداني والهاتفي مع أصحاب المبادرات قبل مرحلة التتويج والتكريم وتبني المبادرات المتميزة.
الجدير بالذكر، تعتبر هذه المبادرة واحدة من عدة مبادرات تسعى للارتقاء في مستوى تعليمي أفضل والنهوض بالفكر التربوي بين المتقدمين بحسب الفئات المنضمة.
وقال المشرف العام على الجائزة عيسى الزهراني: هدفنا هو استقطاب المشاركين والمشاركات من جميع الإدارات ومكاتب التعليم والمدارس التابعة لإدارة التعليم في منطقة الرياض سواء الذين حققوا إنجازات استثنائية أو قيادية أو ابتكارية في شتى المجالات التربوية والتعليمية، مضيفاً: نسعى إلى تحفيزهم واستثمار أفكارهم ومبادراتهم الطامحة، وتوظيفها بصورة مبتكرة وتبنيها ورعايتها حتى يكون المبادر شريك نجاح في تطوير المنظومة التربوية.
وأعلن الزهراني أن الجائزة ستشمل فئات الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات والقادة والإداريين والإداريات، ذاكراً أنه تَقَرّر تشكيل أربع لجان للجائزة تسعى بجهود تكاملية للإنجاز وفقاً لمعايير الجودة، وهي: لجنة التخطيط، واللجنة العلمية، ولجنة الفرز والتحكيم، ولجنة الشراكة المجتمعية.
وأشار إلى أن هناك خطة مرحلية محددة لسير المبادرات يمكن إيجازها من خلال التعريف بالجائزة والتسجيل والفرز والتصنيف والتقييم الأوليّ لأفكار المبادرات، ثم التحكيم والتقييم النوعي للمبادرات، بعد ذلك يتم التواصل الميداني والهاتفي مع أصحاب المبادرات قبل مرحلة التتويج والتكريم وتبني المبادرات المتميزة.
الجدير بالذكر، تعتبر هذه المبادرة واحدة من عدة مبادرات تسعى للارتقاء في مستوى تعليمي أفضل والنهوض بالفكر التربوي بين المتقدمين بحسب الفئات المنضمة.